النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية
- رجـــال
80799 من تحررني من عزوبتي وبالحب والاطمئنان تحيطني؟
عزب من الوسط الجزائري، 48 سنة، جامعي وإطار مستقر، لديه مسكن خاص، يرغب في تطليق العزوبة على يد امرأة محترمة ومثقفة، صاحبة شخصية قوية وذات مستوى ثقافي عالي، واعية وقادرة على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، كما يفضلها أستاذة جامعية أو موظفة بالسلك الطبي، أما سنّها فما بين 28 و40 سنة.
80800 ابن الغرب يبحث عن رفيقة الدرب
شاب من الغرب الجزائري، 29 سنة، مقيم بالعاصمة، موظف بمؤسسة عمومية، يبحث عن شريكة الحياة شرط أن تكون جميلة الشكل وذات أخلاق عالية، ناضجة وتقدّر الحياة الأسرية، كما يريدها عاملة، أما سنّها فلا يتجاوز 29 سنة.
80801 جامعي يرغب في دخول القفص الذهبي
هشام من ولاية مستغانم، 32 سنة، جامعي وعامل مستقر، لديه مسكن خاص، يرغب في دخول القفص الذهبي إلى جانب فتاة محترمة وذات أصل طيب، واعية وتقدّر الحياة الأسرية، ماكثة في البيت وقادرة على تحمّل المسؤولية، أما سنّها فما بين 22 و26 سنة، وتكون من الغرب الجزائري.
80802 عاصمي يبحث عمّن تعينه على فتح بيت الزوجية
فتحي من العاصمة، 29 سنة، موظف ولديه مسكن خاص، يبحث عن بنت الحلال التي تعينه على فتح بيت الزوجية، يريدها مقبولة الشكل ومتخلقة، واعية وقادرة على تحمّل أعباء الحياة الزوجية، أما سنّها فما بين 24 و29 سنة، وتكون من العاصمة.
80803 نجار يبحث عن بنت الحلال
شريف من ولاية أدرار، 25 سنة، نجار، يرغب في بناء بيت الحلال إلى جانب فتاة أصيلة وذات أخلاق رفيعة، ناضجة ومستعدة لتكوين أسرة ملؤها المودة والرحمة، أما سنّها فلا يتجاوز العشرين، وتكون من ولاية أدرار.
80804 أستاذ يبحث عمّن تقاسمه أحلامه وطموحاته
عزب من الغرب الجزائري،40 سنة، أستاذ ولديه مسكن خاص، يبحث عن شريكة الحياة شرط أن تكون متفهّمة ومستعدة لدخول القفص الذهبي، عاملة مستقرة وقادرة على تحمّل مسؤولية الزواج، أما سنّها فلا يتجاوز 30 سنة، وتكون من الوسط أو الغرب الجزائري.
80805 ابن الجنوب يبحث عن زوجة صالحة
شاب من ولاية ورڤلة، 35 سنة، عزب وموظف مستقر، يبحث عن الاستقرار في الحلال إلى جانب امرأة أصيلة تكون له نعم الرفيقة الصالحة، يريدها واعية وتقدّر الحياة الأسرية، أما سنّها فما بين 20 و25 سنة، وتكون من العاصمة أو بجاية.
80806 متزوّج يبحث عمن تعينه على طاعة الله
رجل من العاصمة، 42 سنة، عامل بالجنوب، متزوج، يبحث عن زوجة ثانية شرط أن تكون محترمة وذات أصل طيب، واعية ومستعدة لتحمّل مسؤولية التعدد، تكون لها نعم الرفيقة في السراء والضراء، يريدها رفيقة لدربه وأما حنونا لأطفاله، مثقفة وذات أخلاق رفيعة، أما سنّها فلا يتجاوز 35 سنة، وتكون من الوسط الجزائري.
80807 جهاد يريدها عزباء وعاملة
جهاد من ورڤلة، مقاول ولديه مسكن خاص، يرغب في الزواج على سنة الله ورسوله من امرأة محترمة وتقدّر الحياة الأسرية، ناضجة وقادرة على تحمّل المسؤولية، عزباء وعاملة، أما سنّها فما بين 25 و31 سنة، وتكون من الشرق أو الجنوب الجزائري.
