النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية
- رجـــال
80877 تاجر يبحث عمن تقدّره وتبني استقراره
مصطفى من العاصمة، 43 سنة، تاجر ولديه مسكن خاص، يبحث عن الاستقرار في الحلال إلى جانب امرأة أصيلة تقدّره وتبني استقراره، تكون مقبولة الشكل وذات أخلاق رفيعة، كما لا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة من دون أولاد، أما سنّها فما بين 30 و38 سنة، وتكون من العاصمة وضواحيها.
80878 كريم يريدها من سلك الصحة أو التعليم
كريم من ولاية برج بورعريريج، 32 سنة، إطار بالصيانة الصناعية، يرغب في بناء بيت الحلال إلى جانب امرأة محترمة وذات أصل طيب، واعية وتقدّر الحياة الأسرية، متفهّمة ومستعدة لتكوين أسرة أساسها الحب والتفاهم، كما يشترط أن تكون عاملة بسلك التعليم أو الصحة، أما سنّها فما بين 24 و28 سنة، وتكون من ولاية المسيلة أو سطيف.
80879 محمد يبحث عن الاستقرار
محمد من ولاية بسكرة، 33 سنة، عامل مستقر، يبحث عن الاستقرار في الحلال إلى جانب امرأة محترمة ولها نية حقيقية في بناء عش الزوجية، متفهّمة وقادرة على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، أما سنّها فلا يتجاوز الثلاثين.
80880 عاصمي يرغب في تطليق العزوبة
طاهر من العاصمة، 45 سنة، عامل ولديه مسكن خاص، يرغب في الارتباط في الحلال إلى جانب امرأة واعية وذات أخلاق رفيعة، متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، ناضجة وقادرة على تحمّل مسؤولية الزواج، كما لا يمانع إن كانت عاملة، أما سنّها فلا يتجاوز الأربعين، وتكون من العاصمة وضواحيها.
80881 عاصمي يرغب في تطليق العزوبة
طاهر من العاصمة، 45 سنة، عامل ولديه مسكن خاص، يرغب في الارتباط في الحلال إلى جانب امرأة واعية وذات أخلاق رفيعة، متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، ناضجة وقادرة على تحمّل مسؤولية الزواج، كما لا يمانع إن كانت عاملة، أما سنّها فلا يتجاوز الأربعين، وتكون من العاصمة وضواحيها.
80882 هل من زوجة واعية تبني معي عش الزوجية؟
شاب من ولاية تلمسان، 35 سنة، عامل بمؤسسة خاصة، يبحث عن بنت الحلال التي تؤسس بجانبه أسرة أساسها الحب والاحترام، يريدها متفهّمة ومقدّرة لظروف الحياة ، ناضجة وقادرة على تحمّل أعباء الحياة الزوجية، كما يريدها عاملة، أما سنّها فلا يتجاوز 35 سنة، وتكون من الغرب الجزائري.
80883 محمد يرغب في بناء بيت الحلال
محمد من العاصمة، 38 سنة، عامل بقطاع الصحة، يبحث عن بنت الحلال التي تبني بجانبه أسرة أساسها الحب والاحترام، يريدها واعية وذات أخلاق عالية، عزباء ومستعدة لبناء عش الزوجية، أما سنّها فما بين 25 و30 سنة، وتكون من العاصمة فقط.
– نــساء
80888 رانيا تبحث عمن يحقق حلمها في الاستقرار
رانيا من العاصمة، 29 سنة، ماكثة في البيت، تبحث عن ابن الحلال الذي يحقق حلمها في الاستقرار، يكون محترما وذا أخلاق، ناضجا ومستعدا لبناء بيت الحلال، عزبا أو مطلقا فقط، أما سنّه فما بين 32 و40 سنة، ويكون من الغرب أو الشرق الجزائري.
80889 هل من رجل جاد أكمل معه مشوار الحياة؟
امرأة من الشرق الجزائري، 46 سنة، عزباء وماكثة في البيت، مقبولة الشكل، تبحث عن رجل جاد تكمل معه مشوار الحياة، يكون ناضجا وله نية حقيقية في بناء بيت الحلال، عاملا مستقرا ومسؤولا، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لأولاد، أما سنّه فما بين 46 و57 سنة.
