النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية
- نــساء
90284 بنت الشرق تبحث عن نصفها الآخر
شابة من ولاية أم البواقي، 29 سنة، عاملة، تبحث عن نصفها الآخر شرط أن يكون متفهّما ويقدّر المرأة، ناضجا وله نية حقيقية في تكوين أسرة أساسها الحب والاحترام، عزبا وعاملا بالجيش، أما سنّه فما بين 30 و36 سنة، ويكون من ولاية أم البواقي فقط.
90285 هل من رجل أمين يكون لي قرة العين؟
عزباء من ولاية وهران، 39 سنة، عاملة مؤقتة، مقبولة الشكل ومتخلقة، ترغب في بناء بيت الحلال إلى جانب رجل أمين يكون لها قرة العين، يكون عاملا مستقرا ومسؤولا، ولا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل، أما سنّه فلا يتجاوز 52 سنة، ويكون من وهران وضواحيها.
90286 هل من رجل أصيل يضمن لي العيش الكريم؟
مريم من ولاية عنابة، 26 سنة، عزباء وجميلة الشكل، ماكثة في البيت ومتخلقة، تبحث عن الاستقرار على سنة الله ورسوله إلى جانب رجل أصيل يضمن لها العيش الكريم، يكون عاملا مستقرا ومسؤولا، ولا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أما سنّه فلا يتجاوز الأربعين، ويكون من الشرق الجزائري.
90287 هل من رجل جاد أكمل معه مشوار الحياة؟
أسماء من ولاية وهران، 45 سنة، عزباء وماكثة في البيت، تبحث عن رجل جاد تكمل معه مشوار الحياة، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، مسؤولا ومستعدا لتكوين أسرة مستقرة، أما سنّه فما بين 45 و60 سنة.
90288 إلهام تبحث عن ابن الحلال
إلهام من ولاية سطيف، 30 سنة، عزباء وخياطة عاملة بورشة، تبحث عن ابن الحلال الذي يحقّق لها السكينة والأمان، يكون ناضجا وله نية حقيقية في بناء عش الزوجية، عاملا مستقرا ولديه مسكن خاص، أما سنّه فلا يتجاوز الأربعين، ويكون من الشرق الجزائري.
– مــتميزون
90291 عاملة بسلك التعليم تبحث عن السند والمعين
شهيناز من ولاية المسيلة، 24 سنة، عزباء وعاملة بسلك التعليم، تبحث عن رجل أمين يقدّرها ويكون لها السند والمعين، يكون متفهما ويقدّر المرأة، ناضجا ومستعد لتكوين أسرة أساسها الحب والاحترام، موظفا مستقر وبمنصب مرموق، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أما سنّه فما بين 30 و39 سنة، ويكون من إية ولاية خارج ولاية المسيلة.
90292 مقاول يرغب في بناء عشه الزوجي
آدم من ولاية عنابة، 34 سنة، مقاول وجامعي، عزب ولديه مسكن خاص، يرغب في بناء عشه الزوجي إلى جانب امرأة محترمة تقدّره وتحقق سكينته واستقراره، تكون متخلقة وذات أصل طيب، شقراء وذات عينين زرقاوتين، متدينة، ماكثة في البيت وتصون زوجها بما يرضي الله، أما سنّها فلا يتجاوز الثلاثين.
90293 عزباء تبحث عمّن يحقق أمنها وسكينتها
عزباء من ولاية بشار، 39 سنة، موظفة مستقرة، ترغب في بناء بيت الحلال إلى جانب رجل محترم يحقق أمنها وسكينتها، يكون ناضجا ومستعدا لتحمّل مسؤولية الزواج، عاملا مستقرا ومسؤولا، كما لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل، أما سنّه فلا يتجاوز الخمسين، ويكون من الغرب الجزائري.
90294 هل من أصيلة تنسيني فشل تجربتي الأولى؟
رجل من العاصمة، 42 سنة، مطلق من دون أولاد، موظف مستقر، يبحث عن امرأة أصيلة تقدّره وتبني حياته من جديد، تكون جميلة الشكل وذات أخلاق رفيعة، متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، كما لا يمانع إن كانت مطلقة من دون أولاد، أما سنّها فلا يتجاوز 38 سنة، وتكون من العاصمة.
