النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية
- رجـــال
80658 من تدخل معي بيت الحلال في أقرب الآجال؟
عادل من ولاية عنابة، 37 سنة، عامل يومي ولديه مسكن خاص، يبحث عن الاستقرار في الحلال في أقرب وقت ممكن إلى جانب امرأة أصيلة وذات أخلاق رفيعة، متفهمة ومستعدة لتكوين أسرة أساسها الحب والاحترام، أما سنها فلا يتجاوز 32 سنة.
80659 أمين يريدها مقدرة لظروف الحياة
أمين من الشرق الجزائري، 25 سنة، موظف ولديه مسكن خاص، يبحث عن بنت الحلال التي تؤسس بجانبه أسرة مستقرة، تكون مقبولة الشكل وذات أخلاق رفيعة، متفهمة ومقدرة لظروف الحياة، أما سنها فما بين 18 و21 سنة وتكون من ولاية ميلة أو قسنطينة.
80660 مقاول يرغب في بناء عشه الزوجي
زين الدين من ولاية باتنة، 27 سنة، مقاول، يبحث عن شريكة العمر التي تبني بجانبه عش الزوجية، يريدها متفهمة وقادرة على تحمل أعباء الحياة الأسرية، عاملة ولديها مسكن خاص أو مستعدة لمساعدته على توفير منزل يجمعهما تحت سقف واحد، أما سنها فلا يتجاوز الثلاثين ويريدها من الجنوب الجزائري.
80661 عاصمي يبحث عمن تقاسمه حياته
عبد الحافظ من العاصمة، 33 سنة، عامل حر ولديه مسكن خاص، يرغب في الزواج على سنة الله ورسوله من امرأة ناضجة وبمسؤولية الزواج واعية، متفهمة وتقدر الحياة الأسرية، عزباء ولها نية حقيقية في الارتباط، أما سنها فما بين 25 و33 سنة وتكون من ولاية قسنطينة.
80662 جمال يبحث عن بنت الحلال
جمال من ولاية تبسة، 24 سنة، بناء ومقيم مع العائلة، يبحث عن فتاة الأحلام التي تبني بجانبه عش الزوجية، تكون واعية وتقدر الحياة الأسرية، عزباء وماكثة في البيت، أما سنها فلا يتجاوز 23 سنة وتكون من الشرق الجزائري.
80663 ابن الشرق يرغب في دخول القفص الذهبي
عزب من ولاية ڤالمة، 29 سنة، سائق ولديه مسكن خاص، يبحث عن بنت الحلال شرط أن تكون متفهمة وذات أصل طيب، محترمة ولها نية حقيقية في دخول القفص الذهبي، أما سنها فلا يتجاوز 29 سنة.
80664 عامل بالجيش يبحث عن فتاة الأحلام
شاب من ولاية بشار، 27 سنة، عامل بالجيش ولديه مسكن خاص، يبحث عن الاستقرار في الحلال إلى جانب فتاة صادقة وطيبة القلب، ماكثة في البيت وتصون زوجها بما يرضي الله، أما سنها فلا يتجاوز 25 سنة وتكون من ولاية بشار أو من الغرب الجزائري.
80665 تاجر يبحث عمن تقاسمه حلو العيش ومره
عزب من ولاية برج بوعريريج، 32 سنة، تاجر، يبحث عن شريكة الحياة التي تقاسمه حلو العيش ومره، يريدها متفهمة ومقدرة لظروف الحياة، عاملة ومسؤولة، كما يحبذ لو يكون لديها مسكن خاص، أما سنها فلا يتجاوز الثلاثين.
– نــساء
80666 بنت الأوراس تبحث عن الاستقرار في الحلال
فتاة من ولاية باتنة، 24 سنة، ماكثة في البيت، مطلقة من دون دخول، تبحث عن رجل أصيل يكمل معها نصف الدين، يكون متفهما ويقدر المرأة، مسؤولا ومستعدا لتكوين أسرة مستقرة، عاملا مستقرا، ولا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لأولاد، أما سنه فلا يتجاوز 45 سنة ويكون من الشرق الجزائري.
