إعــــلانات

النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية

النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية

 -     نــساء

80884 بنت الشرق ترغب في بناء عشها الزوجي

شابة من ولاية تبسة، 26 سنة، جميلة الشكل ومتوسطة القامة، ماكثة في البيت، تبحث عن رجل شهم يقدرها ويبني استقرارها، يكون عزبا وله نية حقيقية في بناء عش الزوجية، عاملا مستقرا وقادرا على تحمّل المسؤولية، أما سنّه فلا يتجاوز الأربعين، ويكون من ولاية تبسة فقط.

80885 من يكون لي السند والمعين أخدمه برموش العين؟

ريمة من العاصمة، 30 سنة، صاحبة ورشة خياطة، تبحث عن الاستقرار في الحلال إلى جانب رجل محترم يقدّرها ويكون لها نعم السند والمعين، يكون ناضجا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، متفهّما ويقدّر المرأة، أما سنّه فما بين 30 و45 سنة.

80886 عاصمية تبحث عمن يقاسمها أحلامها وطموحاتها

منى من العاصمة، 33 سنة، جامعية، طويلة القامة ومقبولة الشكل، تبحث عن شريك الحياة الذي يقاسمها أحلامها وطموحاتها، يكون متفهّما ويقدر المرأة، واعيا وله نية حقيقية في بناء عش الزوجية، كما تشترط أن يكون تاجرا ولديه مسكن خاص، أما سنّه فلا يتجاوز 45 سنة، ويكون من العاصمة وضواحيها.

80887 هل من رجل أمين يكون لي قرة العين؟

شابة من ولاية تبسة، 28 سنة، سمراء البشرة، عزباء وماكثة في البيت، ترغب في الزواج على سنة الله ورسوله من رجل أمين يكون لها قرة العين، يكون متفهّما وله نية حقيقية في الارتباط، واعيا وقادرا على تحمّل مسؤولية الزواج، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أما سنّه فما بين 30 و35 سنة، ويكون من ڤالمة أو عنابة.

–     مــتميزون

80890 من تقدّرني وتصونني بما يرضي الله؟

رجل من ولاية سطيف، 42 سنة، مطلق وأب لبنت، تاجر ولديه مسكن خاص، يرغب في الاستقرار على سنة الله ورسوله إلى جانب امرأة محترمة وتقدّر الحياة الأسرية، واعية وذات أخلاق عالية، ماكثة في البيت وتصون زوجها بما يرضي الله، أما سنّها فما بين 28 و34 سنة، وتكون من الشرق الجزائري.

80891 مطلقة تبحث عمّن ينسيها ما فاتها وبالحب والأمان يحتويها

خولة من واد سوف، 23 سنة، ماكثة في البيت، مطلقة من دون أولاد، عاملة، تبحث عن الاستقرار الحقيقي إلى جانب رجل محترم ينسيها ما فاتها وبالحب والأمان يحيطها، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، مسؤولا ومستعدا لتكوين أسرة مستقرة، أما سنّه فلا يتجاوز الثلاثين، ويكون من ولاية ورڤلة وضواحيها.

80892 من يكون لي سندا ومعينا ولصغيري أبا صالحا؟

امرأة من ولاية برج بوعريريج، 36 سنة، مطلقة وأم لطفل، عاملة بسلك التعليم، تبحث عن رجل أمين يقدّرها ويكون لها نعم السند والمعين، يكون متفهّما ويحيط صغيرها بالحب والرعاية، ناضجا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، عاملا مستقرا ومسؤولا، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لأولاد، أو حتى إن كان متزوجا ويوفر لها مسكنا مستقلا، أما سنّه فما بين 38 و50 سنة، ويكون من الشرق أو الوسط الجزائري.

80893 مطلق يرغب في إعادة بناء حياته

الطيب من ولاية مستغانم، 35 سنة، عامل بصيدلية ولديه مسكن خاص، مطلق من دون أولاد، يرغب في إعادة بناء حياته إلى جانب امرأة محترمة وذات أصل طيب، واعية وتقدّر الحياة الأسرية، عزباء وعاملة، أما سنّها فلا يتجاوز 32 سنة.

كيف تصبحينحماةعظيمة؟

نعم أنت أم عظيمة، وزوجة عظيمة، ولكن هل أنت حماة عظيمة؟!.. ذلك هوالسؤال الصعب، ولتحقّقي سيدتي هذه المعادلة الصعبة، سنفيدك ببعض النصائح التي ستحتاجينها لتكوني حماة عظيمة وهي: المراعاة، العطاء، ضبط النفس، تقبّل الآخر، الحب، الرحمة والابتعاد عن الأنانية.

