إعــــلانات

النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية

النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية

-     رجـــال

80005 سمير يرغب في إتمام نصف دينه

سمير من ولاية بسكرة، 27 سنة، عامل بحاسي مسعود، يرغب في إتمام نصف الدين إلى جانب امرأة محترمة وذات أصل طيب، واعية وتقدّر الحياة الأسرية، حيث لا يمانع إن كانت عاملة، أما سنّها فلا يتجاوز 26 سنة.

80006 عامل حر يرغب في بناء عش الزوجية

عبد النور من ولاية ميلة، 24 سنة، مقيم بالعاصمة، عامل حر ولديه مسكن خاص، يبحث عن بنت الحلال التي تقدّره وتبني بجانبه عش الزوجية، تكون متفهّمة وقادرة على تحمّل المسؤولية، أما سنّها فلا يتجاوز 23 سنة، وتكون من العاصمة أو من ولاية ميلة.

80007 عبد القادر يرغب في تطليق العزوبة

عبد القادر من ولاية مستغانم، 44 سنة، تاجر، يرغب في تطليق العزوبة على يد امرأة أصيلة وذات أخلاق رفيعة، متفهّمة ولها نية حقيقية في الارتباط، ماكثة في البيت وتصون زوجها بما يرضي الله، أما سنّها فلا يتجاوز 35 سنة.

80008 هل من فتاة محترمة تكون لي نعم الرفيقة الصالحة؟

عزب من ولاية تبسة، 30 سنة، عامل مستقر ولديه مسكن خاص، يبحث عن فتاة محترمة تكون له نعم الرفيقة الصالحة، يريدها واعية وقادرة على تحمّل مسؤولية الزواج، ناضجة ومستعدة لتكوين أسرة أساسها الحب والاحترام، أما سنّها فلا يتجاوز 24 سنة، وتكون من ميلة، جيجل أو قبائلية الأصل.

80009 من تقدّرني وتبني استقراري؟

شاب من ولاية برج بوعريريج، 34 سنة، تاجر متنقل، يبحث عن الاستقرار على سنة الله ورسوله إلى جانب امرأة أصيلة تقدّره وتبني استقراره، تكون واعية وتقدّر الحياة الأسرية، ناضجة وقادرة على تحمّل المسؤولية، كما يريدها عاملة، أما سنّها فلا يتجاوز 27 سنة، وتكون من الشرق الجزائري.

80010 عامل حر يبحث عن بنت الحلال

عزب من ولاية وهران، 31 سنة، عامل حر، يبحث عن بنت الحلال التي تؤسس معه بيت الأحلام، تكون متفهّمة ومقدّرة لظروف الحياة، بيضاء البشرة ومتوسطة القامة، ماكثة في البيت ومتخلقة، أما سنّها فما بين 22 و27 سنة، وتكون من ولاية وهران وضواحيها.

80011 ابن الاوراس يبحث عمّن تقاسمه حياته

سمير من ولاية باتنة، 26 سنة، عامل بالجنوب ولديه مسكن في طور الإنجاز، يبحث عن فتاة صادقة تقاسمه حياته وتبني استقراره، يريدها جميلة الشكل ومتحجبة، عاملة وقادرة على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، أما سنّها فلا يتجاوز 25 سنة، وتكون من ولاية باتنة فقط.

80012 جامعي يبحث عمّن تصونه بما يرضي الله

شاب من ولاية مستغانم، 30 سنة، جامعي، موظف مستقر ولديه مسكن خاص، يبحث عن بنت الحلال التي تقاسمه حياته وتصونه بما يرضي الله، تكون محترمة وذات أصل طيب، واعية ولها نية حقيقية في بناء عش الزوجية، كما يريدها جامعية وماكثة في البيت، أما سنّها فلا يتجاوز 27 سنة.

80013 ابن القبائل يبحث عمّن تحقق حلمه في بناء بيت الحلال

سمير من ولاية بجاية، 32 سنة، موظف ولديه مسكن خاص، يود الارتباط في الحلال بفتاة ناضجة تعينه على تحقيق حلمه في بناء بيت الحلال، تكون عزباء ولها نية حقيقية في الارتباط، ناضجة وقادرة على تحمّل مسؤولية الزواج، كما لا يمانع إن كانت عاملة، أما سنّها فلا يتجاوز 32 سنة، وتكون من ولايات الوسط الجزائري.

