النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية
- رجــال
80219 شاب من قسنطينة، 30 سنة، يرغب في الزواج من فتاة طويلة القامة ومقبولة الشكل، ولا يمانع إن كانت عاملة، أما سنّها فلا يتجاوز 25 سنة، وتكون من ولاية قسنطينة.
80220 حمزة من سطيف، 31 سنة، دركي ولديه مسكن خاص، يرغب في الزواج من امرأة عاملة، سنّها لا يتجاوز الثلاثين، وتكون من الشرق أو منطقة القبائل.
80221 عزب من عنابة، 27 سنة، عامل بالجيش ولديه مسكن في طور الإنجاز، يبحث عن شريكة الحياة، تكون بيضاء البشرة وجميلة الشكل، عاملة، وسنّها ما بين 25 و27 سنة، وتكون من الوسط أو الشرق الجزائري.
80222 شاب من وهران، 24 سنة، جامعي ودركي، لديه مسكن خاص، يرغب في الارتباط بفتاة ناضجة ومسؤولة، وسنّها لا يتجاوز 23 سنة.
80223 كمال من ولاية سكيكدة، 34 سنة، متقاعد من الجيش وعامل حر، يرغب في الزواج من امرأة جميلة، عزباء ولا يمانع إن كانت عاملة، أما سنّها فما بين 25 و32 سنة، وتكون من ولايات سكيكدة، عنابة، قسنطينة أو سطيف فقط.
80224 حسام من أم البواقي، 32 سنة، عامل مستقر ولديه مسكن خاص، يرغب في الارتباط بفتاة محترمة، عاملة بالادارة أو بسلك التعليم، أما سنّها فلا يتجاوز 26 سنة.
80225 مراد من عنابة، 35 سنة، عامل مستقر، يبحث عن زوجة شقراء وجميلة الشكل، ماكثة في البيت ومحترمة، أما سنّها فما بين 22 و33 سنة، وتكون من الوسط أو الشرق الجزائري.
80226 فاتح من ولاية باتنة، 31 سنة، عامل بالجيش، يبحث عن فتاة عزباء ومقبولة الشكل، سنّها لا يتجاوز 27 سنة، وتكون من ولايتي باتنة أو بسكرة.
80227 خليفة من الجزائر، 29 سنة، سائق شاحنة ولديه مسكن خاص، يبحث عن زوجة من العاصمة، ماكثة في البيت ومقبولة الشكل، أما سنّها فلا يتجاوز 24 سنة.
80228 محمد من ولاية الشلف، 25 سنة، عامل ولديه مسكن خاص، يبحث عن الارتباط في الحلال إلى جانب امرأة محترمة ومقبولة الشكل، سنّها لا يتجاوز 25 سنة، وتكون من الشلف أو غليزان.
80229 سمير من سطيف، 30 سنة، دركي ولديه مسكن خاص، يبحث عن زوجة محترمة ومقبولة الشكل، سنّها لا يتجاوز 26 سنة، وتكون من الجزائر أو البليدة.
80230 نبيل من الجزائر، 30 سنة، تاجر، يبحث عن زوجة جميلة، سنّها لا يتجاوز 28 سنة، وتكون من الجزائر.
80231 مهدي من قسنطينة، 38 سنة، عون إداري، يود الارتباط بامرأة عزباء وعاملة بسلك التعليم أو الصحة، سنّها ما بين 25 و32 سنة، وتكون من الوسط أو الشرق الجزائري.
80232 كريم من تبسة، 32 سنة، يبحث عن زوجة من واد سوف فقط وسنّها لا يتجاوز 30 سنة.
80233 جمال من بسكرة، 37 سنة، بناء، يبحث عن زوجة عاملة، وسنّها ما بين 20 و28 سنة.
80234 مروان من الجزائر،25 سنة، تاجر ولديه مسكن خاص، يبحث عن بنت الحلال ويريدها عاصمية، وسنّها لا يتجاوز 25 سنة.
80235 أسامة من أدرار، 24 سنة، عامل بمؤسسة بترولية ولديه مسكن خاص، يبحث عن فتاة عاملة وسنّها ما بين 20 و24 سنة، وتكون من ولاية أدرار.
80236 شاب من الغرب، 29 سنة، شرطي، يرغب في دخول القفص الذهبي إلى جانب امرأة جميلة وعاملة بسلك التعليم، أما سنّها فلا يتجاوز 25 سنة، وتكون من الغرب الجزائري.
80237 أمين من تڤرت، 30 سنة، عامل مستقر ولديه مسكن خاص، يبحث عن زوجة مقبولة الشكل وسنّها لا يتجاوز 30 سنة، وتكون من تڤرت فقط.
80238 شاب من العاصمة، 36 سنة، عامل مستقر ولديه مسكن خاص، يبحث عن زوجة عاصمية، ولا يمانع إن كانت عاملة، على ألا يتجاوز سنّها 36 سنة.
– عــروض خاصة
80260 نادية من ولاية البليدة، 35 سنة، جامعية وعاملة، تبحث عن زوج صالح يكون عاملا مستقرا، مثقفا ومقبول الشكل، ولا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أما سنّه فلا يتجاوز 47 سنة، ويكون من البليدة، الجزائر أو تيبازة.
