إعــــلانات

النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية

النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية

-     نــساء

80936 أرملة تبحث عمن ينسيها آلامها ويلملم جراحها

امرأة من ولاية تلمسان، 35 سنة، أرملة من دون أولاد، مقبولة الشكل وماكثة في البيت، ترغب في إعادة بناء حياتها إلى جانب رجل محترم ينسيها آلامها ويلملم جراحها، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، مسؤولا ومستعدا لتكوين أسرة مستقرة، عاملا مستقرا ومسؤولا، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لأولاد، أما سنّه فما بين 45 و50 سنة، ويكون من الغرب أو العاصمة فقط.

80937 ملتزمة تبحث عمن يسكن إليها وتسكن إليه

امرأة من ولاية البليدة، 41 سنة، ماكثة في البيت وملتزمة، تبحث عن رجل أمين تكمل معه نصف الدين، يكون لها السكن ويوفر لها الاطمئنان، يكون متفهّما وناضجا، متدينا وصادقا، عاملا مستقرا ومسؤولا، أما سنّه فما بين 45 و56 سنة، ويكون من الوسط الجزائري.

80938 عزباء ترغب في بناء بيت الحلال

شابة من ولاية سطيف، 27 سنة، عزباء وماكثة في البيت، ترغب في بناء بيت الحلال إلى جانب رجل محترم يكون لها نعم الرفيق الصالح، يكون ناضجا ويقدّر المرأة، مسؤولا ومستعدا لتكوين أسرة مستقرة، عاملا مستقرا، أما سنّه فما بين 35 و45 سنة، ويكون من أية ولاية خارج ولاية سطيف.

–     عــروض خــاصة

80942 أرمل يبحث عمن تنسيه آلامه وتداوي جراحه

رجل من ولاية الشلف، 39 سنة، أرمل من دون أولاد، يرغب في إعادة بناء حياته إلى جانب امرأة أصيلة وذات أخلاق رفيعة، متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، أصيلة وتنسيه آلامه وتداوي جراحه، ناضجة وقادرة على تحمّل أعباء الحياة الزوجية، كما لا يمانع إن كانت عاملة، أما سنّها فلا يتجاوز 39 سنة، وتكون من ولاية الشلف بومرداس أو البليدة.

80943 من يقاسمني طموحاتي أمنحه حياتي وأدعمه في الحاضر والآتي

ليندة من العاصمة، 40 سنة، عاملة ولديها مسكن خاص، ترغب في بناء بيت أسري سعيد وتبحث عن رجل شهم يقدّرها ويحقق معها طموحاتها وأحلامها، يكون ناضج وله نية حقيقية في الارتباط، واع ومستعد لتحمّل اعباء الزواج، عامل مستقر ومسؤول، كما لا تمانع ان كان مطلقا اوأرمل واب لولد فقط، أما سنّه فلا يتجاوز 48 سنة ويكون من الوسط الشرق اوالغرب الجزائري.

بعد الخلاف.. كيف نستعيد الحب؟

لأن الحب موجود بين شريكين جمع الله بينهما بميثاق غليظ، وربط بينهما بالمودة والرحمة، وجعل كلاً منهما للآخر السكن والسكينة ومنبع الأمن ومعين الأمان، نرجو منكَ وقفة هادئة، ومنكِ ِمراجعة متأنية، في محاولة لأن يعود الحب ضيفاً عزيزاً، يعيد إلى الحياة بهجتها وسعادتها، نعم الحب بعد الزواج أقل وهجاً وأكثر عمقاً، نعم هدأت المشاعر وتباينت الأحاسيس، وظهر الاختلاف الكبير بين فترة الزواج الأولى وما بعدها، ودخل تيار الألف والعادة ليصبغ الصورة بألوان هادئة غير ما اعتادته العين من قبل، فهل هذا يعني أن الحب قد انتهى؟!.

كثير من الأزواج والزوجات يقع فريسة هذا التصور الخاطئ؛ فالحب بصورته المتوّهجة في بداية الزواج قد اتخذ صوراً مغايرة بعد ذلك، فللحب مراحل أساسية:

مرحلة الإعجاب: وهي الانفعال والانبهار بصفات الطرف الآخر، والتي تبدو صفات طيبة ومثالية في وجهة نظرنا.