80014 مهندس يبحث عمّن تبني استقراره وتحقق طموحاته

فاروق من ولاية بومرداس، 29 سنة، مهندس دولة، وسيم وطيب القلب، يبحث عن شريكة العمر التي تبني استقراره وتحقق معه طموحاته، يريدها سمراء البشرة ومقبولة الشكل، واعية وقادرة على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، جامعية ومتخلقة، أما سنّها فلا يتجاوز 25 سنة، وتكون من العاصمة أو بومرداس أو سطيف.

نــساء

80018 من يحقق حلمي في الاستقرار ويكون لي زينة الرجال؟

امرأة من العاصمة، 40 سنة، مطلقة من دون أولاد، ماكثة في البيت، ترغب في إعادة بناء حياتها بالزواج من محترم يقدّرها ويحقق حلمها الاستقرار، يكون متفهّما وله نية حقيقية في الارتباط، واعيا وقادرا على تحمّل مسؤولية الزواج، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لأولاد، أما سنّه فلا يتجاوز 55 سنة، ويكون من العاصمة، بومرداس، تيبازة أو البليدة.

80019 هل من فارس شهم يصل بي إلى بر الأمان؟

هجيرة من العاصمة، 24 سنة، طالبة جامعية، جميلة الشكل وذات أخلاق رفيعة، تبحث عن فارس الأحلام الذي يأخذ بيدها لتصل إلى بر السعادة والأمان، يكون رجلا أصيلا وشهما، ناضجا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، عزبا وتحبذ لو يكون دركيا، أما سنّه فما بين 30 و40 سنة، ويكون من الغرب أو الوسط الجزائري.

80020 من يسترني بما يرضي الله أقبل أن أكون ثانية له؟

شابة من ولاية البليدة، 42 سنة، عزباء وخياطة، ربة بيت ممتازة، ترغب في الزواج من رجل محترم يسترها في الحلال ويصونها بما يرضي الله، يكون عاملا مستقرا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل أو حتى إن كان متزوجا، على يوفر لها مسكنا مستقلا، ويضمن لها المعاملة الحسنة والمعاشرة بالمعروف.

80021 أحلام تبحث عمّن يصل بها إلى بر الأمان

أحلام من ولاية الشلف، 24 سنة، عزباء وماكثة بالبيت، ترغب في الاستقرار على سنة الله ورسوله بابن الحلال الذي يصل بها إلى بر الأمان، تشترط أن يكون عاملا بأحد أسلاك الأمن، ولا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لولد على الأكثر، على أن لا يتجاوز سنّه 30 سنة، ويكون من الوسط الجزائري.

–  عــروض خــاصة

80024 من يعوّضني ما فاتني وبالأمان والسكينة يحيطني؟

امرأة من العاصمة، 58 سنة، مطلقة من دون أولاد، مقبولة الشكل وتبدو أقل من سنّها، تبحث عن الاستقرار الحقيقي إلى جانب رجل أمين يعوّضها ما فاتها ويحقق أمانها وسكينتها، يكون ناضجا وله نية حقيقية في الاستقرار، واعيا وقادرا على تحمّل مسؤولية الزواج، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل، أما سنّه فما بين 50 و65 سنة.

80025 مطلقة تبحث عمّن يبني استقرارها وبالحب والرعاية يحتوي صغيرها

امرأة من ولاية بومرداس، 41 سنة، عاملة مستقرة ولديها مسكن متواضع، مطلقة وأم لطفل، تبحث عن رجل محترم يبني استقرارها من جديد ويحيطها بالسكينة والحب الأكيد، يكون متفهّما ويقبل برعاية صغيرها وبعملها، عاملا مستقرا وله نية حقيقية في بناء بيت أسري سعيد، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لطفل، أما سنّه فلا يتجاوز 45 سنة.

–     عـــامــلات

80026 جامعية تبحث عمّن يقاسمها طموحاتها وتبني معه أسرتها

سارة من الغرب الجزائري، 29 سنة، جامعية وعاملة مستقرة، جميلة الشكل وأنيقة المظهر، تبحث عن شريك الحياة الذي يحقق معها طموحاتها وتبني بجانبه أسرتها، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، مسؤولا ومستعدا لبناء بيت الحلال، عاملا مستقرا، أما سنّه فما بين 32 و40 سنة، ويكون من الغرب أو الوسط الجزائري.

80027 من يحقق لي السكينة والأمان أقبل به بأي حال كان

أحلام من ولاية وهران، 38 سنة، عزباء وعاملة مؤقتة، متحجبة ومقبولة الشكل، ترغب في الزواج من رجل جاد يكون لها نعم الرفيق الصالح، يكون متفهّما ومستعدا لتكوين أسرة مستقرة، واعيا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الزوجية، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل أو حتى متزوجا على أن يضمن لها المعاملة الحسنة والمعاشرة بالمعروف، أما سنّه فلا يتجاوز 55 سنة، ويكون من الغرب الجزائري.