80808 ابن الأوراس يبحث عمّن تحقق له الأمان والاستقرار
ابن الأوراس يبحث عمّن تحقق له الأمان والاستقرار
أيمن من ولاية باتنة، 33 سنة، عامل بالجنوب ولديه مسكن خاص، يبحث عن بنت الحلال التي تحقق له الاستقرار والأمان، يريدها واعية وتقدّر الحياة الأسرية، عزباء وطويلة القامة، كما لا يمانع إن كانت عاملة، أما سنّها فلا يتجاوز الثلاثين، أما سنّها فلا يتجاوز الثلاثين.
80809 عصام يبحث عمّن تقدّر الحياة الأسرية
عصام من ولاية باتنة، 30 سنة، موظف مستقر ولديه مسكن خاص، يبحث عن الاستقرار على سنة الله ورسوله إلى جانب امرأة محترمة وتقدّر الحياة الأسرية، عزباء وقادرة على تحمّل أعباء الزواج، أما سنّها فما بين 24 و28 سنة، وتكون من الشرق أو الوسط الجزائري.
– نــساء
80810 عزباء ترغب في بناء بيت الحلال
عزباء من العاصمة، 26 سنة، ماكثة في البيت، تبحث عن رجل محترم يقدّرها ويبني استقرارها، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، مسؤولا وله نية حقيقية في بناء بيت الحلال، أما سنّه فلا يتجاوز 36 سنة، ويكون من العاصمة.
80811 مطلقة تبحث عمن يعوضها ما فاتها
شابة من ولاية البويرة، 27 سنة، بيضاء البشرة وجميلة الشكل، مطلقة من دون أولاد، تبحث عن رجل محترم يبني استقرارها الحقيقي ويعوضها عمّا فاتها، يكون متدينا ويخاف الله، واعيا وله نية حقيقية في الارتباط، عاملا مستقرا ومسؤولا، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أما سنّه فلا يتجاوز الأربعين، ويكون من الوسط الجزائري فقط.
– عــامــلات
80812 من يبني حياتي من جديد ويحيطني بالسكينة والأكيد؟
سهام من العاصمة، 36 سنة، مطلقة من دون أولاد، أستاذة، تبحث عن رجل محترم يبني استقرارها من جديد ويحيطها بالسكينة والحب الأكيد، يكون ناضجا وله نية حقيقية في الارتباط، عاملا مستقرا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الزوجية، أما سنّه فلا يتجاوز 55 سنة.
80813 من يأخذ بيدي ويحقق استقراري؟
شابة من ولاية وهران، 39 سنة، عزباء وعاملة مؤقتة، مقبولة الشكل، ترغب في بناء بيت الحلال الى جانب رجل محترم يبني استقرارها الحقيقي، يكون ناضجا ومسؤولا، عاملا مستقرا ولديه مسكن خاص، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لأولاد فقط، أما سنّه فما بين 40 و52 سنة .
80814 عزباء تبحث عمّن يحقق لها السعادة والهناء
ليلى من ولاية ورڤلة، 30 سنة، عزباء وموظفة، تبحث عن شريك الحياة الذي يقاسمها أحلامها وطموحاتها، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، ناضجا ومستعدا لتكوين أسرة أساسها الحب والاحترام، طويل القامة ومقبول الشكل، عاملا مستقرا ومسؤولا، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أما سنّه فلا يتجاوز 45 سنة، ويكون من الجنوب أو الشرق الجزائري.
80815 هل من رجل صالح يكمل معي مشوار حياتي؟
شابة من ولاية بومرداس، 37 سنة، عزباء وعاملة مؤقتة، تبحث عن ابن الحلال الذي يحقق لها السكينة والأمان، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، واعيا ومستعدا لتكوين أسرة مستقرة، عاملا مستقرا ومسؤولا، كما تشترط أن يكون عزبا أو أرمل فقط، أما سنّه فما بين 37 و45 سنة، ويكون من ولاية بومرداس أو العاصمة.
80816 جامعية تبحث عمّن يبني حاضرها ومستقبلها
شابة من قسنطينة، 32 سنة، جامعية وعاملة مستقرة، تبحث عن شريك الحياة الذي يبني حاضرها ومستقبلها، يكون متفهّما وله نية حقيقية في فتح بيت الزوجية، ناضجا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، عاملا مستقرا ومسؤولا، أما سنّه فما بين 32 و42 سنة، ويكون من الشرق الجزائري.
