النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية
- رجــال
80850 تاجر يبحث عمن تقدّر الحياة الأسرية
عبد الكريم من ولاية باتنة، 27 سنة، تاجر، يبحث عن بنت الحلال شرط أن تكون محترمة وذات أصل طيب، واعية وتقدّر الحياة الأسرية، واعية ومستعدة لتحمّل أعباء الحياة الزوجية، ناضجة وقادرة على تحمّل المسؤولية، أما سنّه فما بين 22 و25 سنة وتكون من الشرق الجزائري.
80851 عامل بالجيش يبحث عن فتاة الأحلام
عبد القادر من ولاية أدرار، 25 سنة، عامل بالجيش ولديه مسكن خاص، يرغب في الزواج على سنة الله ورسوله من فتاة محترمة وذات أخلاق رفيعة، واعية وتقدّر الحياة الأسرية، أما سنّه فلا يتجاوز 25 سنة وتكون من الجنوب الجزائري.
80852 مراد يبحث عن بنت الحلال
مراد من ميلة، 30 سنة، طباخ، يبحث عن الاستقرار على سنة الله ورسوله إلى جانب امرأة محترمة ولها نية حقيقية في الارتباط، واعية وقادرة على تحمّل مسؤولية الزواج، كما يريدها عاملة، أما سنّها فلا يتجاوز 35 سنة وتكون من ولاية ميلة وضواحيها.
80853 عبد المجيد يرغب في بناء بيت الحلال
عبد المجيد من ولاية البويرة، 33 سنة، عامل حر ولديه مسكن خاص، يرغب في بناء بيت الحلال إلى جانب امرأة أصيلة وذات أخلاق رفيعة، متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، عاملة وقادرة على تحمّل المسؤولية، أما سنّها فلا يتجاوز الثلاثين وتكون من ولاية البويرة أو تيزي وزو.
80854 مقاول يرغب في بناء عش الزوجية
محمد من ولاية باتنة، 27 سنة، مقاول ولديه مسكن خاص، يرغب في بناء عشه الزوجي إلى جانب فتاة أصيلة وذات أخلاق رفيعة، متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، أما سنّه فلا يتجاوز العشرين وتكون من الشرق، الوسط أو الغرب الجزائري.
80855 دركي يبحث عن فتاة الأحلام
شاب من الأغواط، 29 سنة، دركي ولديه مسكن خاص، يبحث عن فتاة الأحلام شرط أن تكون متفهّمة وذات أخلاق عالية، ناضجة وتقدّر الحياة الأسرية، متخلقة وذات جمال، كما يريدها جامعية، أما سنّها فما بين 23 و26 سنة وتكون من الشرق أو العاصمة.
80856 هل من امرأة واعية تعينني على فتح بيت الزوجية
جمال من ولاية البويرة، 29 سنة، عامل، يرغب في الزواج على سنة الله من فتاة واعية ولها نية حقيقية في فتح بيت الزوجية، قادرة على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، كما يحبذ لو تكون عاملة، أما سنّه فلا يتجاوز 28 سنة، وتكون من ولاية البويرة أو البليدة.
80857 سليم يرغب في دخول القفص الذهبي
سليم من العاصمة، 36 سنة، عامل ولديه مسكن خاص، يبحث عن بنت الحلال التي تدخل بجانبه القفص الذهبي في أقرب الآجال، يريدها متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، ماكثة في البيت ومثقفة، أما سنّها فلا يتجاوز 28 سنة وتكون من العاصمة فقط.
80858 تاجر يبحث عن بنت الحلال
عبد العزيز من ولاية غليزان، 34 سنة، تاجر ولديه مسكن خاص، يبحث عن الاستقرار على سنة الله ورسوله إلى جانب امرأة محترمة وذات أصل طيب، واعية وتقدّر الحياة الأسرية، أما سنّها فما بين 20 و30 سنة وتكون من الغرب الجزائري.
80859 مهندس يرغب في بناء بيت الحلال
محمد من ولاية الشلف، 30 سنة، مهندس، يرغب في بناء بيت الحلال إلى جانب فتاة محترمة وذات أصل طيب، واعية وقادرة على تحمّل المسؤولية، متفهّمة وذات أخلاق عالية، أما سنّها فلا يتجاوز 27 سنة ويكون من الوسط الجزائري.
80860 شرطي يرغب في دخول القفص الذهبي
محمد من ولاية سكيكدة، 31 سنة، عامل بسلك الأمن، ولديه مسكن في طور الإنجاز، يرغب في دخول القفص الذهبي إلى جانب امرأة محترمة ولها نية حقيقية في بناء عش الزوجية، واعية وقادرة على تحمّل المسؤولية، جميلة الشكل ولا يمانع إن كانت عاملة، أما سنّها فما بين 20 و25 سنة وتكون من الشرق الجزائري.