80667 عزباء تبحث عمن يقدرها ويبني استقرارها
شابة من ولاية بومرداس، 27 سنة، عزباء وماكثة في البيت، تبحث عن ابن الحلال الذي يقدرها ويبني استقرارها، يكون عزب ومستعد لتكوين أسرة مستقرة، عاملا مستقرا وقادرا على تحمل أعباء الحياة الأسرية، أما سنه فما بين 30 و34 سنة ويكون من العاصمة وضواحيها.
80668 جامعية تبحث عمن يدخلها عالم الزوجية
سهام من العاصمة، 33 سنة، عزباء وجامعية، بيضاء البشرة وطويلة القامة، أنيقة المظهر وجميلة الشكل، تبحث عن شريك الحياة الذي يقاسمها أحلامها وطموحاتها، يكون متفهما ويقدر المرأة، عاملا مستقرا ولديه مسكن خاص، كما تشترط أن يكون عزب أو أرمل وأبا لولد فقط، أما سنه فما بين 45 و47 سنة ويكون من العاصمة وضواحيها.
80669 من يحيط أولادي بالاستقرار والأمان أقبله بأي حال كان
شابة من العاصمة، 33 سنة، ماكثة في البيت، مطلقة وأم لولدين برعاية والدها، تبحث عن الاستقرار الحقيقي إلى جانب رجل أمين يكون لها ولصغارها قرة العين، يكون متفهما ويقدر الحياة الأسرية، ناضجا ويخاف الله، عاملا مستقرا ومسؤولا، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل أو حتى إن كان يعاني من إعاقة خفيفة، أما سنه فما بين 40 و50 سنة ويكون من الوسط اوالشرق الجزائري.
80670 عزباء تبحث عن الرفيق الصالح
عزباء من ولاية سطيف، 41 سنة، ماكثة في البيت ومقبولة الشكل، تود الارتباط على سنة الله ورسوله برجل محترم يكون لها نعم الرفيق الصالح، يكون ناضجا ومسؤولا، عاملا مستقرا ومستعدا لتكوين أسرة أساسها الحب والاحترام، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل، أما سنه فما بين 44 و58 سنة، ويكون من أي ولاية عدا ولاية باتنة أو ولايات الغرب.
– عــروض خاصة
80671 عاملة بسلك التعليم تبحث عن السند والمعين
لمياء من الشرق الجزائري، 36 سنة، معلمة بالابتدائي، عزباء ومقبولة الشكل، متدينة ومسؤولة، ترغب في إتمام نصف الدين إلى جانب رجل أمين يكون لها نعم السند والمعين، يكون متدينا ويخاف الله، مسؤولا وقادرا على تحمل مسؤولية الزواج، عاملا مستقرا، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أما سنه فما بين 36 و50 سنة ويكون من الشرق الجزائري.
80672 من يعيد الاستقرار لحياتي وبالحب والرعاية يحتوي صغيرتي
امرأة من ولاية المدية، 37 سنة، مطلقة وأم لبنت، موظفة مستقرة، ترغب في إعادة بناء حياتها إلى جانب رجل محترم يقدرها وبالحب والرعاية يحتوي صغيرتها، يكون متفهما ومسؤولا، ناضجا وقادرا على تحمل أعباء الحياة الزوجية، كما تشترط أن يكون إطارا ساميا في الجيش، ولا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأب لولد، أما سنه فلا يتجاوز 36 سنة.
– عــامــلات
80673 جامعية تبحث عن السعادة الحقيقية
عزباء من ولاية سيدي بلعباس، 25 سنة، جامعية وعاملة بسلك الصحة، مقبولة الشكل ومحجبة، تبحث عن شريك الحياة الذي يقدرها ويبني استقرارها، يكون جامعيا وعاملا مستقرا، عزب وقادر على تحمل المسؤولية، أما سنه فلا يتجاوز 35 سنة ويكون من الغرب الجزائري.