– كيف تخطفين قلب زوجك؟
عزيزتي الزوجة المسلمة، إن كنت تحبين زوجك وتريدين أن تمضي عمرك معه فستجدين ـ بعون الله ـ لكل باب مغلق مفتاحًا يجعله طوع يمينك، ومهما كان زوجك عمليًا غير رومانسي، فإن قلبه لن يكون أكثر تحصينًا، وأنت لستِ لصة بل صاحبة حق، وليس من الحكمة أن يسرق قلب زوجك سواك.
?وهذه مفاتيح السرقة الحلال!!، ندعوكل زوجة محبة أن تجرب تلك المفاتيح لتسرق قلب زوجها:?ـ مفتاح الصمت والابتسامة الودود.
ـ مفتاح التذكرة.
ـ مفتاح الإصلاح.
ـ مفتاح الثقة.
ـ مفتاح زرع الهيبة.
ـ مفتاح الاحترام.
ـ مفتاح التفاخر والتماس الأعذار.
ـ مفتاح الجاذبية.
ـ مفتاح الإنصات والاهتمام.
وإليك مواقف استخدام هذه المفاتيح:
* حين ينفعل زوجك ويغضب، عليك بمفتاح الصمت والابتسامة الودود، وحين يهدأ، السؤال بلسان يقطر شهدًا: ما بك يا حبيبي؟
* حين يقصّر في العبادة وتشعرين بفتوره، عليك بمفتاح التذكرة غير المباشرة بجُمَل من قبيل: سلمت لي.. فلولا نصحك ما حافظت على قيام الليل، سأنتظرك حتى تعود من المسجد لنصلي النوافل، هل تذكر جلسات القرآن في أيام زواجنا الأولى كانت أوقاتًا رائعة، وكل وقت معك رائع، مسارعتك إلى الصلاة بمجرد سماع النداء تشعرني بالمسؤولية والغيرة، جمعنا الله في الجنة ورزقنا الإخلاص والمداومة على الطاعة.
* إن لمستِ منه نشوزًا فلن تجدي أروع من مفتاح الإصلاح الذي ينصحك به الله تعالى، توددي واقتربي وراجعي تصرفاتك، تزيني ورققي الصوت الذي اخشوشن من طول الانفعال على الصغار، صففي الشعر الجميل الذي طال اعتقاله في شكل واحد.
* حين تحدث له مشكلة في عمله جربي مفتاح بث الثقة، واسيه وشجعيه، قولي له: ما دمت ترضي الله، فالفرج قريب، وبالدعاء تزول الكربات.
* أمَّا وأنتما مع أولادكما فلا تنسيْ مفتاح زرع الهيبة، أشعريه بأنه محور حياتكم، إن عاد بشيء مهما كان قليلاً فأجزلي له الشكر، وقولي لأولادك بفرحة حقيقية: انظروا ماذا أحضر لنا بابا أبقاه الله وحفظه، وإياك أن تسمحي لأحد الأولاد أن يخاطبه بـ“أنت” دون أن تنظري إليه بعتاب، وتحذريه من أن يكررها ويخاطب أباه بغير أدب، وعلى مائدة الطعام احرصي على ألا يضع أحد في فمه لقمة قبل أن يجلس ويبدأ هو بالأكل، وحين يخلد إلى النوم والراحة حوّلي بيتك إلى واحة من الهدوء، وألزمي صغارك غرفة واحدة دون أصوات عالية أو تحركات مزعجة.
* مع أهله وأهلك اصطحبي مفتاح الاحترام، وأنتما وحدكما استخدمي مفتاح الأنوثة والجاذبية.
* وهو يتحدث افتحي مغاليق نفسه بمفتاح الإنصات والاهتمام وإظهار الإعجاب بما يقول وتأييده فيه.
* في أوقات الخلاف استعيني بمفاتيح التفاخر والتماس الأعذار، وحسن الظن والرغبة في التصافي.