80861 عماد يبحث عن نصفه الآخر
عماد من جيجل، 30 سنة، شرطي بالعاصمة، يبحث عن نصفه الثاني تكون واعية وقادرة على تحمّل مسؤولية الزواج، ناضجة ولها نية حقيقية في الاستقرار، طويلة القامة وجميلة الشكل، كما يريدها عاملة بسلك التعليم أو الأمن، أما سنّها فما بين 20 و32 سنة وتكون من ولاية جيجل، بجاية أو العاصمة.
80862 عزب يبحث عمن تقدّر الحياة الأسرية
عزب من ولاية ورڤلة، 32 سنة، عامل بحاسي مسعود، يرغب في الارتباط على سنة الله ورسوله بامرأة محترمة وذات أصل طيب، واعية وتقدّر الحياة الأسرية، كما لا يمانع إن كانت عاملة، أما سنّها فلا يتجاوز الثلاثين وتكون من الوسط الجزائري.
80863 جامعي يرغب في بناء عشه الزوجي
عزب من ولاية تيبازة، 35 سنة، جامعي وموظف إداري، لديه مسكن في طور الإنجاز، يبحث عن الاستقرار في الحلال إلى جانب امرأة واعية وقادرة على تحمّل المسؤولية، ناضجة ولها نية حقيقية في بناء عش الزوجية، أما سنّها فلا يتجاوز الثلاثين وتكون من منطقة الغزوات بتلمسان فقط.
80864 طبيب يبحث عمن تقاسمه أحلامه وطموحاته
شاب من العاصمة، 33 سنة، طبيب ولديه مسكن خاص، يبحث عن شريكة الحياة التي تقاسمه أحلامه وطموحاته، يريدها واعية وتقدّر الحياة الأسرية، عاملة مستقرة ومسؤولة كما يريدها بيضاء البشرة وممتلئة الجسم، أما سنّها فما بين 25 و30 سنة وتكون من العاصمة.
– نــساء
80865 عزباء تبحث عمن يحقق لها الاستقرار والأمان
عزباء من ولاية المدية، 28 سنة، جميلة الشكل ومتخلقة، تبحث عن ابن الحلال الذي يذيقها طعم الاستقرار والأمان، يكون متفهّما ويقدر المرأة، مسؤولا وله نية حقيقية في فتح بيت الزوجية، عاملا مستقرا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، أما سنّه فما بين 28 و49 سنة ويكون من الشرق، الوسط أو الغرب الجزائري.
80866 مطلقة تبحث عمن يعوضها ما فاتها ويداوي جراحها
سهام من واد سوف، 23 سنة، مطلقة من دون أولاد، ماكثة في البيت، تبحث عن فارس الأحلام الذي يعوضها ما فاتها ويحقق استقرارها، يكون متفهّما ومستعدا لبناء بيت الحلال، واعيا وقادرا على تحمّل مسؤولية الزواج، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لأولاد، أما سنّه فلا يتجاوز 37 سنة.
80867 من يعيد الاستقرار لحياتي وبالحب والرعاية يحتوي فلذتي كبدي؟
فريال من ولاية تبسة، 30 سنة، قبائلية الأصل، مطلقة وأم لبنتين، ماكثة في البيت، تبحث عن زوج صالح يعوضها ما فاتها وبالحب والرعاية يحتوي فلذتي كبدها، يكون متفهّما وله نية حقيقية في بناء بيت أسري سعيد، واعيا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الزوجية، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لأولاد، أما سنّه فلا يتجاوز الستين.
80868 هل من زوج أصيل يضمن لي العيش الكريم؟
سارة من ولاية قسنطينة، 33 سنة، عزباء وماكثة في البيت، ترغب في بناء بيت أسري سعيد إلى جانب رجل أصيل يضمن لها العيش الكريم، يكون متفهّما ويقدر الحياة الأسرية، عاملا مستقرا ومسؤولا، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أما سنّه فما بين 41 و48 سنة ويكون من الشرق الجزائري.
80869 أمينة تبحث عمن يصونها في الحلال
أمينة من ولاية سيدي بلعباس، 26 سنة، ماكثة في البيت، ترغب في الزواج على سنة الله ورسوله من رجل محترم يقدرها ويحقق استقرارها، يكون عاملا مستقرا ومسؤولا، أما سنّه فلا يتجاوز 36 سنة ويكون من من ولاية سيدي بلعباس، وهران أو من الوسط الجزائري.
