إعــــلانات

النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية

النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية

 -     رجـــال

80181 دركي يبحث عن فتاة الأحلام

هيثم من سطيف، 26 سنة، دركي بعين تيموشنت، يبحث عن زوجة عاملة بقطاع الصحة أو التربية، سنّها لا يتجاوز 25 سنة، وتكون من سطيف، عين تيموشنت أو وهران.

80182 صقر يبحث عن الاستقرار

صقر من خنشلة، 35 سنة، عامل بالإدارة، يبحث عن زوجة سنّها ما بين 25 و28 سنة وتكون من أية ولاية.

80183 من تكون لي نعم الزوجة الصالحة

يسعد من سطيف، 25 سنة، ممثل تجاري، يبحث عن زوجة من ولاية سطيف وما جاورها وسنّها لا يتجاوز 21 سنة.

80184 خالد يبحث عن بنت الحلال

خالد من الأغواط، 25 سنة، عامل مستقر ولديه مسكن خاص، يبحث عن زوجة تكون من أية ولاية وسنّها مابين 18 و20 سنة.

80185 محمد يريدها عاملة

محمد من تلمسان، 35 سنة، موظف، يودّ الارتباط بامرأة عزباء ومقبولة الشكل، موظفة، سنّها لا يتجاوز 32 سنة، وتكون من الغرب الجزائري.

80186 فلاح يريد إتمام نصف الدين

شاب من ولاية قسنطينة، 29 سنة، فلاح، يبحث عن فتاة ماكثة في البيت، سنّها ما بين 24 و29 سنة.

80187 عامل بالجيش يريدها ماكثة في البيت

الربيع من ولاية تبسة، 25 سنة، عامل بالجيش ولديه مسكن خاص، يبحث عن زوجة عزباء وماكثة في البيت، سنّها لا يتجاوز 25 سنة، وتكون من العاصمة أو البليدة.

80188 تاجر يرغب في تطليق العزوبة

عمر من العاصمة، 46 سنة، تاجر ولديه مسكن خاص، يودّ الارتباط بامرأة سنّها يكون ما بين 28 و38 سنة، عزباء ولا يمانع إن كانت مطلّقة أو أرملة، وتكون من العاصمة أو البليدة.

80189 بهذه المواصفات يريدها ابن الوسط

شاب من المدية، 40 سنة، موظف بقطاع الصحة ولديه مسكن خاص، يود الارتباط بامرأة عاملة في سلك الصحة (طب النساء والتوليد)، عزباء وسنّها لا يتجاوز 35 سنة، وتكون من الوسط الجزائري.

80190 محمد يبحث عن شريكة العمر

محمد من العاصمة، 34 سنة، عامل، يبحث عن زوجة عاملة، سنّها لا يتجاوز الثلاثين وتكون من العاصمة.

80191 ابن الجنوب يريدها مقدّرة لظروف الحياة

شاب من تندوف، 34 سنة، موظف، يبحث عن بنت الحلال، شرط أن تكون عاملة، وسنّها ما بين 26 و28 سنة.

80192 عبد القادر يريدها من سلك التعليم

عبد القادر من ولاية تيسمسيلت، 28 سنة، موظف، يبحث عن بنت الحلال، شرط أن تكون محترمة وتقدّر الحياة الأسرية، واعية وقادرة على تحمل المسؤولية، كما يريدها عاملة بسلك التعليم، أما سنّها فلا يتجاوز 26 سنة، وتكون من ولاية تيسمسيلت أو تيارت.

–     عــروض خــاصة

80209 أرمل يبحث عمّن تنير حياته من جديد

رضا من قسنطينة،35 سنة، دركي ولديه مسكن خاص، أرمل من دون أولاد ، يرغب في إعادة بناء حياته إلى جانب امرأة محترمة وماكثة في البيت، سنّها لا يتجاوز 32 سنة، ولا يمانع إن كانت مطلّقة من دون أولاد، وتكون من الشرق الجزائري.

