النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية

-     رجـــال

80709 ابن الوسط يريدها عاملة بسلك التعليم

عزب من الوسط الجزائري، 32 سنة، موظف مستقر، يبحث عن بنت الحلال شرط أن تكون محترمة وتقدّر الحياة الأسرية، واعية ومستعدة لتكوين أسرة أساسها الحب والتفاهم، كما يحبذ لو تكون عاملة بسلك التعليم، أما سنّها فلا يتجاوز 24 سنة، وتكون من الوسط.

80710 تاجر يبحث عن الرفيقة الصالحة

هشام من ولاية وهران، 32 سنة، تاجر بورڤلة ولديه مسكن خاص، يبحث عن الاستقرار على سنة الله ورسوله إلى جانب فتاة أصيلة تكون له نعم الرفيقة الصالحة، يريدها مقبولة الشكل ومتخلقة، عاملة ومسؤولة، أما سنّها فلا يتجاوز الثلاثين، وتكون من ولاية ورڤلة وضواحيها.

80711 فيصل يرغب في تطليق العزوبة

فيصل من غليزان، 36 سنة، موظف ولديه مسكن خاص، يرغب في تطليق العزوبة على يد امرأة محترمة وذات أصل طيب، واعية وتقدّر الحياة الأسرية، عزباء ولها نية حقيقية في الارتباط، مقبولة الشكل وماكثة في البيت، أما سنّها فلا يتجاوز 32 سنة، وتكون من ولاية غليزان وضواحيها.

80712 مراد يبحث عمّن تقاسمه حياته وترعى شؤونه

مراد من ولاية البيض، 33 سنة، عون أمن ومقيم مع والدته، يبحث عن بنت الحلال التي تقاسمه حياته وترعى شؤونه، يريدها عزباء وماكثة في البيت، مقبولة الشكل ومتخلقة، أما سنّها فما بين 22 و26 سنة، وتكون من ولاية البيض.

80713 جمال يبحث عن شريكة العمر

جمال من الجزائر، 44 سنة، تاجر ولديه مسكن في طور الإنجاز، يبحث عن شريكة العمر شرط أن تكون محترمة ولها نية حقيقية في بناء عش الزوجية، واعية وقادرة على تحمّل المسؤولية، كما يريدها طويلة القامة وجميلة الشكل، عاملة، أما سنّها فما بين 30 و38 سنة، وتكون من العاصمة وضواحيها.

80714 رياض يريدها ذات جمال وأخلاق

رياض من باتنة، 40 سنة، موظف ومقيم مع العائلة، يبحث عن الاستقرار على سنة الله ورسوله إلى جانب امرأة محترمة ولها نية حقيقية في الاستقرار، عزباء وعاملة بسلك التعليم، جميلة الشكل ومتخلقة، أما سنّها فلا يتجاوز الثلاثين، وتكون من الشرق الجزائري.

80716 بهذه المواصفات يريدها مراد

مراد من بومرداس، 42 سنة، عامل حر، يبحث عن الاستقرار على سنة الله ورسوله إلى جانب امرأة سمراء وطويلة القامة، ممتلئة الجسم ومقبولة الشكل، أما سنّها فما بين 25 و32 سنة.

–     نــساء

80725 مطلقة ترغب في إعادة بناء حياتها

شابة من العاصمة، 33 سنة، ماكثة في البيت، مطلقة وأم لولدين برعاية والدهما، ترغب في إعادة بناء حياتها إلى جانب رجل محترم يبني استقرارها الحقيقي، يكون ناضجا ومسؤولا، صالحا ويخاف الله، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل أو حتى إن كان يعاني من إعاقة خفيفة، أما سنّه فما بين 40 و50 سنة، ويكون من الوسط أو الشرق الجزائري.

80726 عاصمية تبحث عمّن يذيقها طعم السعادة الحقيقية

فتاة من العاصمة، 22 سنة، طالبة جامعية، مطلقة من دون دخول، تبحث عن فارس الأحلام الذي يأخذ بيدها لتصل إلى بر الأمان، يكون متفهّما ويقدر المرأة، مسؤولا ومستعدا لتكوين أسرة مستقرة، عاملا مستقرا وقادر على تحمّل أعباء الحياة الزوجية، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لطفل، أما سنّه فما بين 25 و32 سنة، ويكون من ولايات الشمال.