– عروض خاصة
80870 هل من رجل شهم أستودعه سري وأكمل معه مشواري؟
شابة من الوسط الجزائري، 28 سنة، جميلة الشكل ومتخلقة، عاملة، تعرضت لحادث في طفولتها أفقدها عذريتها تبحث عن رجل أمين يتفهم وضعها ويكون لها قرة العين، يكون واعيا وله نية حقيقية في الارتباط، ناضجا وقادرا على تحمّل مسؤولية الزواج، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أما سنّه فلا يتجاوز 35 سنة ويكون من الوسط الجزائري فقط.
80871 من يصونني بما يرضي الله أقبل أن أكون ثانية له
شابة من الغرب الجزائري، 35 سنة، جميلة الشكل ومتدينة، عاملة مستقرة، تبحث عن زوج تقي ويخاف الله، ناضج ومستعد لتكوين أسرة أساسها الحب والاحترام، عامل مستقر وقادر على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أو حتى إن كان متزوجا على أن يوفر لها مسكنا خاصا ويضمن لها المعاشرة بالمعروف والمعاملة الحسنة.
– مـطلقون
80872 إطار بالأمن يرغب في ترميم قفصه الذهبي
رجل 40 سنة، إطار بالأمن ولديه مسكن خاص، مطلق من دون أولاد، يرغب في ترميم قفصه الذهبي إلى جانب امرأة أصيلة تنسيه فشل تجربته الأولى، يريدها واعية وقادرة على تحمّل المسؤولية، مقبولة الشكل ومتخلقة، ولا يمانع إن كانت مطلقة من دون أولاد، أما سنّها فما بين 28 و35 سنة وتكون من ولاية تيزي وزو.
80873 ابن الغرب يبحث عمن تبني حياته من جديد
رجل من الغرب الجزائري، 55 سنة، مطلق وأب لأولاد، عامل مستقر، يرغب في إعادة بناء حياته إلى جانب امرأة محترمة وذات أصل طيب، واعية وتقدّر الحياة الأسرية، عزباء أو أرملة فقط، أما سنّها فما بين 38 و42 سنة وتكون من الغرب، الوسط أو الجنوب.
80874 من تحقق استقراري وتصونني أحيطها بالحب وأضعها في رموش عيوني
شاب من ولاية سطيف، 33 سنة، تاجر ولديه مسكن خاص، مطلق وأب لأولاد برعاية والدتهم، يبحث عن الاستقرار الحقيقي إلى جانب امرأة أصيلة وذات أخلاق رفيعة، واعية ومستعدة لتحمّل أعباء الحياة الأسرية، ماكثة في البيت وناضجة، كما لا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة من دون أولاد، أما سنّها فما بين 20 و26 سنة وتكون من ولاية سطيف.
80875 مطلق يرغب في إعادة بناء حياته
مبروك من ولاية سطيف، 46 سنة، أستاذ ثانوي ولديه سكن خاص، مطلق وأب لأربعة أولاد تحت حضانة الأم، يرغب في بناء حياته من جديد إلى جانب امرأة محترمة تكون له السند والمعين، يريدها مقبولة الشكل وذات أخلاق رفيعة، متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، كما يريدها عاملة بسلك التعليم فقط، حيث لا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة من دون أولاد، أما سنّها فما بين 35 و40 سنة وتكون من الوسط أو الشرق الجزائري.
80876 مقاول يرغب في ترميم عشه الزوجي
جلول من ولاية وهران، 42 سنة، مطلق من دون أولاد، مقاول ولديه مسكن خاص، يرغب في ترميم عشه الزوجي إلى جانب امرأة محترمة ولها نية حقيقية في الارتباط، واعية وقادرة على تحمّل مسؤولية الزواج، كما يريدها عاملة وتعينه على متاعب الحياة، أما سنّها فلا يتجاوز 38 سنة وتكون من الغرب أو الوسط الجزائري.
حوار الأزواج.. كيف نضمن استمراريته مهما كانت الأحوال؟
أثبتت كثير من الدراسات العلمية والنفسية المتخصصة أن غياب الحوار بين الزوجين يمثل واحدًا من أهم العوامل الأساسية في الإحساس بالضيق والكآبة وطلب الانفصال النهائي.
ومع ذلك فلا يمكن القول إن أي حوار أو كلام هو الذي يحل هذه المشكلة التي تعاني منها بيوت كثيرة –على أهمية وجود الحوار بأي شكل من الأشكال ومن دون النظر إلى مضمونه– فمن المهم في أحيان كثيرة أن تكون طريقة الحوار، والمشاعر التي تصاحبه مناسبةً لطبيعة الحدث، أو توقيته، أو ظروفه وأجوائه. ويمكن أن نذكر هنا عاملين هامين لهما انعكاس مباشر على تحسين الحوار بين الزوجين، كما يستطيعان مساعدتهما على بناء جسور ممدودة للتفاهم والتعاون والتكامل؛ ليبقى الحوار وسيلة تجدد راحتهما وأنسهما وسعادتهما، وهما:
أولاً: تحديد الهدف من أي حوار نقوم به أيًا كانت ظروفه أوتوقيته.