الخطوة1: لا بد أن تعلمي أن وقت مشاركة ابنك أو ابنتك في اختيار شريك حياته كان قبل الزواج، ولكنه الآن قد تزوج وانتهى الأمر، لذا هذه العلاقة لا بد لها أن تحترم، وهذا يعني أن عليك عدم ذكر أي شيء سلبي عن زوجة ابنك الجديدة، فلن يغير ذلك من الوضع شيئاً، بل سيشكل ضغطاً على الزوجين، ولن تشعر زوجة ابنك بأي مودة اتجاهك.

الخطوة2: ابحثي عما هو جيد في شخصية زوجة ابنك وركزي على تلك المواصفات وتقبليها كأي شخص يستحق الحب والاحترام، وأخرجي من رأسك فكرة كيف أريد هذا الشخص أن يكون، وتقبّليها كما هي، لإن ابنك يحبها، وهذا كاف بالنسبة لك كي تحبينها.

الخطوة3: كوني متفهّمة، ولا تطلبي الكمال، وتذكري بأنك لست كاملة أيضاً.

الخطوة4: تجنبي الغيرة، وتنازلي عن عرش قلب ابنك لها، لأنه الآن من حقها هي، فيجب أن تكون هي رقم واحد في حياته، وإذا لم تكن كذلك، سيتسبب ذلك في إحداث ضغوط شديدة في علاقتهما الزوجية، ولا تقاتلي لتكوني المرأة الأولى في حياته، فهذا ليس مكانك بعد الآن، وتنازلي عن العرش بسماحة.

الخطوة5: لا تكوني أنانية، فهل قمت بتربية ابنك فقط كي يكبر ويخدمك ويرعاك لباقي أيامك؟، أو أنك قمت بتربيته كي يقوم بتحقيق مصيره وأغراضه؟.

الخطوة6: فكّري أكثر في سعادة ابنك وليس في وحدتك وعدم راحتك، وابحثي عن طرق أخرى لتلبية احتياجاتك، فمن الممكن أن تربطي نفسك بأداء العبادات أو بالاشتراك في الأعمال التطوعية، حتى تتمكني من مقابلة أشخاص جدد وبناء صداقات جديدة. كوني سعيدة بسعادة ابنك وساعديه في ذلك، ولا تسرقي فرحته منه.

الخطوة7: قصّي رباط المئزر الذي تضعينه حول ابنك، فلا تحاولي إدارة حياة ابنك، فهو الآن رجل عاقل ومسؤول عن نفسه، ولا تعطيه نصائح تحرضه على زوجته، فإنك بهذا لن تستفيدي شيئا غير تدمير حياة الزوجين، اتركيهما يديران حياتهم بأنفسهما.

الخطوة8: فكري بعقلانية، فبدلا من التركيز على ماتفقدينه، انظري من ناحية أنك رزقت بابنة جديدة، وعامليها كفرد من العائلة، وأظهري لها الحب والاحترام، وتذكري أنها تريد هي أيضا الحصول على علاقة جيدة معك.

الخطوة9: كوني مصدرا للخير، فبدلا من أن تفكري فيما باستطاعتهما فعله من أجلك، فكري فيما باستطاعتك القيام به من أجلهما، فعليك أن تكوني معطاءة بدلا من آخذة، وإذا كنت شخصا ملحا وينتقد غيره باستمرار، فاعلمي أنك بهذا ستنفّري الزوجين منك، فلا تكوني كذلك.

الخطوة10: امنحيهما الكثير من الخصوصية، فالزوجين بحاجة إلى الوقت والمكان لإنهاء أمورهما فيما بينهما، وبذلك سيكون باستطاعتهما بناء حياة عظيمة معا.

الخطوة11 : كوني مقدّرة لوقتهما وطاقتهما، فعليك بالاتصال قبل الزيارة وأخذ الموعد المناسب للقيام بزيارتك، وأيضا لا تقومي بالاتصال لدعوتهم وتفرضي على ابنك أن يقوم بالتخلي عن كل شيء على الفور حتى يتمكن من الحضور عندك، وعليك بتحديد الوقت الذي يكون مريحا للجميع.

 

 

رابط دائم : https://nhar.tv/HnUsJ