80894 من يحقق حلمي في بناء عشي الزوجي؟
آمال من ولاية وهران، 23 سنة، عزباء وماكثة في البيت، تحلم ببناء عش زوجي سعيد وتبحث عن رجل محترم، يقدّرها ويكون لها نعم الرفيق، يكون عزبا وله نية حقيقية في الارتباط، واعيا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، أما سنّه فلا يتجاوز 36 سنة.
80895 من يذيقني طعم السعادة والأمان أقبله بأي حال كان؟
أمينة من ولاية الاغواط، 35 سنة، مطلقة من دون أولاد، تبحث عن ابن الحلال الذي يذيقها طعم السعادة والأمان، يكون متفهّما ويقدر المرأة، ناضجا وله نية حقيقية في بناء عش الزوجية، عاملا مستقرا ومسؤولا، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أو حتى إن كان متزوجا. على أن يوفر لها مسكنا مستقلا، أما سنّه فلا يتجاوز الخمسين.
80896 من يسترني بما يرضي الله أقبل أن أكون ثانية له
امرأة من ولاية البويرة، 40 سنة، عزباء ومقبولة الشكل، ترغب في الزواج على سنة الله ورسوله من رجل محترم ويقدّر المرأة، ناضجا ومستعدا لتكوين أسرة مستقرة، عاملا مستقرا ومسؤولا، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل أو حتى إن كان متزوجا، على أن يوفر لها مسكنا مستقلا ويكون لها نعم الزوج العادل.
80897 أحلام تبحث عمّن يعوضها ما فاتها وبالحب والرعاية يحتوي صغيرتها
أحلام من ولاية بومرداس، 33 سنة، مطلقة وأم لبنت، ماكثة في البيت، تبحث عن زوج صادق يكون لها نعم الرفيق الصالح، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، مسؤولا ومستعدا لتكوين أسرة مستقرة، عاملا مستقرا ولديه مسكن خاص، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأب لطفلين، أما سنّه فلا يتجاوز 47 سنة.
– مــطلقون
80905 مطلق يبحث عمن تعيد لحياته استقرارها
عادل من العاصمة، 32 سنة، مطلق وأب لطفلين، يبحث عن بنت الحلال التي تذيقه طعم السعادة والأمان، يريدها واعية وذات أخلاق عالية، ناضجة ومستعدة لتحمّل أعباء الحياة الزوجية، كما لا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة من دون أولاد، أما سنّها فما بين 25 و28 سنة، وتكون من العاصمة فقط.
80906 دركي يرغب في ترميم قفصه الذهبي
رجل من ولاية باتنة، 39 سنة، مطلق وأب لطفل برعاية والدته، دركي ولديه مسكن خاص، يريد البدء من جديد إلى جانب امرأة تقدّره وتحيطه بالسكينة والحب الأكيد، تكون عاملة وقادرة على تحمّل المسؤولية، واعية ومستعدة لتكوين أسرة أساسها الحب والتفاهم، كما لا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة ، أما سنّها فما بين 25 و39 سنة.
80907 هل من زوجة صالحة تبني استقراري وتعمل على راحتي؟
عبد الهادي من ولاية سعيدة، 43 سنة، عامل بقطاع التربية ولديه مسكن خاص، مطلق وأب لأولاد برعاية والدتهم، يبحث عن زوجة صالحة تبني استقراره وتعمل على إسعاده، يريدها واعية وقادرة على تحمّل أعباء الحياة الزوجية، عزباء ومستعدة لبناء بيت الحلال، أما سنّها فلا يتجاوز 43 سنة، وتكون من الغرب الجزائري.
80908 هل من أصيلة تنسيني فشل تجربتي الأولى؟
عبد القادر، 46 سنة، مطلق وأب لطفل برعاية والدتهم، سائق حافلة، يرغب في ترميم عشه الزوجي إلى جانب امرأة أصيلة تكون له نعم الرفيقة الصالحة، تكون متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، واعية وذات أخلاق عالية، كما يحبذ لو يكون لديها مسكن خاص، ولا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة من دون أولاد، أما سنّها فلا يتجاوز 37 سنة.