ثانيا: رعاية الحوار من البداية إلى النهاية.
أما عن تحديد الهدف من الحوار، فقد يكون هذا هو الجزء الأسهل من الموضوع، حيث الأصل العام هو أن نقول: إن الهدف الأكبر والدائم هو تمتين العلاقة بين الزوجين.
وعلى هذا فلا ينبغي للزوجين أن يصنعا من هذا الأمر عائقًا عن استمرار الحوار أو التواصل، خاصة وأن البعض قد يعتقد أنه لابد من أمر مهم أو ذي بال حتى يستحق أن يتحدث به، أويجري حوله حوارًا أونقاشًا؛ فقد يكون الهدف مجرد تأكيد الاهتمام، أو الانسجام، أو التوافق، أوعرض وجهة نظر، أومعرفة الانطباع تجاه حدث أو موقف أوموضوع…
وأما الأمر الثاني، وهو الأهم فهو رعاية الحوار، وهو ما يعني اعتبار أي حوار أو كلام ينطق به أحد الزوجين أشبه بنبتة صغيرة، إما أن تتم رعايتها لتثمر مزيدًا من تحسن العلاقة وتقويتها، وإما أن يتم تجاهلها أوإساءة معاملتها؛ بما يؤدي إلى ذبولها أوعلى أقل تقدير إضعافها. ويمكن أن نشير في هذا السياق إلى بعض النقاط التي تحسن من جودة الحوار، وتعين على إنجاحه:
1- حسن اختيار التوقيت للحوارات التي يُتوقع أن تثير جدلاً أو ضيقًا، أوتستنفد الكثير من الوقت والمجهود الذهني لدى الطرف الآخر، فمثلاً: يمكن أن تكتفي الزوجة بأخذ وعد من زوجها المشغول بأن يقوما بهذا الحوار في أقرب إجازة له، أو في التوقيت الذي يناسبه، إلا إذا كان الأمر ضروريًا ملحًا، فعليها أن تراعي الاختصار، ولا تضغط باتجاه أخذ حل فوري وحاسم.
2- احترام الزوجة لبعض خصوصيات الزوج، فقد لا يرغب الزوج في إخبار زوجته بمشكلة معينة في عمله، أو وقعت لأحد أصدقائه، أو لا يريد أن يطلعها على خطاب جاءه من قريب له.
3- البعد عن العبارات التهكمية أو الاستعلائية، وذلك مثل أن يقول: لم آخذ منك يومًا جملة مفيدة أو رأيًا ذا قيمة، أو يقول: لولاي لكنت الآن في بيت أبيك عانسًا أو تقول له في أثناء خلاف: مثلك لا يعرف قيمتي أو: وهل كنت تحلم أن تتزوج من عائلتي؟
4- توافق تعبيرات الجسم مع الكلمات والعبارات ذات المعاني: فالمرء في الكلام يستطيع أن يستفيد من حركات يديه أو عينيه أو حواجبه أو وضعية رأسه في إيصال معانٍ معينة، وكذلك لا ينبغي أن تستخدم هذه الحركات بطريقة سلبية، كأن يشير أحدهما للآخر بيديه، أو تضع الزوجة يدها على خصرها في دلالة على التحدي.
5- مراعاة ظروف كل طرف وطبيعته، ودعمه بما يناسب حالته: فالزوجة مثلاً في حالة وجود الدورة الشهرية تعاني من بعض المشكلات النفسية والجسمانية، وكذلك الزوجة بطبيعتها تميل إلى التفاصيل، وحين تشكوا لا تقصد بالضرورة البحث عن حل بقدر ما تحتاج إلى الدعم والتعاطف. وكذلك الزوجة عليها أن تفهم طبيعة الرجل وتقدّر ظروفه، ومن أفضل الأمثلة على مراعاة ظروف الزوج، وتحويلها إلى وسيلة لتقوية العلاقة: قول السيدة خديجة للنبي صلى الله عليه وسلم حين جاءها من الغار يرتجف ويقول لها: “لقد خشيت على نفسي“، فتقول: “كلا والله لا يخزيك الله أبدًا“
6- محاولة إضفاء روح الدعابة والمرح بين الحين والآخر ولو كان الموضوع جادًا.