إعــــلانات

النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية

النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية

-     رجـــال

80636 صلاح يرغب في بناء عشه الزوجي

صلاح الدين من ولاية برج بوعريريج، 33 سنة، إطار بالقطاع العمومي، يرغب في بناء عشه الزوجي إلى جانب امرأة محترمة وتقدر الحياة الأسرية، متفهمة وقادرة على تحمل المسؤولي، حيث يحبذ لو تكون عاملة، أما سنها فلا يتجاوز 32 سنة وتكون من الشرق الجزائري.

80637 هل من امرأة أصيلة تكون لي نعم الرفيقة الصالحة؟

جمال من ولاية تيبازة، 50 سنة، عامل مستقر ولديه مسكن خاص، يرغب في تطليق العزوبة على يد امرأة أصيلة وذات أخلاق رفيعة، متفهمة ومستعد لتكوين أسرة مستقرة، كما لا يمانع إن كانت عاملة، أما سنها فلا يتجاوز 46 سنة.

80638 بلال يريدها ذات جمال وأخلاق

بلال من الشلف، 32 سنة، مهندس ومقيم مع العائلة، يبحث عن شريكة الحياة شرط أن تكون محترمة وتقدر الحياة الأسرية، جامعية ومثقفة، جميلة الشكل ومتخلقة، أما سنها فلا يتجاوز 26 سنة، وتكون من ولاية سطيف أو الجزائر.

80639 نعيم يريدها عاملة

نعيم من العاصمة، 32 سنة، تاجر ولديه مسكن خاص، يبحث عن الاستقرار في الحلال إلى جانب امرأة محترمة ولها نية حقيقية في الارتباط، جميلة الشكل وعاملة، أما سنها فما بين 20 و32 سنة، وتكون من العاصمة وضواحيها.

80640 من تقدرني وتصونني بما يرضي الله؟

رضا من ولاية سكيكدة، 32 سنة، عامل بالجيش، يبحث عن بنت الحلال شرط أن تكون واعية وذات أخلاق عالية، متفهمة وتقدر الحياة الأسرية، ماكثة في البيت وتصون زوجها بما يرضي الله، أما سنها فما بين 20 و25 سنة، وتكون من الطارف، سكيكدة، قسنطينة أو ميلة.

80641 ابن الشرق يبحث عمن تقدر الحياة الأسرية

شاب من ولاية سكيكدة، 34 سنة، عامل مستقر، يبحث عن شريكة الحياة شرط ان تكون محترمة ومستعدة لتكوين أسرة مستقرة، عاملة وقادرة على تحمل أعباء الحياة الزوجية، أما سنها فما بين 20 و32 سنة، وتكون من الوسط الجزائري.

80642 عاصمي يبحث عن الاستقرار الحقيقي

محمد من العاصمة، 45 سنة، عامل حر ولديه مسكن خاص، يرغب في الزواج على سنة الله ورسوله من امرأة محترمة وتقدر الحياة الزوجية، واعية وقادرة على تحمل المسؤولية، كما لا يمانع إن كانت عاملة، أما سنها فما بين 28 و45 سنة وتكون من العاصمة.

80643 محمد يبحث عن بنت الحلال

محمد من عين الدفلى، 28 سنة، عامل حر، يبحث عن بنت الحلال شرط أن تكون متفهمة وتقدر الحياة الزوجية، واعية ومستعدة لتحمل المسؤولية، أما سنها فما بين 20 و25 سنة، وتكون من الوسط الجزائري.

80644 حكيم يبحث عن شريكة الحياة

حكيم من العاصمة، 38 سنة، عامل مستقر ولديه مسكن خاص، يبحث عن شريكة الحياة شرط أن تكون محترمة ولها نية حقيقية في بناء بيت الحلال، بيضاء البشرة ومقبولة الشكل، جامعية وقبائلية الأصل، أما سنها فما بين 28 و32 سنة، وتكون من العاصمة فقط.