– الحب في العلاقة الزوجية
من الاعتقادات الخاطئة أن نحيل الحب على التقاعد عندما نبلغ سناً معيناً، فنعتبره ثوباً لبسناه أيام الشباب ثم ننزعه ونستبدل به ثوب الجفاف وعدم الإكتراث، فلا ينبغي أن تستسلم لهذه السنين البغيضة التي تأكل عمرك، ولا ينبغي أن تتخلى عن مشاعرك الحية تجاه زوجتك، ولا أن تتخلّى الزوجة عن مشاعرها نحو زوجها.
إن الحب لباس متجدد يرتديه الإنسان منذ بداية الحياة الزوجية وحتى نهايتها، فليس سبب توهج شبابك بالحب، أن فترة الشباب فترة الغريزة الطائشة والتسرّع، وأنك في منتصف العمر ستكون أكثر استقراراً وعملاً وتجارباً، فأنت بأمسّ الحاجة للحب ليدفعك نحو ما تصبو إليه، وفي سن الشيخوخة إنك هادئ، تميل إلى الراحة والحكمة والإستغراق في الماضي، ولا تستغني عن مشاعر الود التي تعطيك أملاً في الحياة، وطاقة إضافية، وذكرى جميلة تجعلك أكثر هدوءاً وحكمة.
عندما يكبر الأولاد تبقى مشاعر الحنان والرعاية ضاجة فينا، وقد تتسع فتتخطى العائلة، ومن الأمور البديهية أن الزوجين يتعرضان لتغيرات نفسية وصحية عندما تتقدم بهما السن، ومن تلك التغيرات التي قد تؤثر على نظرة بعض الأزواج للمودة بينهما، التأثيرات الشكلية والصحية للزوج أو الزوجة، فعندما تصل المرأة إلى مرحلة الثلاثينات، تكون قد وصلت إلى مرحلة انتقالية من حياتها، حيث تبدأ جاذبيتها ونضارة الشباب وحيويته تتلاشى، كما تفقد بشرتها الكثير من تماسكها ورونقها، ويبدأ الجسم في اكتساب عادات يصعب التخلص منها بعد ذلك، مثل الإفراط في زيادة الوزن، وكذلك الحال مع الرجل، فإن الشعر يبدأ بالتساقط، والتجاعيد تتسلل إلى وجهه، وتصبح البشرة أكثر جفافاً.
وعليه، فإن الأزواج الذين تزوجوا لجمال الوجه وسحر القوام فحسب، سيجدون أن ذلك كلَّه قد ذهب أدراج الرياح في سن الأربعين أو الخمسين، وأنه لم يعد ثمة شيء آخر يجذب بعضهم إلى بعض. أمّا أولئك الذين تزوجوا حباً بجمال الروح والعقل بشكل أساسي، فإن هذه التغيرات الشكلية لن تؤثر في حالتهم العاطفية وانجذابهم النفسي في شيء، وسوف تبقى الروح التي بها يحيا الإنسان ويشعر بالموجودات والمشاعر التي تحوم حوله تجذبُ كلا من طرفي العلاقة الزوجية إلى الآخر. ومع ذلك فإن الإهتمام بالجمال أمر ذو أهمية لا ينبغي تجاوزه، والزوجان، وخصوصاً الزوجة، بإمكانهما أن يحافظا على شبابهما لمدّة طويلة. وذلك بترك الإستغراق في القلق والتوتر والإرهاق الشديد والسهر الطويل المستمر. ومن أجل المحافظة على نضارة الوجه ورشاقة القوام، ينبغي مزاولة الرياضة وتناول الفواكه والخضراوات الطازجة، وكذلك الإحتفاظ بالحالة العاطفية والحب المتبادل. ويستطيع الأزواج المسنوُّن أن يفتحوا زهرة حبهم من جديد ليبدوا متألقين، لا عن طريق تقديم الهدايا والتقدير والمرح فحسب، وإنما بإثارة حكايات الماضي الظريفة وإعادة شريط الذكريات المشترك، فإنهم يملكون هذه الميزة في إثارة المودة في قلوبهم، دون الشباب الذين لا يملكون أية تجربة.