80727 عزباء ترغب في بناء بيت الحلال

نادية من الغرب، 34 سنة، عزباء وماكثة في البيت، ربة بيت ممتازة، ترغب في الزواج على سنة الله ورسوله من رجل محترم يقدرها ويبني حاضرها ومستقبلها، يكون ناضجا وله نية حقيقية في الارتباط، عاملا مستقرا ومسؤولا، أما سنّه فما بين 37 و50 سنة.

80728 من يعيد الاستقرار إلى حياتي وبالحب والرعاية يحتوي صغاري

امرأة من الشرق الجزائري، 43 سنة، مطلقة وأم لولدين، تبحث عن ابن الحلال الذي يعيد الاستقرار إلى حياتها وبالحب والرعاية يحتوي صغيريها، يكون متفهّما وله نية حقيقية في بناء بيت الحلال، كما تشترط أن يكون عقيما، أما سنّه فلا يتجاوز 47 سنة.

80729 من يعوضني ما فاتني وينسيني آلامي؟

شابة من ولاية غليزان، 28 سنة، مطلقة من دون أولاد، تبحث عن الاستقرار في الحلال إلى جانب رجل محترم يعوّضها ما فاتها وينسيها آلامها، يكون متفهّما ويقدر المرأة ، ناضجا وقادرا على بناء أسرة مستقرة، كما لا تمانع إن كان مطلقا من دون أولاد، أما سنّه فلا يتجاوز 45 سنة، ويكون من الوسط الجزائري.

–     عــروض خاصة

80730 هل من رجل جاد أكمل معه مشوار الحياة؟

امرأة من ولاية وهران، 45 سنة، إطار بمؤسسة بترولية، مطلقة من دون دخول، تبحث عن رجل جاد تكمل معه مشوار الحياة ، يكون متفهّما ومسؤولا، ناضجا ومستعدا لبناء بيت الحلال، موظفا مستقرا وذا مستوى تعليمي مناسب لها، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لولد، أما سنّه فلا يتجاوز الخمسين، ويكون من الغرب الجزائري.

80731 عاملة بسلك التعليم تبحث عمّن يكون لها قرة العين

شابة من العاصمة، 27 سنة، أستاذة بالتعليم الثانوي، جميلة الشكل، ترغب في بناء بيت الحلال إلى جانب رجل أمين يكون لها قرة العين، يكون متدينا ويخاف الله، جامعيا وموظفا مستقرا، عزبا ولديه مسكن خاص، أما سنّه فما بين 28 و38 سنة، ويكون من العاصمة فقط.

–     عــامـلات

80732 عزباء تبحث عن السعادة والهناء

عزباء من العاصمة، 35 سنة، عاملة مستقرة، ترغب في الزواج على سنة الله ورسوله من رجل محترم يقدرها ويحقق لها السكينة والأمان، يكون عزبا ومستعد لتكوين أسرة مستقرة، عاملا بسلك الأمن ومسؤولا، أما سنّه فما بين 38 و45 سنة، ويكون من العاصمة وضواحيها.

80733 أستاذة تبحث عن نصفها الآخر

عزباء من ولاية تبسة، 30 سنة، أستاذة، تبحث عن نصفها الآخر شرط أن يكون متفهّما وله نية حقيقية في بناء عش الزوجية، واعيا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، جامعيا وعاملا مستقرا، أما سنّه فلا يتجاوز الأربعين، ويكون من ولاية تبسة فقط.

80734 عزباء تبحث عمّن يحقق حلمها في بناء بيت الحلال

عزباء من العاصمة، 46 سنة، عاملة، تبحث عن زوج جاد تكمل معه مشوار الحياة، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، مسؤولا ومستعدا لتكوين أسرة مستقرة، عاملا مستقرا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الزوجية، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أما سنّه فما بين 46 و56 سنة، ويكون من بومرداس، البليدة، الجزائر، تيزي وزو أو تيبازة.

80735 وردة تبحث عمن يقاسمها أحلامها وطموحاتها

وردة من ولاية البليدة، 24 سنة، عاملة، تبحث عن شريك الحياة الذي يقاسمها أحلامها وطموحاتها، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، مسؤولا ومستعدا لتكوين أسرة مستقرة، كما تشترط أن يكون إطارا بالدولة، أما سنّه فما بين 30 و35 سنة، ويكون من الشرق أو الغرب الجزائري.