80817 وفاء تبحث عمّن يحقق معها الأماني والأحلام
وفاء من ولاية البليدة، 35 سنة، جامعية وعاملة، تبحث عن شريك الحياة الذي يحقق معها الأماني والأحلام، يكون متفهّما وله نية حقيقية في الارتباط، ناضجا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، جامعيا ومسؤولا، عاملا مستقرا ولديه مسكن خاص، أما سنّه فلا يتجاوز 45 سنة، ويكون من ولاية البليدة.
– مـطــلقون
80818 مطلق يبحث عمّن تنسيه آلامه وتداوي جراحه
شاب من ولاية ورڤلة، 32 سنة، موظف مستقر، مطلق من دون أولاد، يبحث عن الاستقرار الحقيقي إلى جانب امرأة ناضجة تنسيه آلامه وتداوي جراحه، يريدها متفهّمة ولها نية حقيقية في الارتباط، واعية وقادرة على تحمّل مسؤولية الزواج، كما لا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة من دون أولاد، أما سنّها فلا يتجاوز الثلاثين، وتكون من الوسط أو الشرق الجزائري.
80819 مطلق يبحث عمّن تكون له نعم الرفيقة الصالحة
إسلام من ولاية الجزائر، 39 سنة، تاجر ولديه مسكن خاص، مطلق وأب لأولاد برعاية والدتهم، يبحث عن امرأة متدينة تبني حياته من جديد وتكون له نعم السند والمعين، يريدها جامعية وماكثة في البيت، جميلة الشكل وذات أخلاق رفيعة، أما سنّها فما بين 25 و32 سنة، وتكون من العاصمة.
80820 من تبني استقراري الحقيقي وتداوي جراحي وآلامي؟
شاب من ولاية تلمسان،31 سنة، نجار ولديه مسكن خاص، مطلق من دون أولاد، يبحث عن الاستقرار الحقيقي إلى جانب امرأة محترمة وذات أصل طيب، واعية ومستعدة لتكوين أسرة أساسها الحب والاحترام، طويلة القامة وجميلة الشكل، ماكثة في االبيت ومثقفة، أما سنّها فلا يتجاوز 31 سنة، وتكون من الشرق الجزائري فقط.
80821 مطلق يبحث عمّن تبني استقراره
أحمد من العاصمة، 42 سنة، مطلق وأب لبنت، عامل حر ولديه مسكن خاص، يبحث عن الاستقرار الحقيقي إلى جانب امرأة محترمة وذات أصل طيب، واعية وتقدّر الحياة الأسرية، كما يشترط أن تكون عاقرا، حيث لا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة، أما سنّها فما بين 35 و42 سنة، وتكون من العاصمة.
80822 سمير يريد البدء من جديد
سمير من ولاية قسنطينة، 40 سنة، مطلق من دون أولاد، تاجر ولديه مسكن خاص، يريد البدء من جديد إلى جانب امرأة محترمة تقدّر وتبني استقراره، تكون متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، جميلة الشكل وعاملة، أما سنّها فلا يتجاوز الأربعين، وتكون من ولاية قسنطينة.
80823 نبيل يرغب في إعادة بناء حياته
نبيل من ولاية بومرداس، 43 سنة، مطلق من دون أولاد، عامل مستقر ولديه مسكن خاص، يبحث عن بنت الحلال التي تعيد لحياته السكينة والاستقرار، تكون واعية وتقدّر الحياة الأسرية، ناضجة ومستعدة لتكوين أسرة أساسها الحب والاحترام، كما لا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة، أما سنّها فما بين 35 و43 سنة.
– أزمة منتصف العمر عند الرجال! كيف تتعاملين معها؟
تعتبر مرحلة منتصف العمر، مرحلة قلق وتوتر وتعبر عن المرور بأزمة تظهر لدى الرجال بشكل خاص، وتحدث تقريباً بين الأربعين والخمسين من العمر، وفيها يقف الرجل ويجري عملية محاسبة لنفسه عن ماضيه وحاضره ومستقبله، ويشعر أنه فشل فشلاً ذريعاً في تحقيق أحلامه، وفي كثير من الأحيان يشعر أنه يريد أن يبدأ صفحة جديدة من حياته، ولكن ذلك يستلزم الابتعاد عن الزوجة والأولاد والتحرر من قيودهم، وهذا الأمر يقود إلى حالة من الملل والفتور بين الزوجين ويؤدي إلى عدم تكيّف كل طرف مع رغبات الآخر في هذه السنّ، مما يؤدي إلى حدوث الانفصام النفسي والوجداني والفكري! أو ما يسمى بالطلاق العاطفي.
