إعــــلانات

النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية

النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية

-     نــساء

80835 من يذيقني طعم السعادة والأمان فأقبله بأي حال كان

حياة من باتنة، 45 سنة، مطلقة من دون أولاد، بيضاء البشرة وجميلة الشكل، ماكثة في البيت، تبحث عن ابن الحلال الذي يحقق لها السكينة والأمان، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، مسؤولا وله نية حقيقية في بناء عش الزوجية، عاملا مستقرا ومسؤولا، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل أو حتى إن كان يعاني من إعاقة، على ألا يتجاوز سنّه الستين.

80836 عزباء تبحث عن الرفيق الصالح

وهيبة من ولاية سطيف، 25 سنة، عزباء وماكثة في البيت، طويلة القامة وممتلئة الجسم، بيضاء البشرة وجميلة الشكل، ترغب في دخول القفص الذهبي إلى جانب رجل محترم يكون لها نعم الرفيق الصالح، يكون عزبا وله نية حقيقية في بناء بيت الحلال، عاملا مستقرا بسلك الأمن ولديه مسكن خاص، طويل القامة ومقبول الشكل، أما سنّه فلا يتجاوز 33 سنة، ويكون من العاصمة، البليدة أو الشلف.

80837 عاصمية تبحث عمّن يدخلها عالم الزوجية

امرأة من العاصمة، 42 سنة، ماكثة في البيت، ترغب في الزواج على سنة الله ورسوله من رجل محترم ويقدّر الحياة الأسرية، واع وله نية حقيقية في فتح بيت الزوجية، ناضج وقادر على تحمّل المسؤولية، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل، أما سنّه فلا يتجاوز 48 سنة.

80838 هل من زوج جاد أكمل معه مشوار الحياة؟

عاصمية، 47 سنة، عزباء وماكثة في البيت، تبحث عن رجل جاد تكمل معه مشوار الحياة، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، مسؤولا وله نية حقيقية في الارتباط، عاملا مستقرا، أما سنّه فلا يتجاوز 55 سنة.

–     عــامــلات

80846 بنت الجنوب تبحث عن شريك الحياة

عزباء من ولاية ورڤلة، 34 سنة، عزباء وعاملة، تبحث عن الاستقرار في الحلال إلى جانب رجل محترم يقدّرها ويكون لها نعم الرفيق الصالح، يكون متفهّما وله نية حقيقية في الارتباط، واعيا ومستعدة لتحمّل أعباء الحياة الأسرية، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لأولاد، أما سنّه فلا يتجاوز 48 سنة.

80847 أستاذة تبحث عمّن يكمل معها نصف الدين

شابة من العاصمة، 29 سنة، أستاذة، عزباء ومقبولة الشكل، تبحث عن الاستقرار على سنة الله ورسوله إلى جانب رجل أمين يقدّرها ويكون لها قرة العين، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، مسؤولا ومستعدا لتكوين أسرة مستقرة، موظفا مستقرا، أما سنّه فلا يتجاوز 45 سنة، ويكون من الوسط الجزائري.

80848 من ينسيني الامي ويبني حاضري ومستقبلي؟

شابة من ولاية سكيكدة، 33 سنة، جامعية وعاملة مؤقتة، مطلقة من دون أولاد، تبحث عن الاستقرار الحقيقي إلى جانب رجل محترم ينسيها آلامها ويداوي جراحها، يكون عاملا مستقرا ولديه مسكن خاص، كما تشترط إن يكون أرمل وأبا لأولاد لتحقيق حلمها في تربية اليتيم ونيل أجره، أما سنّه فلا يتجاوز 47 سنة، ويكون من الشرق الجزائري.

80849 من يحقق حلمي في بناء بيت أسري؟

شابة من العاصمة، 38 سنة، عزباء وعاملة، ترغب في تكوين أسرة أساسها الحب والاحترام وتبحث عن رجل محترم يحقق حلمها في بناء بيت أسري، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، عزبا وعاملا مستقرا، أما سنّه فما بين 40 و45 سنة، ويكون من العاصمة فقط.

حوار الأزواج.. كيف نضمن استمراريته مهما كانت الأحوال؟

أثبتت كثير من الدراسات العلمية والنفسية المتخصصة أن غياب الحوار بين الزوجين يمثل واحدًا من أهم العوامل الأساسية في الإحساس بالضيق والكآبة وطلب الانفصال النهائي، ومع ذلك فلا يمكن القول إن أي حوار أو كلام هو الذي يحل هذه المشكلة التي تعاني منها بيوت كثيرة، على أهمية وجود الحوار بأي شكل من الأشكال ودون نظر إلى مضمونه، فمن المهم في أحيان كثيرة أن تكون طريقة الحوار والمشاعر التي تصاحبه مناسبةً لطبيعة الحدث أو توقيته أو ظروفه وأجوائه.

