النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية

-     رجــال

80067 أيمن يريدها ماكثة في البيت

أيمن من ولاية ڤالمة، 28 سنة، عامل ببومرداس ولديه مسكن خاص، يبحث عن بنت الحلال شرط أن تكون محترمة وذات أصل طيب، واعية وذات أخلاق عالية، ماكثة في البيت وتقدّر الحياة الأسرية، أما سنّها فلا يتجاوز 26 سنة، وتكون من ولاية خنشلة أو سوق اهراس.

  80068مقاول يبحث عمّن تكون له قرة العين

إبراهيم من ولاية بشار، 30 سنة، مقاول ولديه مسكن خاص، ملتحي ويخاف الله، يرغب في إتمام نصف الدين إلى جانب فتاة أصيلة تكون له قرة العين، تكون طيبة القلب ولها نية حقيقية في الارتباط، واعية وقادرة على تحمّل مسؤولية الزواج، متدينة ومسؤولة، أما سنّها فلا يتجاوز 27 سنة.

80069 عامل بالجيش يبحث عن فتاة الأحلام

دراجي من ولاية باتنة، 26 سنة، عامل بالجيش في ولاية مستغانم، يبحث عن فتاة الأحلام شرط أن تكون محترمة وذات أصل طيب، واعية وتقدّر الحياة الأسرية، ناضجة ومسؤولة، أما سنّها فما بين 20 و24 سنة، وتكون من ولاية مستغانم أو من الشرق الجزائري.

80070 ابن الاوراس يبحث عن بنت الحلال

سمير من ولاية باتنة، 42 سنة، عامل حر ولديه مسكن خاص، يود الارتباط في الحلال بامرأة محترمة وذات أصل طيب، واعية وتقدّر الحياة الأسرية، متفهّمة ومستعدة لبناء أسرة مستقرة، كما لا يمانع إن كانت عاملة، أما سنّها فلا يتجاوز 38 سنة، وتكون من ولايات الشرق الجزائري.

80071 هشام يبحث عمّن تقدّره وتقف وراء جميع نجاحاته

هشام من ولاية باتنة، 28 سنة، عون حماية مدنية ولديه مسكن خاص، يبحث عن شريكة العمر التي تقدّره وتقف وراء جميع نجاحاته، يريدها متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، واعية وقادرة على تحمّل المسؤولية، عزباء وجميلة الشكل، كما يريدها عاملة بسلك التعليم، أما سنّها فما مابين 24 و26 سنة، وتكون من الشرق الجزائري.

80072 هل من أصيلة تكون لي نعم الرفيقة؟

محمد من العاصمة، 24 سنة، موظف، يرغب في الزواج على سنة الله ورسوله من أصيلة تكون له نعم الرفيق الصالحة، يريدها واعية وتقدّر مسؤولية الحياة الأسرية، جامعية ومستعدة لتكوين عش الزوجية، أما سنّها فلا يتجاوز 22 سنة، وتكون العاصمة وضواحيها.

80073 ابن القبائل يرغب في بناء بيت الحلال

مراد من ولاية بجاية، 31 سنة، موظف ولديه مسكن خاص، يبحث عن الاستقرار على سنة الله ورسوله إلى جانب امرأة محترمة، ولها نية حقيقية في تكوين أسرة أساسها الحب والاحترام، تكون جميلة الشكل وذات أخلاق رفيعة، أما سنّها فلا يتجاوز 27 سنة، وتكون من ولاية بجاية أو سطيف.

80074 تاجر يبحث عمن تحرره من العزوبة

أمين من العاصمة، 38 سنة، تاجر، يرغب في تطليق العزوبة على يد امرأة محترمة وتقدّر الحياة الأسرية، عزباء ومستعدة لتكوين أسرة أساسها الحب والاحترام، عاملة وتعينه على متاعب الحياة، أما سنّها فلا يتجاوز الأربعين.

–     نــساء

80075 عزباء تبحث عمّن يدخلها عالم الزوجية

هجيرة من ولاية جيجل، 28 سنة، عزباء وماكثة في البيت، تبحث عن ابن الحلال الذي يدخلها عالم الزوجية، يكون محترما وله نية حقيقية في الارتباط، واعيا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الزوجية، متدينا ويخاف الله، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لأولاد، أما سنّه فما بين 30 و35 سنة، ويكون من الشرق الجزائري.