80028 عاملة بسلك التعليم تبحث عن السند والمعين

فضيلة من ولاية تيارت، 32 سنة، عزباء وعاملة بسلك التعليم، تبحث عن ابن الحلال الذي يقاسمها حياتها ويكون لها نعم السند والمعين، تريده ناضجا وله نية حقيقية في فتح بيت الزوجية، متدينا ويخاف الله، كما تشترط أن يكون إطارا بمؤسسة سوناطراك، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لأولاد، أما سنّه فما بين 35 و50 سنة.

80029 هل من رجل أمين يكون لي قرة العين؟

صوريا من الوسط الجزائري، 37 سنة، عزباء وعاملة بقطاع التربية، تبحث عن رجل أمين يكون لها قرة العين، يكون متفهّما ويقدّر الحياة الأسرية، مثقفا ومستعدا لتحمّل مسؤولية الارتباط، عاملا مستقرا ومسؤولا، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أما سنّه فما بين 38 و48 سنة، ويكون من الوسط الجزائري.

–     مــطــلقون

80030 مطلق يرغب في إعادة بناء حياته

مبروك من ولاية سطيف، 46 سنة، أستاذ ثانوي ولديه مسكن خاص، مطلق وأب لأربعة أولاد تحت حضانة الأم، يرغب في بناء حياته من جديد إلى جانب امرأة محترمة تكون له السند والمعين، يريدها مقبولة الشكل وذات أخلاق رفيعة، متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، كما يريدها عاملة بسلك التعليم، حيث لا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة من دون أولاد، أما سنّها فما بين 35 و40 سنة، وتكون من الوسط أو الشرق الجزائري.

80031 ابن الغرب يبحث عمّن تقاسمه صعوبات الحياة

رجل من ولاية عين تموشنت، 36 سنة، مطلق وأب لبنت، عامل مستقر، يبحث عن الاستقرار الحقيقي إلى جانب امرأة أصيلة تكون له نعم الرفيقة الصالحة، يريدها واعية ولها نية حقيقية في فتح بيت الزوجية، ناضجة وقادرة على تحمّل المسؤولية، كما يريدها عاملة وتعينه على متاعب الحياة، كما لا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة من دون أولاد، على ألا يتجاوز سنّها 35 سنة، وتكون من الغرب الجزائري

80032 من تعينني على تخطّي عثرات الماضي وتبني حاضري ومستقبلي

زهير من ولاية باتنة، 37 سنة، مطلق من دون أولاد، عامل ولديه مسكن خاص، يبحث عن بنت الحلال التي تعينه على تخطي عثرات الماضي وتبني حاضره ومستقبله، يريدها واعية ولها نية حقيقية في تكوين أسرة أساسها الحب والاحترام، ناضجة وقادرة على تحمّل أعباء الزواج، حيث لا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة من دون أولاد، أما سنّها فلا يتجاوز 33 سنة، وتكون من ولاية باتنة.

80033 مقاول يرغب في ترميم عشه الزوجي

كمال من ولاية تيبازة، 47 سنة، مقاول ولديه مسكن خاص، مطلق وأب لأولاد برعاية والدتهم، يبحث عن بنت الحلال التي تعينه على البدء من جديد وتحيطه بالسكينة والحب الأكيد، تكون متفهّمة وتصون زوجها بما يرضي الله، واعية وقادرة على تحمّل مسؤولية الزواج، حيث لا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة، أما سنّها فلا يتجاوز 45 سنة.

كيف تحافظين على استقرار بيتك؟

لا شك أن الحياة الزوجية شراكة بين الزوجين، وتحتاج هذه الشراكة إلى بذل وعطاء من كلا الطرفين حتى تنجح وتزدهر وتتخطّى العقبات التي تحول بينها وبين الوصول إلى أهدافها، والمسؤولية تقع على عاتق الزوجين، فلكل منهما دوره. وسنخص هنا الزوجة أولاً، لنذكّرها بمسؤوليتها ودورها في تخطي ما يعترض بيتها السعيد من عقبات على أن نعود لاحقا للموضوع ذاته لنتحدث عن مهمات الزوج:

* المفاجأت غير المتوقعة: إن من أسباب التعاسة الزوجية وجود مجموعة من التصورات الخيالية والأحلام الوردية حول الزواج في ذهن كلا الزوجين، ولكن الزوجة تفوق الزوج في هذه التصورات لطبيعتها العاطفية، وغالباً ما تصطدم بالواقع حين تجد العكس، لذا نقول للزوجة التي تبحث عن مفاتيح السعادة، وتريد تخطي العقبات أن عليها أن تهييء نفسها للواقع وأن تكون عملية في تصوراتها، فالإنسان ليس معصوماً من الخطأ أو النقص، فالزوج مثلك تماماً يخطئ ويصيب، وفيه من الصفات الحميدة ما يجعلك تغضّين الطرف عن الصفات التي لا تعجبك، فالواقع أن السعادة الزوجية والحب ينمو بين الزوجين، وتدعمه العشرة الطيبة والصحبة المخلصة وحسن التفاهم فهذا هو الواقع.