80674 من يقدرني ويحقق استقراري أدعمه في الحاضر والآتي
فاطمة من ولاية وهران، 40 سنة، عزباء وعاملة، تود الارتباط على سنة الله ورسوله برجل أمين يقدرها ويكون لها قرة العين، تريده محترما وطيب القلب، عاملا مستقرا ومستعدا لتكوين أسرة أساسها الحب والاحترام، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل، أما سنه فلا يتجاوز الخمسين ويكون من الغرب الجزائري.
80675 عزباء تبحث عمن يحقق حلمها في بناء بيت الحلال
عزباء من العاصمة، 46 سنة، عاملة، تبحث عن زوج جاد تكمل معه مشوار الحياة، يكون متفهما ويقدر المرأة، مسؤولا ومستعدا لتكوين أسرة مستقرة، عاملا مستقرا وقادرا على تحمل أعباء الحياة الزوجية، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أما سنه فما بين 46 و56 سنة ويكون من الوسط الجزائري.
80676 جامعية تبحث عمن يقاسمها أحلامها وطموحاتها
شابة من ولاية بسكرة، 28 سنة، جامعية وعاملة مؤقتة، عزباء وبيضاء البشرة، تبحث عن شريك الحياة الذي يقاسمها أحلامها ومساعيها في الحياة، يكون عزبا وعاملا بأحد أسلاك الأمن، ناضجا ومستعدا لبناء بيت أسري سعيد، أما سنه فلا يتجاوز 35 سنة.
80677 أمال تبحث عن الرفيق الصالح
أمال من ولاية مستغانم، 33 سنة، عزباء وجامعية، عاملة، تبحث عن الاستقرار في الحلال إلى جانب رجل محترم يكون لها نعم الرفيق الصالح، يكون متفهما ويقدر المرأة، مسؤولا وقادرا على تحمل أعباء الحياة الأسرية، عاملا مستقرا، ولا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل، أما سنه فلا يتجاوز 45 سنة، ويكون من ولاية مستغانم وضواحيها.
– طرق الاعتذار بين الأزواج
“أعتذر أولا أعتذر؟“، عبارة قد ترددها أو ترددينها بعد خصام مع شريك الحياة، فإذا كانت الكلمة صعبة لهذه الدرجة، إليكَ وإليكِ مؤشرات تدل على أن الطرف الآخر يعتذر بلطف وبأساليب تعيد المياه إلى مجاريها.
الاعتذار المباشر: هو أفضل وأقصر الطرق للتراضي بين الزوجين، وما من عيب في ذلك إذا ما شعر أحد الطرفين بأنه أخطأ في حق الآخر، وسارع ليبادر بالأسف عما بدر منه، خاصة إذا كان في تصرفه إهانة أوتقليل من قدر الآخر، فكلمة «آسف» أو «سامحيني» ليست بالصعبة أو المستحيلة، ولا تعني أن صاحبها قلل من قدر نفسه أو قدم تنازلاً كبيراً، كما إنها ليست انتصاراً للطرف الآخر كما يعتبرها البعض.
اعتذار غير مباشر: إذا ما كانت كلمة الأسف أوالاعتذار صعبة على أحد الطرفين «خاصة الرجل »، فالاختصاصيون يدلوننا على دلالات وأشكال مختلفة غير مباشرة لا بأس بأن يتعلمها كلا الطرفين ليفهمها إذا أقدم عليها الطرف الآخر، لتنتهي المشكلة ويزول الغضب بينهما.
أولا بالنسبة للزوجة:
محادثة أوتعليق: إذا ما وجدت زوجك يحدثك عن برنامج معين أو يعلق على ما تشاهدون أو أمور متعلقة بعمله أو بالأبناء ومشاكل المنزل، فهذه بداية لما بعد الخصام، أجيبيه وكأن شيئاً لم يكن.