80645 بهذه المواصفات يريدها منير من الشرق

منير من سوق اهراس، 46 سنة، عامل بالجنوب، يبحث عن الاستقرار في الحلال إلى جانب امرأة محترمة وذات أصل طيب، واعية ومستعدة لتحمل أعباء الحياة الأسرية، بيضاء البشرة وطويلة القامة، ممتلئة الجسم وجميلة الشكل، أما سنها فما بين 26 و36 سنة.

80646 تاجر يبحث عن الرفيقة الصالحة

حكيم من العاصمة، 28 سنة، تاجر ومقيم مع الأهل، يرغب في بناء بيت أسري سعيد إلى جانب فتاة أصيلة تكون له نعم الرفيقة، سنها لا يتجاوز 28 سنة، وتكون من الشرق الجزائري.

80647 محمد يرغب في بناء بيت الحلال

محمد من ولاية بومرداس، 37 سنة، تاجر ومقيم مع العائلة، يرغب في بناء بيت الحلال إلى جانب امرأة محترمة ولها نية حقيقية في تكوين أسرة مستقرة، واعية ومسؤولة، أما سنها فما بين 24 و27 سنة، وتكون من الوسط الجزائري.

80648 دركي يبحث عن فتاة الأحلام

أمين من ولاية الشلف، 29 سنة، دركي بالنعامة ولديه مسكن خاص، يبحث عن الاستقرار إلى جانب فتاة محترمة وتقدر الحياة الأسرية، متفهمة وبمسؤولية الزواج واعية، أما سنها فما بين 20 و27 سنة وتكون من ولاية الشلف أو النعامة.

80649 ابن الباهية يبحث عمن تدخل معه بيت الزوجية

رضا من ولاية وهران، 45 سنة، تاجر ولديه مسكن في طور الإنجاز، يرغب في بناء عشه الزوجي إلى جانب امرأة محترمة ولها نية حقيقية في الارتباط، واعية وقادرة على تحمل المسؤولية، أما سنها فلا يتجاوز 31 سنة، وتكون من ولايات الشرق، الوسط اوالغرب الجزائري.

80650 مهندس يرغب في بناء بيته الأسري

شاب من الغرب الجزائري، 37 سنة، مهندس بناء، يبحث عن نصفه الآخر شرط أن تكون متفهّمة ومستعدة لتكوين أسرة مستقرة، جامعية وقادرة على تحمل أعباء الحياة الأسرية، أما سنها فما بين 25 و30 سنة، وتكون من قبائلية من ولاية بجاية، البويرة، الجزائر أو تيزي وزو.

–     نــساء

80651 مطلقة ترغب في إعادة بناء حياتها

شابة من ولاية البليدة، 25 سنة، خياطة وماكثة في البيت مطلقة من دون أولاد، ترغب في إعادة بناء حياتها إلى جانب رجل أصيل يقدرها ويضمن لها العيش الكريم، يكون عاملا مستقرا ومسؤولا، ولا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لأولاد، أما سنه فلا يتجاوز الأربعين، ويكون من الوسط الجزائري.

80652 بنت الباهية تبحث عمن يدخلها عش الزوجية

ميادة من ولاية وهران، 25 سنة، ماكثة في البيت، طويلة القامة وسمراء البشرة، تبحث عن الاستقرار في الحلال إلى جانب رجل محترم يبني حاضرها ومستقبلها، يكون عاملا مستقرا وقادرا على تحمل أعباء الحياة الأسرية، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لولد، أما سنه فما بين 30 و40 سنة.

80653 أمينة تبحث عن فارس الأحلام

أمينة من العاصمة، 23 سنة، عزباء وماكثة في البيت، متحجبة وذات أخلاق رفيعة، تبحث عن فارس الأحلام الذي يأخذ بيدها لتصل إلى بر الأمان، يكون عزبا ومستعدا لبناء بيت الحلال، عاملا مستقرا وقادرا على تحمل مسؤولية الزواج، أما سنه فما بين 28 و33 سنة، ويكون من العاصمة فقط.

