النهار تساعدك على دخول بيت الزوجية
- رجــال
102675 ميسور الحال ويبحث عن الحلال
هشام من بسكرة، يبلغ من العمر 25 سنة، إطار بالدولة، شاب أنعم الله عليه بالاستقرار المادي، ميسور الحال وقادر على توفير كل متطلبات الحياة المثالية مع زوجة مخلصة وفية، هشام شاب مستقيم، لا ينقصه سوى الارتباط على سنة الله ورسوله مع فتاة محترمة متخلقة، طيبة القلب وحنون، شرطه الوحيد أن تكون بعيون زرقاء أو خضراء، متدينة، لا يهم مكان إقامتها ويفضل أن تكون ماكثة في البيت، أما سنها فما بين 18 و22 سنة.
102676 أين أنت يا قرة عيني وسر سعادتي؟
توفيق من العاصمة، يبلغ من العمر 38 سنة، لم يسبق له الزواج، يتاجر في مواد البناء ويرغب في حياة زوجية مستقرة مبنية على أسس متينة من التفاهم والتراحم، وذلك مع زوجة صالحة ومخلصة، ينعم معها بالدفء والأمان تحت سقف الحلال، يتمنى لو تكون سورية الأصل مقيمة بالعاصمة على أن تناسبه سنا وتكون له سندا وعونا.
102677 من تكون لـ «فاتح» مفتاح خير وبركة؟
فاتح من ولاية باتنة، موظف إداري يبلغ من العمر 29 سنة، طويل القامة وأبيض البشرة، يملك مسكنا خاصا وله رغبة صادقة من أجل تحقيق حلم الزواج بفتاة لا يتجاوز عمرها 28 سنة، تكون محترمة وبأخلاق عالية، متدينة وتقية كما يفضلها ابنة مدينته ويسأل الله أن يكلل مسعاه بالتوفيق.
102678 سعيد يتمنى أن يكون اسما على مسمى
سعيد من مدينة ميلة، مطلق من دون أطفال، يبلغ من العمر 37 سنة، عامل في مجال البناء ويود الارتباط على سنة الله والرسول مع فتاة أصيلة وصادقة، تكون متفهمة وطيبة القلب حتى يرتاح إلى جانبها وينشئ معها عائلة متكاملة، لايهمه إن كانت مطلقة أو أرملة من دون أولاد، يفضلها عاملة من إحدى ولايات الشرق الجزائري، ولا يتعدى سنها 37 سنة.
102679 غايتي أن يجمعني الله بمن ترافقني مدى العمر
أمين من البويرة، يبلغ من العمر 30 سنة، قبائلي الأصل لم يسبق له الزواج، موظف في شركة ويود التعرف على فتاة متفهمة وواعية بنية الزواج على سنة الله ورسوله، يريدها قبائلية الأصل من إحدى ولايات الوسط، لا يتجاوز سنها 26 سنة ويفضل أن تكون عاملة حتى تعينه على تحمل المسؤولية وبناء أسرة مثالية تحت سقف الحب والسكينة.
102680 أحلم بالاستقرار فمن تنهي هذا الانتظار؟
حليم من العاصمة، يبلغ من العمر 30 سنة، موظف مستقر، على قدر من الأخلاق، يرغب بنية صادقة وجادة في التعرف على فتاة محترمة وأصيلة، تكون طويلة القامة وجميلة من العاصمة وضواحيها، لا يتعدى عمرها 28 سنة، يعدها بتوفير حياة هنيئة تحت سقف الطمأنينة والسكينة.
– نـــساء
102681 قبائلية جميلة تتمنى حياة هنية
فتاة من العاصمة، تبلغ من العمر 22 سنة، لديها مستوى النهائي، قبائلية الأصل، بيضاء البشرة ومقبولة الشكل، طيبة ومتخلقة، تحلم بمن يفهمها ويقدرها كامرأة، يكون شريك حياتها في الحلو والمر، تريده من العاصمة أو ما جاورها، عمره ما بين 28 و34 سنة، تعده بالوفاء والإخلاص مدى الحياة.
102682 شريفة غايتها علاقة شرعية عفيفة
شابة من الطارف، تبلغ من العمر 25 سنة، ماكثة في البيت وتمارس حرفة الخياطة، خلوقة ومحترمة، على قدر كبير من الاستقامة، ترغب في إكمال نصف دينها مع رجل حنون ومتفهم، خلوق ومسؤول يتراوح سنه ما بين 38 و40 سنة، ولا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل بقدر ما تطمح أن يكون رجلا شهما لكي يستقرا معا في بيت التفاهم والاحترام.