مرحلة الامتنان: وهو امتنان المحب للمحبوب علي ما تلقاه منه من خير يلبّي رغبته وحاجته، وحب الإعجاب وهو عادة ما يصاحب المراحل الأولى للتعارف بين الطرفين، حيث يكون أكثر حرارة وتوهجاً، بينما حب الامتنان هو الأكثر هدوءاً وعمقاً ودواماً، وهي المرحلة التي يسمّيها علماء النفسحب الصحبة، والتي تصاحب الزوجين حتى نهاية العمر، غير أن حب الامتنان لهدوئه وعمقه وافتقاده لمظاهر حب الإعجاب، يؤدي بالزوجين إلى تصور زوال الحب، كما أن ظهور بعض الاختلافات العارضة والتي قد تظهر شيئاً من مشاعر الغيظ والقلق والغضب، قد تؤكد لدى الطرفين زوال هذا الحب.

بعد الخلاف.. محاولة استعادة الحب:

** لا تنتظر من شريك حياتك الخطوة الأولى؛ لأنها قد تتأخر أو لا تأتي، وكلما زادت الجفوة وطالت القطيعة، كلما كان الجرح أعمق وكان التئامه أصعب.

** الابتسامة بوابة الحب الأولى: لأنها من أبرز صفات المؤمن يوم القيامة، قال تعالى: “وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَةٌ ضَاحِكَةٌ مُّسْتَبْشِرَةٌ، ولأنها صدقة لا تكلفك الوقت والجهد قال صلى الله عليه وسلموتبسّمك في وجه أخيك صدقة، ولأن لها مفعول السحر على قلب من تبتسم وتهش له، فلتجعلها أقصر طريق لبلوغ الغاية في تصفية الأجواء، ورأب الصدع وتوصيل رسالات التسامح الهادئ أو الحب الكامن لشريك حياتك، ابتسم واجعل ابتسامتك أول وسيلة للتعبير عن مشاعرك.

** الكلمة الطيبة كشجرة طيبة: قد لا يحتاج شريك حياتك إلى خطبة عصماء للتعبير عن مشاعرك تجاهه، ولا يتطلب نظم قصيدة غزل في صفاته ومحاسنه، لكن بعض الكلمات البسيطة قد تكون أكثر فاعلية ومصداقية وإخلاصاً، ولا سيما إذا جاءت في وقت الحاجة مثل: حفظك الله، شكراً، والله يعطيك العافية، الله بعينك كان بودي مساعدتك، هل تحتاج مساعدة، هل تطلب شيئاً، تبدو متعباً وتحتاج بعض الراحة.

** الصمت المزمن عدو الحب: لا تجعله صمتاً مزمناً ولكن اجعله مؤقتاً ما استطعت، حتى ولو قطعته بطلب خدمة أو حاجة تحتاجها، ابحث عن حجة لقطع حبال الصمت وابحثي عن علة لكسر حاجز السكوت، اجعل نبرة الصوت هادئة وحانية ما استطعت حتى تسرع بالتئام الجرح، ورأب الصدع ونسيان المشكلة، اخرق القطيعة برسالة جوال أو كلمة خطية على كارت صغير، أو مكالمة هاتف لمنزل أسرة شريك حياتك للسؤال والمودة وصلة الرحم، أو قم بشحن جواله كهدية رمزية معبرة.

** نحو مصارحة رحيمة: امنحها الوقت وامنحيه الفرصة للحوار والفضفضة والتنفيس عن مشاعر الغضب الكامن، وليكن شعارنا نحومصارحة رحيمةيحرص كل طرف فيها على سماع شكوى الآخر وتفهّم وجهة نظره، ولا يبادر أي منهما لإلقاء اللوم وكيل الاتهامات والتراشق بالكلمات.

** إجازة لاستعادة المشاعر الجميلة: أسرع إلى نزهة أو رحلة لكسر حاجز الملل أو الفتور؛ فهي فرصة لتستعيدان فيها ذكريات الأيام الجميلة، وترسمان ذكريات جديدة لمستقبل أيامكم، فهناك حينما يختلف المكان والزمان، تبتعدان عن المكان الذي تشتعل فيه الخلافات، والمناخ الذي اعتدتّما التواجد فيه في أكثر المشكلات.

هناك قد تختلف نمط العلاقة بينكما فترى نفسك ملتزماً بحمايتها وتشعر هي بسعادتها وهي رفقة زوجها بين الكثير من الزوجات والأزواج، ستشعر أنك كامل لست وحيداً ناقصاً بصحبة أسرتك بين الأسر المترافقة المتحابة، وستشعر هي بالتقدير لرغبتك في رسم السعادة على صفحة حياتها. ستكتشفان معاً أنه موجود وحقيقي وكامن، حي يحتاج من ينفض عنه الغبار لترتوي به أرواحكما الظمأى، ويعود إليها الحب.

 

 

رابط دائم : https://nhar.tv/AvDEw