80654 من يعوضني ما فاتني ويحقق استقراري؟

فضيلة من ولاية المدية، 49 سنة، مطلقة من دون أولاد وماكثة في البيت، تبحث عن الاستقرار الحقيقي إلى جانب رجل محترم يعوضها ما فاتها ويذيقها طعم السعادة الحقيقية، يكون متفهما ومسؤولا عاملا مستقرا، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لأولاد، أما سنه فلا يتجاوز 65 سنة، ويكون من الوسط الجزائري.

80655 هل من رجل أمين يكون لي قرة العين؟

عزباء من العاصمة، 42 سنة، ماكثة في البيت ومتحجبة ومقبولة الشكل ومتخلقة، ترغب في الزواج من رجل أصيل يقدرها ويكون لها قرة العين، يكون متفهما ومستعدا لبناء بيت أسري سعيد، واعيا وقادرا على تحمل أعباء الحياة الزوجية، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لأولاد، أما سنه فلا يتجاوز 55 سنة.

–     عــروض خــاصة

80656 أرمل يرغب في إعادة بناء حياته

كمال من العاصمة، 37 سنة، تاجر ولديه مسكن خاص، يتيم الأبوين وأرمل، يرغب في إعادة بناء حياته إلى جانب امرأة محترمة ومقبولة الشكل، ولا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة من دون أولاد، أما سنها فلا يتجاوز 36 سنة، وتكون من الوسط.

80657 من تحقق استقراري وبالحب والرعاية تحتوي صغيرتي؟

توفيق من ولاية البويرة، 44 سنة، أرمل وأب لبنت، متقاعد من الجيش ولديه مسكن خاص، يبحث عن الاستقرار الحقيقي إلى جانب امرأة أصيلة تقدره وتحقق سعادته، تكون طيبة القلب وتحيط صغيرته بالحب والرعاية، جميلة الشكل وطويلة القامة، مثقفة ومتخلقة، كما لا يمانع إن كانت مطلقة أو أرمل من دون أولاد، أما سنها فلا يتجاوز 42 سنة، وتكون من ولاية البويرة.

–     فن الاعتذار بين الزوجين

يعتبر رباط الزوجية أسمى وأقوى العلاقات البشرية، إلا أن الخلاف بين طرفي العلاقة الزوجية أمر لا مفر منه، بفعل الاحتكاك اليومي وما ينتج عنه من أخطاء وهفوات، لذلك يحتاج الزوجان إلى تعلم واكتساب مهارات التعامل مع المشاكل الزوجية، وآليات حل الخلافات بينهما بطريقة راقية وحضارية، من بين هذه المهارات ثقافة الاعتذار التي تعتبر أدبا اجتماعيا، في التعامل الإسلامي ومهارة من مهارات الاتصال والتواصل في العلاقات الأسرية والاجتماعية، امتثالا للتوجيه النبوي الراقي،خيركم من يبدأ بالسلام، أما بين الزوجين فالأفضل من يبدأ بالاعتذار، خصوصا في مجتمعاتنا المكبلة بعقدة الذكورة، التي تعتبر أن الرجل لا يعتذر بحكم قوامته على المرأة وبحكم أن الاعتذار جرحٌ لكرامته وكبريائه. من يبدأ بالاعتذار: أيها الأحبة إن تعميق المحبة بين القلوب أسمى ما يسعى إليه الزوجان، ولكن الأسوأ هو جرح هذه القلوب دونما اعتذار، لذا فليبادر كل منكما للاعتذار والتأسف وتطييب خاطر الآخر عند حدوث الخلافات الزوجية، فالاعتذار يساهم في التقريب بينكما وفي إذابة الجليد المتراكم نتيجة الاحتكاكات اليومية، وكل تأخير في الاعتذار يترك أثرا سلبيا ينعكس على حياتكما فيما بعد، ويسبب جرحا عميقا قد ينفجر في أي لحظة، مسببا مشاكل عاصفة قد تدمر العلاقة الزوجية، لأننا لسنا بصدد توقيع اتفاق دولي لوضع الحدود بين دولتين قد طالت الحرب بينهما، بل بين زوجين قد أفضى بعضهما إلى بعض نفسيًا وجسديًا؛ فكلمة اعتذار واحدة يمكن أن تفتح القلوب وتنقذ الزواج، فالاعتذار شجاعة وقوة شخصية وتواضع ودليل نقاء القلب وصلاح السريرة وصفاء النفس وطهارة الروح، وهو دلالة القوة والمسؤولية وليس الضعف والإهانة، وهو شفاء الجراح والقلوب المحطمة، كما أنه جواز المرور إلى مشاعر أفضل بين القلوب المتحابة.فالاعتذار مطلب أساسي لاستمرار العلاقة الزوجية التي تنمو وتقوى بالمودة والرحمة والتسامح، وسواء كان الخطأ أو الاختلاف حول أمور صغيرة أو كبيرة، فإن جملةأنا آسفغالبا ما تصفّي الأجواء وتفتح الأبواب أمام التعاطف والتواصل وتمنح فرصة للبدء من جديد، كما أنها تجلب الثقة والأمان.