اتصال بلا حجة: إذا اتصل بك زوجك على غير عادته بحجة سؤاله عن شيء ما، فهذا يعني أنه يرسل لك رسالة بأن الأمور بينكما طبيعية، وأن الاتصال هو بادرة منه لتصفية الوضع، فلا تترددي في الإجابة ونسيان الأمر لتعود المياه إلى مجاريها.مزاح عابر أو نكتة: كثير من الرجال يفضل إنهاء موقف الخصام بمزحة ما أو تعليق ساخر حتى تضحك الزوجة وينتهي الأمر وكأن شيئاً لم يكن، فلا تحاولي المكابرة إن كانت النكتة أو التعليق قد أثار ضحكك، فالابتسامة تزيل الكثير بين الزوجين.المبادرة بالمساعدة: عندما تجدين زوجك متعاوناً على غير عادته في شؤون المنزل، أو حتى في شؤونه الخاصة أو يسألك إن كنت بحاجة لمساعدته، فهذه رسالة تحمل بين طياتها تقديره لك ولعملك وأنه موجود بالقرب منك ليكون عوناً لك، لبّي طلبه بالمساعدة حتى يعلم أن الرسالة وصلتك وفهمتها.هدية: يعتبر الرجل أحياناً بأن الهدية تعبر أكثر من الكلام عن اعتذاره وطلبه السماح من زوجته، ليفاجئها بهدية أو زهرة تقول أحبك وتعبر عن اعترافه بخطئه بشكل غير مباشر.تدخل الأطفال: أحياناً يوفر الرجل على نفسه تقديم الاعتذار بتدخل الأبناء، نظراً لكون الأم ضعيفة أمام أبنائها، فيدفعهم بتصرف ما أو فعل ما ليكونوا حلقة الوصل في تصفية الأمور.
مدح أو إطراء: يلجأ بعض الرجال لأسلوب الإطراء أو المدح، سواء لمظهر الزوجة أو ما ترتديه أو حتى لطبق حضّرته، لتفهم هي أنه يعبر بذلك عن حبه لها وأنه أخطأ في حقها فتسامحه وتنسى الأمر.
ثانيا بالنسبة للزوج:
تختلف المرأة عن الرجل في تعبيرها عن الاعتذار، ورغم أنها تميل أكثر منه للاعتذار المباشر ومستعدة له أكثر، إلا أنها أحياناً تفضل الطرق غير المباشرة، ومن بينها:
طبق مفضل: يعود الرجل إلى منزله وهو على خلاف مع زوجته ليجدها قد حضرت طبقاً يحبه، رغبة منها في كسب رضاه وتعبيراً منها عن أسفها وخطئها في حقه.?
مظهر جذاب: تلجأ بعض النساء لهذه الطريقة أحياناً، فعندما يجد الزوج زوجته بأجمل وأبهى زينة لها عند عودته للمنزل، أو قد ترتدي ما يحبه من الثياب عليها، فهي تقول بذلك إنها تشتاق إليه وتفتقده.
دلال ودلع: تعلم المرأة أنها تمتلك أسلحة طبيعية يضعف الرجل أمامها كدلالها لتستخدم هذا السلاح أحياناً، فنجده سرعان ما يصفو لها ويغفر هفوتها إذا ما تدللت معه بنظراتها وكلماتها العابرة أو حتى بمشيتها.
عرض مشكلة وطلب استشارة: أحياناً وعندما تخجل المرأة من الاعتذار، فإنها تحاول أن تلين قلب زوجها عليها بعرض مشكلة ما أو بطلب رأيه وما يترتب عليها فعله، وهنا تكسب تعاطفه معها، فينتهي موقف الخصام بينهما، وسيشعر أنها لا تستطيع الاستغناء عنه حتى في أوقات الخصام.