إعــــلانات

النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية

النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية

-     نــساء

80790 هل من رجل محترم يكون لي نعم الرفيق الصالح؟

نائلة من ولاية بومرداس، 29 سنة، ماكثة في البيت، من عائلة محترمة ومتخلقة، تبحث عن ابن الحلال الذي يحقق لها السكينة والاستقرار، يكون متفهّما ويقدر المرأة، مسؤولا ومستعدا لتكوين أسرة مستقرة، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أما سنّه فما بين 29 و45 سنة.

80791 من يحقق لي السكينة والأمان ويحتويني بالحب والحنان؟

فتاة من ولاية سكيكدة، 24 سنة، ماكثة في البيت، تبحث عن ابن الحلال الذي يقدّرها ويحيطها بالحب والأمان، يكون متفهّما وله نية حقيقية في الارتباط، واعيا وقادرا على تحمّل مسؤولية الزواج، عاملا مستقرا ومسؤولا، أما سنّه فلا يتجاوز 35 سنة، ويكون من الشرق الجزائري.

80792 هل من رجل أصيل يضمن لي العيش الكريم؟

آمال من ولاية البويرة، 35 سنة، عزباء وماكثة في البيت، تبحث عن رجل أصيل يقدرها ويضمن لها العيش الكريم، يكون متفهّما ومستعدا لتكوين أسرة أساسها الحب والاحترام، ناضجا وقادرا على تحمّل مسؤولية الزواج، عاملا بسلك الأمن أو الدرك، أما سنّه فما بين 35 و50 سنة، ويكون من الشرق الجزائري.

80793 عاصمية تبحث عن السعادة الحقيقية

فائزة من العاصمة، 34 سنة، عزباء وماكثة في البيت، ترغب في الزواج على سنة الله ورسوله من رجل محترم يكون لها نعم الرفيق الصالح، يكون متفهّما ويقدر الحياة الأسرية، واعيا ومستعدا لتحمّل المسؤولية، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لأولاد، أما سنّه فلا يتجاوز 55 سنة، ويكون من الوسط الجزائري.

–     عــروض خاصة

80796 من يعوضني ما فاتني ويحتوي صغيرتي ادعمه في الحاضر والاتي ؟

ليلى من ولاية ورڤلة، 40 سنة، مطلقة وأم لبنت، عاملة ولديها مسكن خاص، تبحث عن الاستقرار الحقيقي إلى جانب رجل أمين يعوّضها ما فاتها ويكون لصغيرتها قرة العين، يكون ناضجا وله نية حقيقية في بناء عش الزوجية، واعيا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، عاملا مستقرا ومسؤولا، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل، أما سنّه فما بين 42 و50 سنة.

80797 من يحيطني بالسكينة والأمان أقبله بأي حال كان؟

حنان من العاصمة، 41 سنة، عزباء وماكثة في البيت، ترغب في بناء بيت الحلال إلى جانب رجل أمين يقدّرها ويذيقها طعم السعادة الحقيقية، يكون متفهّما وله نية صادقة في بيت بيت الزوجية، عاملا مستقرا ومسؤول، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل أو حتى إن كان متزوجا، على أن يكون مقتدرا ماديا ويضمن لها المعاشرة بالمعروف والمعاملة بالعدل.

80798 هــــل مــــن زوج شـــــهم يبنــي استقـــراري و بالسكــينة و الحـــب الأكـــيد يحيطـــني ؟

شابة من العاصمة، موظفة مستقرة ، عزباء و ذات اخلاق رفيعة، واعية و مسؤولة ، تبحث عن رجل محترم يبني استقرارها و بالسكينة و الحب الاكيد يحيطها، يكون ناضج و له نية حقيقية في الارتباط، موظف مستقر و قادر على تحمل اعباء الحياة الزوجية، مسؤول و مستعد لتكوين اسرة اساسها الحب و الاحترام ، أما سنه فلا يتجاوز ٥٤سنة و يكون من العاصمة فقط

 الغيرة المرضية بين الأزواج!