أيها الزوج.. قد اعتذر خير البرية، أيها الزوج الكريم، اعلم أن المرأة بحكم عاطفتها ترضيها الكلمة الطيبة البسيطة، فبادر بالاعتذار لزوجك كما فعل الحبيب صلى الله عليه وسلم مع أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، مداراة ورحمة ومحبة واحتراما لشخصها، لأنك قائد سفينة الزوجية، نبلا منك وكرم أخلاق، فالاعتذار من شيم أصحاب النفوس الطيبة والهمم العالية والعقول الراجحة والقلوب الصافية، فعن النعمان بن بشير قال: استأذن أبوبكر على النبي صلى الله عليه وسلم فسمع صوت عائشة عالياً، فلما دخل تناولها ليلطمها وقال: ألا أراكِ ترفعين صوتك على رسول الله! فجعل النبي يحجِزُهأي: منع أبا بكر من أن يزجر ابنته أويضربها، وخرج أبوبكر مغضباً، فجعل النبي يترضى عائشة ويقول: “كيف رأيتني أنقذتك من الرجل؟!” رواه أبوداوودأي: ألا ترين أني منعت أباك من زجرك وعقوبتك؟!، وكأنه يريد أن يقول لها: ألا يكفيك هذا شاهدا على محبتي لك؟!.

فتأمل وانظر وتفكر، ثم قس هذا بحال من يرى في اعتذاره لزوجه، وإن كان مخطئاً هواناً في النفس ونقصا في الرجولة، لأنه لو كان قبول العذر ضعفا لما فتح الله بابا للتوبة وهو القوي العزيز، ولما صفح رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الكثير من المظالم الشخصية.

زوجة حكيمة.. ركيزة الأسرة أيتها الزوجة الحكيمة إنك بفطنة وإحساس المرأة يمكنك التمييز بين الأخطاء البسيطة والهفوات الصغيرة التي لا تستحق أن نثيرها أو نتوقف عندها، وبين الأخطاء الجسيمة التي لابد من تقديم تبرير بشأنها، واعلمي أن الرجل العربي بحكم الموروثات والتقاليد قد لا يقدم اعتذارا صريحا وإنما يلجأ لأساليب غير مباشرة، كتقديم هدية أو دعوة للعشاء أو إرسال رسالة إلكترونية عبر الهاتف أو شبكة الانترنيت، فاقبلي اعتذاره دون عناد أوإصرار وانتظري الفرصة المناسبة لمناقشة المشكلة وتوضيحها عبر حوار هادئ وراقي دون النبش في الملفات القديمة وتفجير مشكلات جديدة.

رابط دائم : https://nhar.tv/Lh6FQ
إعــــلانات
إعــــلانات