80210 من تعينني على تخطّي عثرات الماضي وترمّم عشي الزوجي؟

عمر من العاصمة، 42 سنة، مطلّق من دون أولاد، تقني سامي في البناء، يبحث عن امراة أصيلة تعينه على تخطّي عثرات الماضي وتبني معه عشه الزوجي السعيد، تكون متفهّمة وتقدر الحياة الاسرية، واعية وقادرة على تحمل المسؤولية، كما لا يمانع ان كانت عاملة، اما سنّها فلا يتجاوز الاربعين وتكون من العاصمة اومن الشرق الجزائري.

–     مــطــلّقون

80211 مطلّق يرغب في اعادة بناء حياته

زياد من الشرق، 29 سنة، موظف ولديه مسكن خاص، مطلّق من دون أولاد، يبحث عن فتاة عاملة، سنّها لا يتجاوز 29 سنة وتكون من اي ولاية.

80212 مبارك يبحث عن الرفيقة الصالحة

 مبارك من خنشلة، 38 سنة، مطلّق من دون أولاد، تاجر ولديه مسكن خاص، يبحث عن امراة صالحة، لا يمانع ان كانت مطلّقة اوارملة من دون أولاد، اما سنّها فلا يتجاوز 28 سنة.

80213 كمال يبحث عن الاستقرار الحقيقي

 كمال من تلمسان ،36 سنة، تاجر، مطلّق من دون أولاد، تاجر ولديه مسكن خاص، يبحث عن الاستقرار الى جانب امراة محجبة، ولا يمانع ان كانت عاملة، سنّها ما بين 24 و28 سنة وتكون من الغرب اوالوسط.

80214 من تبني حياتي من جديد وتكون لي السند والمعين ؟

كريم من العاصمة، 45 سنة، مطلّق واب لبنتين ، عامل ولديه مسكن خاص، يبحث عن امراة محترمة وذات اصل طيب تعينه على الاستقرار من جديد وتكون له نعم السند والمعين، يريدها عاقر ولها نية حقيقية في الارتباط، واعية وتقدر الحياة الاسرية، كما لا يمانع ان كانت مطلّقة اوارملة من دون أولاد، على ان لا يتجاوز سنّها الاربعين.

80215 كمال يبحث عمن تبدا معه من جديد

 كمال من ولاية تيبازة، 47 سنة، مقاول ولديه مسكن خاص، مطلّق واب لأولاد برعاية والدتهم، يبحث عن بنت الحلال التي تعينه على البدء من جديد وتحيطه بالسكينة والحب الاكيد، تكون متفهّمة وتصون زوجها بما يرضي الله ، واعية وقادرة على تحمل مسؤولية الزواج، حيث لا يمانع ان كانت مطلّقة اوارملة ، اما سنّها فلا يتجاوز 45 سنة.

80216 هل من اصيلة تقدرني وتعيد البهجة لحياتي ؟

 رجل من ولاية المدية، 39 سنة، تاجر، مطلّق واب لطفل برعاية والدته، يرغب في اعادة بناء حياته الى جانب امراة اصيلة تقدره وتعيد الاستقرار الى حياته، تكون متفهّمة وطيبة القلب، واعية وذات اخلاق عالية، كما يريدها عاملة وتعينه على متاعب الحياة، اما سنّها فما بين 25 و38 سنة وتكون من الوسط الجزائري.

80217 مقاول يرغب في ترميم عشه الزوجي

حسان من ولاية قسنطينة، 45 سنة، مطلّق من دون أولاد، مقاول ولديه مسكن خاص، يرغب في ترميم عشه الزوجي الى جانب امراة محترمة ولها نية حقيقية في بناء بيت الحلال، واعية وقادرة على تحمل مسؤولية الزواج، كما لا تمانع ان كان مطلّقة اوارملة من دون أولاد، اما سنّها فما بين 30 و35 سنة ويكون من الشرق الجزائري.

80218 هل من زوجة واعية تذيقني طعم السعادة الحقيقية؟

بلقاسم من ولاية سيدي بلعباس، 55 سنة، مطلّق واب لأولاد برعاية والدتهم، يبحث عن بنت الحلال التي تبني حياته من جديد تكون متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، ماكثة في البيت ومسؤولة، كما لا يمانع إن كانت مطلّقة أو أرملة من دون أولاد، أما سنّها فلا يتجاوز 48 سنة، وتكون من الغرب الجزائري.