80261 شيماء من ولاية مستغانم، 24 سنة، مطلقة من دون أولاد، متحجبة وماكثة في البيت، تبحث عن رجل أصيل يقدّرها ويضمن لها العيش الكريم، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل أو حتى متزوجا، على أن يوفر لها مسكنا مستقلا، أما سنّه فلا يتجاوز الخمسين.
– مــطــلقون
80262 كمال من الجزائر، 46 سنة، مطلق من دون أولاد، تاجر ولديه مسكن خاص، يرغب في إعادة بناء حياته إلى جانب امرأة عزباء وعاملة بمجال الخياطة، سنّها لا يتجاوز 36 سنة، وتكون من ولايتي تبسة أو سوق اهراس.
80263 سمير من ورڤلة، 42 سنة، عامل، مطلق وأب لطفلين برعاية والدتهما، يرغب في الزواج من امرأة محترمة، سنّها لا يتجاوز 42 سنة.
80264 كريم من العاصمة، 30 سنة، عامل مستقر، مطلق من دون أولاد، يبحث عن زوجة عاملة بسلك التعليم أو الصحة، عزباء وسنّها لا يتجاوز 28 سنة، وتكون من الشرق أو الوسط الجزائري.
80265 رياض من قسنطينة، 43 سنة، مطلق من دون أولاد، متقاعد ولديه مسكن خاص، يبحث عن زوجة عزباء وسنّها ما بين 25 و30 سنة، وتكون من ولاية سكيكدة أو قسنطينة.
80266 ناصر من ورڤلة، 44 سنة، مطلق وأب لولدين برعاية والدتهما، موظف، يبحث عن زوجة جميلة الشكل وسنّها لا يتجاوز 35 سنة.
80267 عمر من العاصمة، 56 سنة، مطلق وأب لأولاد، عامل ولديه مسكن خاص، يرغب في إعادة بناء حياته إلى جانب امرأة عاصمية، مقبولة الشكل وسنّها لا يتجاوز الخمسين.
80268 رجل من الشرق الجزائري، 44 سنة، عامل بسلك الأمن، مطلق وأب لطفلين برعاية والدتهما، يبحث عن الاستقرار إلى جانب امرأة جميلة وعاملة بسلك التعليم، ولا يمانع أن كانت مطلقة، أما سنّها فما بين 30 و38 سنة، وتكون من العاصمة أو الشرق .
– كيف نضفي المودة والرحمة بيننا؟
إن النجاح في الحياة الزوجية ليس حلماً مستحيلاً وليس مجرد أسطورة جميلة، بل هو واقع ملموس قد يتحقق مع الاختلاف والتشابه، مع النزاع والهدوء، مع الاختلاف والتكامل، لذا فقد أجمعت غالبية الدراسات النفسية والاجتماعية أن الحل لطرد ما ينغّص الحياة الزوجية لن يكون سوى المودة والرحمة بين الزوجين، والتي ستحقق لا محالة بثماني وسائل هي:
1- الكلمة الطيبة: وهي المفتاح الذهبي للحياة الزوجية متى قيلت في الوقت والكيفية المناسبة، فستبقى فى ذاكرة الإنسان (الزوجين)، وقد يحتاج أن يستدعيها الطرف الآخر فى مواقف الإحباط والضغوط المختلفة.
2- إشباع الحاجات من الطرف الآخر: وهو أمر نسبي يختلف حسب مبدأ الفروق الفردية، ومن هنا لا يوجد أية طريقة إلزامية في حل هذه الحاجات وإشباعها، فالبعض يحتاج إلى خلق جو جلسات الصفاء والسمر، والبعض يحب الهدايا، والبعض يكتفي بالكلمات الطيبة.
3- الإدراك: إدراك أن هناك فروقا فردية وتكوينية تجعل كل فرد يعطي ويأخذ بطريقة تكشف عن شخصيته، بما في ذلك مستوى نضجه وطريقة تفكيره.
4- الايمان بالطرف الآخر: على الزوجين معرفة أن الإنسان على ما به من عيوب وقصور، قد تتغير بعض صفاته ويمكن تعديلها إن وجدت الظروف الملائمة، وإذا أعطي الشخص الوقت الكافي والتوجيه المفيد، كما يمكن أن يتعلم كل طرف كيفية الإنصات والتفاعل والتجاوب بطريقة مريحة ومرنة.
5- الخلق والدين: يعتبر الدين ومستوى الخلق من أهم عوامل إصلاح الأسرة المسلمة، بل إن هناك عدداً من الدراسات أكدت أن عزوف أحد الزوجين عن أداء واجباته الدينية سبب في وقوع الخلافات الزوجية.
6- الكفاءة: لابد أن يكون الزوجان على درجة من الكفاءة في حالة الطلب والقبول، والكفاءة تكون بالمهارات الشخصية والأخلاقية العالية، والقدرة المتوازنة بين القيام بالواجبات وأخذ الحقوق.
7- التزين: قال عبد الله بن عباس رضي الله عنه: أحب أن أتزين لزوجتي كما أحب أن تتزين لي، والتزين يكون بحسن الهيئة والصورة وحسن النظرة والرائحة وحسن المنطق والفكر.
8- الاحتواء: ويكون عاطفيا وفكريا وجسديا، ويعني احتضان مشاعر وآلام الشخص الآخر انفعاليا وجسديا وفكريا؛ سواء كان ذلك في لحظات الفرح أو الحزن.