102683 أرملة تناشد ابن الحلال ليكون لها سترا وأمانا
أرملة بطفلين، ماكثة في البيت تبلغ من العمر 33 سنة، تبحث عن حياة الهناء وراحة البال مع ابن الحلال الذي يسترها ويكون خير رفيق لدربها، تريده عاملا محترما يوفر الرزق الحلال، قادرا على تحمل مسؤولية الزواج، لا تمانع إن كان أرمل أو مطلقا بأولاد، فما يهمها أكثر أن يكون لها زوجا مخلصا لتبني معه أسرة متفاهمة على ثوابت الرحمة والاحترام، حبذا لو يكون من إحدى ولايات الشرق الجزائري ولا يتعدى عمره 50 سنة.
102684 سأقبلك زوجا يا من توفر لي راحة البال
فطيمة من عين تيموشنت، تبلغ من العمر 40 سنة، حسنة السمعة وذات قدر هام من الأخلاق وطيبة القلب، لم يسبق لها الزواج، ماكثة في البيت، تبحث عن ابن الحلال الذي يوفر لها جو الاستقرار والأمان، يكون أصيلا ومحترما لكي ترتاح بقربه وتبني معه أسرة التفاهم والود، لا يهمها إن كان مطلقا أو أرمل، فكل ما تطلبه عيش كريم، تفضل أن يكون شريك حياتها المستقبلي من الغرب الجزائري أو مقيما خارج الوطن وعمره ما بين 50 و70 سنة.
– حماة الوطن
102685 سأفنى عمري لأجلك حتى لا تغيب الابتسامة عن وجهك
أنا عبد القادر من سيدي بلعباس، متخلق بسيرة حسنة، أبلغ من العمر 27 سنة، دركي، لا ينقصني شيء وأدركت أن حياتي ليست متوازنة في غياب شريكة مخلصة وحنون، تبني معي حياة أسرية مثالية على أسس إسلامية متينة، أريد فتاة محترمة لأبدأ معها مشوار الحياة وأحقق معها الأحلام، تكون لي سندا وفيا ورفيقا أبديا وأنا بدوري أعدك يا قرة عيني أني لن أبخل عليك بشيء بل سأفعل المستحيل من أجل سعادتك وسأفني عمري فقط لرؤية بسمة على وجهك، لا أشترط الولاية ولا مانع إن كنت عاملة أو ماكثة في البيت بقدر ما أطمح أن تكوني لي زوجة صالحة، وعمرك من 20 إلى 25 سنة.
102686 غايتي إنشاء أسرة سعيدة
محمد من ولاية تلمسان، يبلغ من العمر 24 ربيعا، دركي محترم وصاحب أخلاق عالية، يسعى للاستقرار وإنشاء أسرة على أسس متينة من الاحترام والسكينة، وذلك مع فتاة متخلقة وواعية، تكون قادرة على تحمل مسؤولية الزواج وبناء عائلة تحت سقف الحلال، يتمناها جميلة ويفضلها ابنة ولايته، أما سنها فيكون من 18 إلى 23 سنة ولا يهمه إن كانت عاملة أم لا.
102687 أعيش الملل وأبحث عن زوجة تنعش حياتي بالأمل
محمد من سيدي بلعباس، يبلغ من العمر 39 سنة، دركي متقاعد، مطلق من دون أولاد، يملك مسكنا خاصا ويود التعرف على فتاة جادة وصادقة من سيدي بلعباس أو ضواحيها، قصد إكمال نصف الدين والاستقرار على سنة الله وخاتم المرسلين، يحبذ أن تكون عاملة ولا يمانع إن كانت أرملة أو مطلقة بقدر ما يطمح أن تكون له زوجة مخلصة ومتفهمة حتى تعينه على بناء أسرة متكاملة، شرطه الوحيد ألا يتجاوز عمرها 36 عاما.
– موظفات يرغبن بإثبات الذات
102689 من يفوز بفتاة جميلة أبهى من الورد والياسمين؟
وفاء من العاصمة، شابة أنعم الله عليها بالجمال الخلقي والخلقي، موظفة وتبلغ من العمر 26 سنة، طويلة القامة أنيقة ومُهتمة بجمالها، تبحث عن زوج مخلص وأصيل أحواله مستقرة، خلوق ومسؤول من العاصمة، سنه ما بين 30 و38 سنة، تتمنى أن يكون طويل القامة ووسيما.
102690 حسناء تتمنى الارتباط وعيش السعداء
شابة من تيزي وزو، أصيلة ومحترمة تبلغ من العمر 28 سنة، لديها وظيفة مستقرة، تحلم بمن يعيد الاستقرار إلى حياتها، يكون لها سندا وملجأ أمان بعد تجربة فاشلة كانت نتيجتها الطلاق، تريد رجلا محترما وعلى قدر من المسؤولية والوعي، يكون واعيا وصادقا، لا تمانع إن كان أرمل أو مطلقا بأولاد بقدر ما تتمناه مخلصا وقادرا على تحمل المسؤولية، سنه لا يتعدى 37 سنة وتفضل أن يكون إطارا بالجيش.