80076 أنسية تبحث عمن يصل بها إلى بر الأمان والسكينة

أنيسة من ولاية سطيف، 25 سنة، عزباء وماكثة في البيت، تبحث عن فارس الأحلام الذي يأخذ بيدها لتصل إلى بر الأمان، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، ناضجا ومستعدا لتكوين أسرة مستقرة، طويل القامة ومقبول الشكل، عزبا ولا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أما سنّه فلا يتجاوز 33 سنة، ويكون من الوسط الجزائري.

80077 هل من رجل جاد أكمل معه مشوار الحياة؟

أمينة من ولاية سطيف، 38 سنة، عزباء وماكثة في البيت، تبحث عن رجل جاد تكمل معه مشوار الحياة، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، ناضجا وله نية حقيقية في تكوين أسرة مستقرة، عاملا مستقرا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الزوجية، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل، على ألا يتجاوز سنّه 48 سنة، ويكون من الشرق الجزائري.

80078 هل من زوج صالح أقاسمه حياتي؟

شابة من العاصمة، 35 سنة، عزباء وماكثة في البيت، تبحث عن زوج صالح تقاسمه حياتها، يكون ناضجا وله نية حقيقية في الارتباط، قادرا على تحمّل مسؤولية الزواج، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أما سنّه فلا يتجاوز 45 سنة، ويكون من العاصمة.

80079 يتيمة تبحث عمّن يعوضها ما فاتها وبالحب والأمان يحتويها

عزباء من ولاية قسنطينة، 34 سنة، ماكثة في البيت ويتيمة الأبوين، سمراء البشرة ومقبولة الشكل، تبحث عن رجل شهم يعوضها ما فاتها وبالحب والأمان يحتويها، يكون ناضجا وله نية حقيقية في بناء بيت الحلال، طيب القلب ويضمن لها حياة الحب والدلال، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل، أما سنّه فلا يتجاوز 45 سنة، ويكون من ولايات الشرق الجزائري.

–     عــروض خــاصة

80080 من يحقق سعادتي.. أسكنه قلبي قبل مسكني

شهرة من الغرب الجزائري، 28 سنة، عاملة بالجنوب الجزائري ولديها مسكن خاص، بيضاء البشرة وطويلة القامة، تبحث عن ابن الحلال الذي يقدّرها ويذيقها طعم السعادة الحقيقية، يكون واعيا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، عاملا مستقرا ومسؤولا، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أما سنّه فما بين 30 و40 سنة، ويكون من ولايات الجنوب الجزائري.

80081 من يعوضني ما فاتني ويسترني بما يرضي الله أقبل أن أكون ثانية له

نوال من ولاية عين الدفلى، 38 سنة، مطلقة من دون أولاد، ماكثة في البيت ويتيمة الأبوين، تبحث عن رجل شهم يعوّضها ما فاتها ويكون لها نعم الرفيق الصالح، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، ناضجا ومستعدا لبناء بيت أسري سعيد، عاملا مستقرا ومسؤولا، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لأولاد أو حتى متزوجا، على أن ينال موافقة زوجته الأولى ويوفر لها مسكنا مستقلا، أما سنّه فلا يتجاوز الخمسين.

–     عــاملات

80082 جامعية تبحث عمّن يذيقها طعم السعادة الحقيقية

شابة من ولاية قسنطينة، 32 سنة، عزباء وجميلة الشكل، جامعية وموظفة مستقرة، تبحث عن الاستقرار في الحلال إلى جانب رجل محترم يذيقها طعم السعادة الحقيقية، يكون ناضجا ومستعدا لتكوين أسرة أساسها الحب والاحترام، عاملا مستقرا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لولدين، ولا تمانع أيضا في التوقف عن العمل بعد الزواج، أما سنّه فما بين 32 و45 سنة، ويكون من أية ولاية خارج ولاية قسنطينة، كما تحبذ لو يكون من الولايات الجنوبية.

80083 حياة تبحث عن شريك صالح

حياة من ولاية الشلف، 29 سنة، بيضاء البشرة وطويلة القامة، متحجبة ومتخلقة، عاملة، تبحث عن شريك الحياة الذي يقدّرها ويبني استقرارها، يكون عاملا مستقرا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، ولا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل، أما سنّه فما بين 33 و42 سنة، ويكون من الوسط الجزائري.