الغيرة هي إحساس من أحاسيس العاطفة وهي شعور طبيعي في وجدان كـل شخص، ولكن إذا ازداد هذا الشعور وأثر على فكر الإنسان من دون مبرر معقول وأعاقه عن حياته الطبيعية، أصبح شعوراً مرضياً.والغيرة في العلاقة الزوجية بين الرجل وزوجته هي شعور طبيعي يحافظ علي استقرار الأسرة، حيث يسعى كل منهما للاحتفاظ بالود والحب نحو الآخر ومراعاة شعوره والاهتمام بأمور الأسرة، أما إذا وصل الأمر للغيرة المرضية غير المعقولة والتي لا يوجد مبرر لها فإنها تكون بمثابة المرض الذي يجب أن نسعى لعلاجه. والغيرة المرضية انفعال بغيض يشعر به الإنسان عادة إذا شعر أن الشخـص المحبـوب يوجه انتباهه إلي شخص آخر غيره، لكن لماذا تحدث الغيرة المرضية بين الأزواج؟?* تحدث الغيرة المرضية عندما يكون أحد الأزواج مصاباً بالشخصية الشكاكة، حيث يعاني من ضعف الشخصية وعدم الانسجام العاطفي والشك في سلوك من حوله، حيث يسقط ضعفه علي الآخرين ويتهمهم بالخيانة.

* كما تحدث إذا كان أحد الأطراف يصر على تجاهل الطرف الآخر، فيتصرف بطريقة تثير غيرته أو شكه، خاصة إن كانا من بيئتين مختلفتين تتسم إحداهما بالمحافظة والتشدد والأخرى بالانفتاح، مما يثير حفيظة صاحب البيئة المتشددة من تصرفات الطرف الآخر.

* عندما يكون هناك تفاوت في المشاعر بين الطرفين أحدهما يحمل شحنة عاطفية كبيرة والآخر أقل منه، مما يجعل المحب يقع فريسة سهلة للغيرة المرضية.

* كما أن معاناة أحد الأطرافالزوج أوالزوجةمن أية إعاقة جسدية أو ضعف في النواحي الجنسية أو وجود مانع عن الإنجاب، كلها عوامل تدفع للوقوع في الغيرة المرضية.

* التفاوت الاجتماعي والثقافي بين الزوجين من العوامل المشجعة على الوقوع في الغيرة المرضية، نتيجة شعور الطرف الأدنى الزوج أو الزوجة بعقدة النقص وضعف الثقة في الذات، وتوقعه الدائم بتحول الطرف الثاني لإكمال هذا النقص في حياته.

* وجود علاقات سابقة للزوج أو الزوجة، مما يجعل الطرف الثاني ضعيف الثقة في شريكه ويتوقع ارتكابه لمثل هذا الخطإ من جديد، وكذلك وجود خبرات سابقة عن خيانة الأزواج لدى أحد الطرفين أو كلاهما، مما يجعله يسقط هذه التجارب على تصرفات شريكه.

كيف يتجنب الزوجان الغيرة المرضية؟

* يجب مراعاة معايير حسن الاختيار عند الزواج، والحرص على التكافؤ النفسي والثقافي والاجتماعي والخلقي بين الزوجين، حتى تكون العلاقة متزنة ومستقرة بعد الزواج.

* لابد أن يلتزم الطرفان بالمصارحة والوضوح في تعاملتهما، وتجنب أي فعل يوقع الإنسان في شبهة كإخفاء الهاتف الجوال أو التحدث خلاله بسرية، أو إضفاء الغموض على تحركات الفرد ووجهته في الذهاب والإياب.

* عدم إطلاق التهم بغير دليل، وعدم إسقاط تجارب الغير على العلاقة الزوجية، خاصة أن البعض يحلو له تدمير البيوت وهدمها بإلقاء التهم وبذور الشك بدون دليل، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن من الغيرة ما يحب الله، ومن الغيرة ما يبغض الله، وإن من الخيلاء ما يحب الله، ومنها ما يبغض الله فأما الغيرة التي يحبها الله فالغيرة في الريبة وأما الغيرة التي يبغض الله فالغيرة في غير الريبة“.

* مراعاة كل طرف لمشاعر الآخر وعاداته وتقاليده، ومراعاة الحدود والآداب التي نصت عليها الشريعة الإسلامية في التعامل مع الغير واتقاء مواضع الشبهة.

* مراعاة جوانب النقص في أحد الأطرافالزوج أو الزوجةومحاولة الطرف الآخر تعويض شريكه بمزيد من الحب والاحتواء، حتى لا يشعر بأن عجزه سيكون سبباً في انصرافه عنه والبحث عن بديل.

 

 

 

رابط دائم : https://nhar.tv/oaXgK