–      كيف تبنى الثقة بين الأزواج؟

 من السهل جدا أن نقع في الحب، خصوصا عندما يكون الرجل مثاليا ومتوافقا مع متطلباتنا الشخصية في الزوج المثالي، ولكن من الصعب جدا الحياة مع رجل لا تثقين به، فالعلاقة، أي علاقة تبنى على الحب تهدم فور انعدام الثقة بين الطرفين فأساس العلاقات الناجحة هو الثقة. تعتبر الثقة عنصرا أساسيا في نمو الحب والاحترام بين أي زوجين، لذا من الضروري جدا أن تكون هناك ثقة متبادلة بين أي زوجين وهذه الثقة لا يجب أن تكون آنية وإنما ثقة تمتد لجميع تفاصيل الحياة في الحاضر والمستقبل أيضا.ويتطلب بناء الثقة بين الأزواج الكثير من الجهد والوقت، إلا أن فقدان الثقة قد يحدث في لحظات، ومن الصعب جدا عندها إعادة بناء جسور هذه الثقة مرة أخرى، لكنك إذا كنت مستعدة لبناء هذه الثقة فإنك تحصلين في النهاية على العلاقة الزوجية المثالية التي طالما حلمت بها. الخطوة الأولى نحو الحصول على ثقة متبادلة بين الأزواج، تبدأ في الكشف عن الذات الحقيقية أمام الشريك، ففي المراحل الأولى من التعارف يحاول كل من الطرفين إظهار أفضل ما عنده للطرف الآخر وذلك أمر طبيعي، كون كل من الطرفين يريد الحصول على إعجاب الطرف الآخر وحبه، لذلك الخطوات الأولى من العلاقة لا تخلو من تصنّع قد يكون في معظم الأحيان غير مقصود، لكن مع زيادة الترابط بين الطرفين، فإن أقنعة التجمل تأخذ بالزوال وتبدأ الشخصية الحقيقية للطرفين بالظهور، ولا نقصد هنا الجانب السيئ في الطرفين بل نقصد أنة كلما زادت معرفتك بالشخص المقابل كلما كنت أكثر ارتياحا في التعامل معه، وبالتالي تكون أكثر عفوية في التعامل معه، أي أنك تكون قد بدأت بالكشف عن ذاتك الحقيقية أمام الشريك دون أي تصنع الأمر الذي يجعلك أكثر ثقة بالشريك.فإذا أدركت أن الشخص المقابل معجب بك فإنك ستكف عن الاجتهاد بإثارة إعجابه لأنه ببساطة معجب بك فعلا، وهذا بحد ذاته يعطيك شعورا رائعا بالثقة والارتياح، ومجمل القول: إن الصراحة والثقه ضرورية بين الأزواج، وهي الأساس السليم الذي تُبنى عليه الحياة الزوجية، وعدم توفر الصراحة بدرجة كافية بين الأزواج يُعدّ مؤشراً خطيراً لحياتهما معاً، إذ يفتح الكتمان باب الكذب والمجاملة، وهذا لا يُعدّ نقطة إيجابية في الحياة الزوجية. كذلك من المهم جداً أن تكون للمصارحة الزوجية حدود، لأنه وإن كان الزوجان عنصران يكمل كل منهما الآخر، إلاّ أنهما في النهاية يُعدّان شخصان مختلفان، لكل منهما حياته الخاصة وأسراره التي يجب ألاّ يطلع عليها أحد، خاصة إذا كانت تلك الأسرار لا تتعلق بحياتهما معاً، وإنما بعلاقة كل منهما بأهله وأصدقائه، والثقة لا تعني الغفلة  ولكنها تعني الاطمئنان الواعي، وأساسه الحب الصادق والاحترام العميق والصدق ركن أساسي في بناء هذه الثقة.

 

 

رابط دائم : https://nhar.tv/FJFe3