* اختلاق المشاكل: هناك العديد من الزوجات يحفرن قبر الزوجية بأيديهن، حين يختلقن النكد بسبب وبدون سبب حتى تصنع مشكلة تتعس بها نفسها، وتحوّل حياة زوجها إلى جحيم بسبب الشكوى المستمرة من كل شيء، فمن سوء الأحوال المادية مرة ومن الأولاد أخرى، ومن إهمال الزوج لشؤون البيت ثالثة، وغالباً ما يكون الزوج هو الضحية الأولى لسماع هذه الشكاوى، وبعض الزوجات لا يحلو لهن بث الأوجاع والشكوى إلا حين رجوع الزوج من عمله مرهقاً، فبدلاً من أن يفتح الباب ويجد ابتسامة مشرقة ويداً حانية وصوتا رقيقاً، يجد وابلاً من الأخبار السيئة ومشكلات الأولاد والجيران والأقارب، ثم تقدم له الطعام وتطلب منه أن يأكل فيرد قائلاً لقد شبعت!.

* التدخل المستمر في شؤون الزوج: يحدث الاختناق حين تتدخل الزوجة وتضع نفسها في كل شؤون زوجها الخاصة مثل: إلى أين أنت ذاهب؟ من قابلت؟ وقد يصل الأمر إلى تفتيش الجيوب ومكالمات الهاتف وفتح خطاباته، حتى يشعر أنه محاصر ومراقب مما يفقده الشعور بالأمان، وفقده ثقة زوجته، وإذا انتهى الشعور بالأمان والثقة المتبادلة بين الزوجين، فإن السفينة ستغرق حتماً ولا نعني بذلك أن تهمل الزوجة شؤون زوجها، بل عليها أن تتدخل بالقدر الذي يشعره باهتمامها، فهو أيضاً بحاجة إلى أن يحكي ويبث لها همومه، ويتحدث معها عن طموحه وأحلامه، فيجد فيها الصديق الوفي والناصح الأمين، فيطمئن لها ويثق بها، بدلاً من أن يفر هارباً من هذا الحصار الذي يكاد أن يخنقه.

* الحوار: الحوار هو جسر التواصل وحبل الترابط بين الزوجين، فإذا تصدع هذا الجسر أو انقطع هذا الحبل، فيكون من الصعب إصلاح هذا الخلل، إن توجيه اللوم وتبادل الاتهامات يؤدي إلى حدوث ما يسمى بـ«الصمت الزوجي» أو بمعنى آخر تتهدم لغة الحوار بين الزوجين، فتبدو الحياة فاترة كئيبة، فكلما كان الحوار هادئاً ومتصلاً بين الزوجين كلما زاد ارتباطهما ببعضها البعض، فعلى الزوجة أن تتعلم كيف تدير الحوار بينها وبين زوجها إدارة ناجحة من غير توتر أو تبادل للاتهامات، فحاولي الإنصات وحسن الاستماع له حين يتكلم دون أن تقاطعيه، حتى لو كنت تعلمين ما يقول، وعندما تتحدثين تخيّري الكلمات المناسبة والأسلوب الهادئ، لأن ارتفاع الصوت والغضب يقتل لغة الحوار بينكما.

* عدم إنكار فضل الزوج: إن الاعتراف بالجميل من المروءة والنبل ونكران الجميل من الجحود واللؤممن لا يشكر الناس لا يشكر الله“.

* الاهتمام بالحاجات الغريزية: إن حاجة الزوج إلى الإشباع الغريزي أمر فطري يرضي نفسه ويشرح صدره، ولا ينبغي للزوجة العاقلة أن تقلل من قيمة هذه الحاجة أو تعدّها أمراً ثانوياً، فقد أكدت الدراسات الحديثة أن 90% من حالات الطلاق تحدث بسبب الإخفاق في إنجاح المعاشرة الزوجية.

 

رابط دائم : https://nhar.tv/9FZbQ