102691 جامعية من تلمسان ترغب بالستر والأمان
تلمسانية أصيلة، تبلغ من العمر 24 سنة، جميلة بأخلاق حسنة، لديها شهادة جامعية، ترغب في الزواج على سنة الله ورسوله من رجل يحترم المرأة ويقدرها ليكون بمثابة الدعم والسند مدى الحياة، عمره ما بين 30 و36 سنة، لديه عمل مستقر، تقبل الإقامة معه في أي منطقة.
– عروض خاصة
102692 مرتاح ماديا وملتزم بتعاليم الدين يتمنى الزواج في الحين
طارق من حاسي مسعود، أصله من مدينة وادي سوف، يبلغ من العمر 31 سنة ويعمل بشركة بترولية، يملك مسكنا خاصا وقد أنعم الله عليه بالارتياح المادي لكنه لم يوفق بعد في تحقيق الارتياح المعنوي مع شريكة العمر، طارق شاب وسيم وصاحب خلق ودين، ملتزم بالتعاليم ولا يتعدى حدود الله، أدى مناسك العمرة، يبحث بجدية ونية صادقة عن ابنة الحلال التي يستقر إلى جانبها وينشئ معها أسرة المحبة والأمان، لا يهمه مكان إقامتها بقدر ما يتمنى أن تكون جميلة، بيضاء البشرة وطويلة القامة، علما أنه مستعجل على الارتباط في أقرب الآجال.
102693 مغترب في لندن يبحث عن جزائرية أصيلة يتخذها حليلة
عبد الرحمان من تيزي وزو، يبلغ من 39 سنة، مطلق من دون أولاد ويعيش بانجلترا، يملك مسكنا خاصا بولايته ويعمل بمجال الفندقة، يود الاقتران في أقرب الآجال على سنة الله والرسول مع جزائرية أصيلة، من أي ولاية شرط أن تكون على جميلة المظهر والجوهر، يقبلها أرملة أو مطلقة من دون أولاد وتناسبه سنا.
102694 مطلقة في العشرين يلزمها رجل شهم وأمين
مطلقة من دون أولاد من مدينة البليدة، تبلغ من العمر 22 سنة، ماكثة في البيت، لديها مستوى النهائي، تبحث عمن يسترها ويصون عرضها في الحلال، يكون شريكا لها في كل الأحوال، تقبله من أي ولاية، شرط أن يكون رجلا مسؤولا وواعيا، يقدر المرأة ويحترمها، سنه يتراوح ما بين 25 و35 سنة ولا تمانع إن كان أرمل أو مطلقا بأولاد.
102695 أتمنى التوفيق مع رجل يُخرجني من هذا الضيق
حنان من الشرق الجزائري مقيمة بالعاصمة، مُطلقة، خلوقة ومحترمة تبلغ من العمر 29 سنة، مثقفة وواعية على قدر من النضج والمسؤولية، تتمنى إعادة الاستقرار إلى حياتها بعد سنوات الضياع والألم التي عاشتها في تجربتها الأولى، تريد رجلا متفهما وصادقا، تبني معه حياة الاستقرار وبيت التفاهم والاحترام على أسس المودة والمحبة، يكون من العاصمة، الجنوب أو الشرق، لا تمانع إن كان أرمل أو مطلقا من دون أولاد، سنه يتراوح ما بين 29 و47 سنة.
هام جدا للإخوة أصحاب العروض بصفحة أدم وحواء
إخواني القراء، أتمنى أن تكونوا بألف خير، وأسأل الله أن يحقق غاياتكم ويجازيكم خير جزاء نظير هذا السعي، وأن يجعل لكل منكم النصيب بما يحب ويرضى وأن يعينه على إتمام نصف دينه في القريب العاجل إن شاء الله أما بعد:أنا المشرفة على هذه الصفحة السيدة «كنزة» أحيطكم علما أني مهتمة جدا بكل الطلبات التي تصلني وأعمل على نشرها تباعا بكل أمانة، كما أشد انتباهكم أن مجموعة من الزملاء يسهرون على استقبال مكالماتكم يوميا من دون كلل ولا ملل، لنشكل معا الفريق الذي يسعى بكل جدية إلى تلبية كل الرغبات والطلبات وهدفنا الوحيد إرضاؤكم، لذا أغتنم الفرصة لكي أوضح لكم بأننا لم نقصر، بل كثافة المكالمات الهاتفية وكثرة الطلبات من تسبب التأخر في بعض الأحيان.
لكم مني فائق التقدير والاحترام على التفهم وتأكدوا أننا دوما في الخدمة، والمعذرة مرة أخرى.
السيدة كنزة