80084 يتيمة تبحث عمّن يعوضها ما فاتها وبالحب والأمان يحتويها

شابة من العاصمة، 36 سنة، يتيمة الأبوين، عاملة، تبحث عن رجل جاد يكمل معها مشوار الحياة فيحقق لها السكينة والاستقرار، يكون صادق وله نية حقيقية في الارتباط، عامل مستقر وقادر على تحمّل مسؤولية الزواج، أما سنّه فما بين 37 و45 سنة، ويكون من العاصمة.

–     مــطلقون

80085 هل من أصيلة تقدّرني وتعيد السكينة والبهجة إلى قلبي؟

رجل من العاصمة، 39 سنة، عامل مستقر، مطلق وأب لأولاد برعاية والدتهم، يرغب في إعادة بناء حياته إلى جانب امرأة أصيلة تقدّره وتعيد السكينة والبهجة إلى قلبه، يريدها ماكثة في البيت وذات مستوى نهائي على الأقل، واعية وتقدّر الحياة الأسرية، أما سنّها فلا يتجاوز 31 سنة، وتكون قبائلية الأصل من الشرق أو العاصمة.

80076 مطلق يبحث عن الاستقرار الحقيقي

نصر الدين من ولاية قسنطينة، 54 سنة، مطلق من دون أولاد، متقاعد ولديه مسكن خاص، يبحث عن الاستقرار الحقيقي إلى جانب امرأة ذات معدن أصيل تحيطه بالسكينة والحب الأكيد، تكون متفهّمة ولها نية حقيقية في الارتباط، ناضجة وقادرة على تحمّل مسؤولية الزواج، حيث لا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة من دون أولاد، أما سنّها فلا يتجاوز الأربعين، وتكون من الشرق الجزائري.

نحن لا نتفق أبداً! فما الحل؟

من الغريب أن تسمع بأن هناك أشخاصا متزوجين ولا يتفقون أبداً، فهل هذا صحيح؟!.

في الواقع قد يكون ذلك، حيث أن هؤلاء الأشخاص يستعملون عدم الاتفاق كوسيلة لحل وسط يتفق عليه الطرفان ويكون الجميع سعيداً، ولكن للأسف فإن كثرة الاختلاف في وجهات النظر قد تقود أحيانا إلى نقد حاد وهجوم شخصي بين الطرفين، ما يزعزع استقرار الحياة الزوجية.

نصيحتنا لمن يعانون من هذه المشكلة ألاَّ ينجرفوا بالانفعال وألا يأخذوا النقد الموجه إليهم بشكل شخصي، وأن يحاولوا التوافق مع الشريك عبر إبداء مقترحات وليس بشكل مباشر.

استمتعوا بالحياة

حاولوا أن تعيشوا حياتكم الزوجية يوما بيوم، مستمتعين بكل لحظة تستحق ذلك، فنحن في أحيان كثيرة ننسى أن نعطي الطرف الآخر الحنان الذي يستحقه ولو كان جرعة قليلة!، فمثلا علينا ألا ننسى أن نقول كلمة شكرا يا حبيبي أو حبيبتي إذا قدم الطرف الآخر جهداً، أو نقول آسف إذا وقع خطأ منا في حق الطرف الآخر، طبعا هذه الامور تبدو خيالية لأنها تستمر بشكل دائم، وخصوصا في ظل ظروف الحياة المتسارعة.

ولكن جدير بالذكر أن اغفال هذه الأمور البسيطة قاد في النهاية إلى الكثير من حالات الفشل في الزواج.

إمضاء بعض الوقت معاً

الزوجان الناجحان يخصصان بعض الوقت لإمضائه سويا، ولو كان هذا الوقت عبارة عن ليلة واحدة، لأن النتائج الإيجابية لذلك تكون مهمة، فهي تقوي العلاقة بين الطرفين وتعيد وصل ما يكون قد ضعف من المشاعر، وليس من الضروري أن تضع ميزانية أو تنفق الكثير من المال لهذا الوقت، فمجرد نزهة في الحديقة أو في مكان عام قد تفي بالغرض.