80736 من يبني حياتي من جديد ويحيطني بالسكينة والأكيد؟

سهام من العاصمة، 36 سنة، مطلقة من دون أولاد، أستاذة، تبحث عن رجل محترم يبني استقرارها من جديد ويحيطها بالسكينة والحب الأكيد، يكون ناضجا وله نية حقيقية في الارتباط، عاملا مستقرا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الزوجية، أما سنّه فلا يتجاوز 55 سنة.

80737 من يأخذ بيدي ويحقق استقراري؟

شابة من ولاية وهران، 39 سنة، عزباء وعاملة مؤقتة، مقبولة الشكل، ترغب في بناء بيت الحلال إلى جانب رجل محترم يبني استقرارها الحقيقي، يكون ناضجا ومسؤولا، عاملا مستقرا ولديه مسكن خاص، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لأولاد فقط، أما سنّه فما بين 40 و52 سنة.

–     حتى لا تصاب حياتنا الزوجية بالتصدّع

 تشير الأبحاث المختصة أن ارتفاع نسبة الطلاق في الآونة الأخيرة جعلت الشباب المتزوج أكثر حرصا على اختيار الشريك المناسب ليتقاسما معا رحلة الحياة الطويلة بحلوها ومرّها، والعمل معا على تكوين حياة أسرية أساسها الوفاق والتكافؤ، كما أن المناقشات الحادة بين الزيجات غير السعيدة جعلت الأزواج الشبان يبذلون جهودا مكثفة لإنجاح حياتهم الأسرية والعمل دائما على تجنب مسببات الخلافات حتى لا تصاب الحياة الزوجية بالتصدع. حيث تؤكد التجارب أن الزوج الذي يهتم بمشاعر وأحاسيس زوجته، والقادر على الحوار المستمر معها هو أنجح الأزواج، فهو حريص على عدم القيام بما يؤذي الزوجة، ومن خلال توارد الأفكار يحدث تقاربا في وجهات النظر بينهما، ويكون الزوج أكثر استعدادا لتقبل ظروف الزوجة، أما بالنسبة لاكتشاف علامات الشعور بالملل قبل أن يتسرب لقلب الزوجة وبيتها ويصبح من الصعب التغلب عليها، يقول علماء النفس إن هناك عدة صفات ونقاط يدل ظهور إحداها على الزوجة أن ناقوس الخطر بدأ يدق، وأنه على الزوج مواجهة الموقف بحكمة قبل أن تتفاقم المشكلة، ومن مؤشرات الخطر النقاط التالية:

شكوى الزوجة بصفة مستمرة من أعراض مرضية مختلفة مثل الصداع والأرق والإرهاق وضيق التنفس وتوجهها لزيارة أكثر من طبيب دون الوصول إلى علاج، فالزوجة غير السعيدة قد تعتقد أن الحل عند الطبيب وفي الواقع الأمراض الجسمانية سببها الحقيقي هو تصدع العلاقة بينها وبين زوجها.فقدان الزوجة الرغبة في التحدث إلى الزوج في مواضيع ومشاريع ذات اهتمام مشترك، مثل الحديث عن مستقبل الأطفال وتعليمهم، أو التخطيط لقضاء إجازة في مكان ما أو رسم خطة لميزانية الأسرة، فالزوجة في هذه الحالة تخشى الدخول في حوار حتى لا يتطور الحديث لتفجير مشكلات معقدة مستقرة في الأعماق.

اتخاذ الزوجة موقفا يتسم بالسلبية تجاه مشكلات كانت تفجر في الماضي موجة من الغضب عند حدوثها، فذلك دليل على تسرب إحساس عند الزوجة واقتناعها بعدم إمكانية حدوث تقارب في وجهات النظر بينها بين زوجها وأن هوة الخلافات قد اتسعت. وفي حالة اكتشاف الزوج ظهور أحد أو مجموعة من الأعراض السابقة على زوجته عليه أن يدرك أنها بحاجة إلى المزيد من الاهتمام والرعاية من جانبه، وأن يحاول الوصول إلى أعماق الزوجة في أكثر من جلسة ودية تتسم بالهدوء وتهدف إلى التوصل لحياة زوجية مستقرة وسعيدة.