وغالباً ما تظهر أعراض أزمة منتصف العمر عند الرجال، من خلال المظاهر التالية:
الشعور بالتوتر المستمر ونهاية الحياة، مما يسبّب ردود فعل أخرى.
تتراجع القدرة على تعلم الأشياء الجديدة وتزداد الرغبة في الوحدة.
يقوم الرجل بتغييرات جذرية على مظهره الخارجي، ويعتني بزينته وهندامه.
يعبّر باستمرار عن حنينه للماضي ويكثر من ذكرياته، ويطلق عبارات “أنا محروم، ضاع شبابي“.
يفقد اهتمامه بزوجته ويقضى وقتاً أقل مع عائلته.
يتصيّد عيوب الزوجة، ويختلق المشكلات وينظر إليها نظرة دونية.
يتخلّف تدريجياً عن مسؤوليات المنزل، وقد يصل به الأمر إلى أن يوكلها إلى أبنائه الصغار أو أهل الزوجة.
يتخذ قرارات عشوائية فيما يتعلق بالتصرف في أمواله أو على الصعيد المهني.
كيف تتجنّب الزوجة أزمة منتصف العمر لدى زوجها:
– لابد للمرأة من أن تلمّ بطبيعة المرحلة التي يمر بها زوجها، والتي قد تصل عند بعضهم إلى ما يسمى بالمراهقة المتأخرة، ومن خلال هذا الإلمام تستطيع أن تفسر تصرفاته الغريبة والمستجدة.– على المرأة أن تتدارك الأمر من بدايته حتى لا تتسع الفجوة بينها وبين زوجها، فيذهب الزوج دون رجعة، ولكن لتحاول من البداية زيادة جرعة الاهتمام بالزوج، وإشعاره بمكانته وأهميته في الأسرة، خاصة أن الاهتمام في هذه المراحل العمرية ينصبّ على الأبناء ومشكلاتهم، بينما يتحول الأب إلى مجرد ممول للأسرة، ولكن يجب الانتباه لأن يعود الأب محور الاهتمام وموضع التقدير من الجميع.
– محاولة مشاركة الزوج غي همومه وأحزانه والثناء على نجاحه، وعدم السخرية من فشله أو تحقير أفعاله، فإن هذا كفيل بتدمير الحياة الزوجية.
– نصح الزوج بأن يتحدث عن مشاعره لها أو لقريب أو صديق يثق في أمانته، فإن ذلك التنفيس يسهّل عليه مرور الأزمة بسلام، وإذا لم يجد فرصة لذلك فلا مانع من اللجوء لأحد علماء الدين أو أحد المتخصصين في العلاج النفسي، فهؤلاء يمكن أن يقدموا المشورة والمساندة.
– تنبيه الأبناء ليقتربوا من أبيهم ويستشيروه في جل أمورهم، حتى يشعر الأب أن دوره لم ينتهِ مع أبنائه وأنهم في حاجة إلى نصحه وإرشاده وعونه، وأنه موضع تقديرهم واحترامهم، فلا يبحث عن الاهتمام والتقدير خارج المنزل.
– استخدام لغة إيجابية في الحوار مع الزوج مثل: “أعرف مالذي تحس به” و“أعرف ما يدور بداخلك” مثل هذه الجمل تساعدنا في فهم بعض المواقف، إذ تعبر عن المشاركة الوجدانية، وبواسطتها نتجاوز الأزمات، ونتعرف على الأسباب الأعمق.
– تنمية وسائل التواصل غير اللفظي، مثل النظرة الودودة أو نظرة العتاب والابتسامة الحانية واللمسة الرقيقة أو الرسالة العاطفية المكتوبة أو الإلكترونية، والتي قد تغني عن الكلمات أو استخدام العبارات المطوّلة، كما تترك أثراً إيجابياً في النفس.