ويمكن أن نذكر هنا عاملين هامين لهما انعكاس مباشر على تحسين الحوار بين الزوجين، كما يستطيعان مساعدتهما على بناء جسور ممدودة للتفاهم والتعاون والتكامل؛ ليبقى الحوار وسيلة تجدد راحتهما وأنسهما وسعادتهما، وهما:

 ?أولاً: تحديد الهدف من أي حوار نقوم به أيًا كانت ظروفه أو توقيته.

ثانيا: رعاية الحوار من البداية إلى النهاية.

أما عن تحديد الهدف من الحوار، فقد يكون هذا هو الجزء الأسهل من الموضوع، حيث الأصل العام هو أن نقول: إن الهدف الأكبر والدائم هو تمتين العلاقة بين الزوجين، وعلى هذا فلا ينبغي للزوجين أن يصنعا من هذا الأمر عائقًا عن استمرار الحوار أو التواصل، خاصة وأن البعض قد يعتقد أنه لابد أن يكون الأمر مهما حتى يستحق أن يتحدث به أو يجري حوله حوار أو نقاش؛ فقد يكون الهدف مجرد تأكيد الاهتمام، أو الانسجام أو التوافق، أو عرض وجهة نظر أو معرفة الانطباع تجاه حدث أو موقف أو موضوع.

وأما الأمر الثاني، وهو الأهم فهو رعاية الحوار، وهو ما يعني اعتبار أي حوار أو كلام ينطق به أحد الزوجين أشبه بنبتة صغيرة، إما أن تتم رعايتها لتثمر مزيدًا من تحسن العلاقة وتقويتها، وإما أن يتم تجاهلها أو إساءة معاملتها؛ بما يؤدي إلى ذبولها أو على أقل تقدير إضعافها.

?ويمكن أن نشير في هذا السياق إلى بعض النقاط التي تحسن من جودة الحوار، وتعين على إنجاحه:

1- حسن اختيار التوقيت للحوارات التي يُتوقع أن تثير جدلاً أو ضيقًا، أو تستنفد الكثير من الوقت والمجهود الذهني لدى الطرف الآخر، فمثلاً: يمكن أن تكتفي الزوجة بأخذ وعد من زوجها المشغول بأن يقوما بهذا الحوار في أقرب إجازة له أو في التوقيت الذي يناسبه، إلا إذا كان الأمر ضروريًا ملحًا، فعليها أن تراعي الاختصار، ولا تضغط باتجاه أخذ حل فوري وحاسم

2- احترام الزوجة لبعض خصوصيات الزوج، فقد لا يرغب الزوج في إخبار زوجته بمشكلة معينة في عمله، أو وقعت لأحد أصدقائه، أو لا يريد أن يطلعها على خطاب جاءه من قريب له.?

3- البعد عن العبارات التهكمية أو الاستعلائية، وذلك مثل أن يقول: لم آخذ منك يومًا جملة مفيدة أو رأيًا ذا قيمة، أو يقول: لولاي لكنت الآن في بيت أبيك عانسًا، أو تقول له في أثناء خلاف: مثلك لا يعرف قيمتي، أو: وهل كنت تحلم أن تتزوج من عائلتي؟

4- توافق تعبيرات الجسم مع الكلمات والعبارات ذات المعاني: فالمرء في الكلام يستطيع أن يستفيد من حركات يديه أو عينيه أو حواجبه أو وضعية رأسه في إيصال معانٍ معينة، وكذلك لا ينبغي أن تستخدم هذه الحركات بطريقة سلبية، كأن يشير أحدهما للأخر بيديه، أو تضع الزوجة يدها على خصرها في دلالة على التحدي.

5- مراعاة ظروف كل طرف وطبيعته، ودعمه بما يناسب حالته: فالزوجة مثلاً في حالة وجود الدورة الشهرية تعاني من بعض المشكلات النفسية والجسمانية، وكذلك الزوجة بطبيعتها تميل إلى التفاصيل، وحين تشكو لا تقصد بالضرورة البحث عن حل بقدر ما تحتاج إلى الدعم والتعاطف، وكذلك الزوجة عليها أن تفهم طبيعة الرجل وتقدّر ظروفه، ومن أفضل الأمثلة على مراعاة ظروف الزوج وتحويلها إلى وسيلة لتقوية العلاقة: قول السيدة خديجة رضي الله عنها للنبي صلى الله عليه وسلم حين جاءها من الغار يرتجف ويقول لها: “لقد خشيت على نفسي، فتقول: “كلا والله لا يخزيك الله أبدًا

6- محاولة إضفاء روح الدعابة والمرح بين الحين والآخر ولو كان الموضوع جادًا.

 

رابط دائم : https://nhar.tv/QYTRS