النهار تساعدك على دخول بيت الزوجية
- رجـــال
103458 يكفيني زوجة واعية بإمكانها تحمّل المسؤولية
عبد الله من العاصمة، صاحب الـ 49 سنة، يعمل في البلدية، رجل واع ومسؤول، يسعى للإستقرار الجاد في الحلال مع امرأة محترمة وواعية، تقدر الحياة الزوجية وتقدس الروابط الأسرية، لا يهمه إن كانت ماكثة في البيت أو عاملة بقدر ما يطمح أن تكون له نعم الزوجة، مثقفة ومحترمة، لا يتجاوز عمرها الـ 35 سنة، ترضى العيش معه على حلو الحياة ومرّها.
103459 من تشق معي الطريق أعدها بالإستقرار على المدى البعيد؟
محمد من مدينة البيض، يبلغ من العمر 32 سنة، موظف في قطاع التربية ويملك مسكنا خاصا، يرغب في التعرف على فتاة جادة وأصيلة، وذلك بنية صافية وصادقة من أجل إتمام نصف الدين، للارتباط بما يرضي الله والرسول، والإستقرار في بيت عماده التفاهم والتراضي وتحصيل الراحة، يفضل أن يكون عمرها ما بين 20 و 30 سنة، يقبلها من أية مدينة.
103460 أسمر وسيم يرغب بالزواج في الحين
مراد من واد سوف، شاب في الخامسة والعشرين من عمره، يعمل كتاجر ويقيم مع أهله في الوقت الحالي، شاب وسيم جدا، أسمر البشرة وطويل القامة، جذاب وأنيق، يبحث عن الإستقرار والإرتباط بابنة الحلال، يفضلها جميلة وأنيقة، طويلة القامة، ماكثة في البيت، أما سنها لا يفوق 25 سنة، في حين يفضلها قبائلية الأصل أو من إحدى ولايات الشرق.
103461 لقناعة شخصية أفضّلها ماكثة في البيت
شاب من ولاية بسكرة، يبلغ من العمر 27 سنة، عون أمن في مؤسسة عمومية، بعد أن أنعم الله عليه بالاستقرار والارتياح المادي، ها هو اليوم يبحث عن الاستقرار المعنوي مع شريكة تؤمن له ذلك وتوفر له الراحة والطمأنينة، علما أنه جاد وصادق في مسعاه يبحث عن فتاة تشاركه بيت الحلال وتبني معه أسرة عمادها الحب والاحترام، من إحدى المدن المجاورة والقريبة من بسكرة، ماكثة في البيت وسنها لا يتعدى 25 سنة.
103462 أريد امرأة محترمة تقية تفتح معي باب الزوجية
رجل من بومرداس، يبلغ من العمر 39 سنة، حرفي يرغب في الخروج من دائرة العزوبية، والتوجه نحو الحياة الزوجية، لذا فهو يبحث عن امرأة محترمة وتقية من بومرداس أو العاصمة، يقبلها ماكثة في البيت أو عاملة، يشترط أن تكون صالحة وقادرة على تحمل المسؤولية، سنها ما بين 24 و 30 سنة.
103463 أين أنت يا ابنة الحلال أقاسمك الطموحات والأحلام؟
عزيز من باتنة، عمره 33 سنة، لم يسبق له الزواج، طموح ومسؤول، يود إكمال نصف دينه مع شريكة تقاسمه الحياة وتبني إلى جانبه بيت الاستقرار والهناء، زوجة ذات أصل ودين، تكون من خنشلة أو باتنة، سنها يتراوح من 18 إلى 23 سنة ويتمنى أن تكون على قدر من الجمال تسر نظره وتريح باله، لا مانع لديه إن كانت عاملة أو ماكثة في البيت.
103464 أعدك بحياة مثالية لا تخلو من السعادة والرومانسية
رياض من العاصمة، رجل مطلق بدون أولاد، يبلغ من العمر 35 سنة، موظف مستقر على قدر كبير من الاستقامة والإتزان، يتمنى إعادة ترميم حياته وبناء استقرار بيته من جديد مع زوجة صالحة ومتفهمة، تكون من إحدى ولايات الوسط، سنها لا يفوق 32 عاما، يفضلها ماكثة في البيت ولا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة بدون أطفال، مثقفة وقادرة على تحمل مسؤولية الزواج، يعدها بحياة مثالية لا تخلو من الحب والسعادة.
– نــساء
103465 في الثلاثينات من العمر تقبله وإن كان في الستين
مطلقة وأم لطفل من الوسط الجزائري، تبلغ من العمر 35 سنة، ماكثة في البيت لديها مستوى نهائي ومتحصلة على شهادة في الحلاقة، ترغب في إكمال مشوار حياتها في كنف الحلال مع رجل صادق وجاد، ناضج وبشخصية قوية، رصين وصاحب رأي سديد، لا يفوق سنه الستين ولا تمانع إن كان أرملا أو مطلقا، تعده بأن تكون له نعم الزوجة المخلصة والمتفانية التي تحرس على راحة زوجها وبيتها.
103466 دون العشرين ترجو الهناء وعيش السعداء
سعاد من وهران، شابة فتية في التاسعة عشر من عمرها، سمراء البشرة وطويلة القامة، ماكثة في البيت، مهذبة طيبة القلب ومرهفة الإحساس، متفهمة وقنوعة، تريد رجلا يعي ويدرك المعنى الحقيقي للعلاقة الزوجية، يعينها على بناء حياة أسرية على أعمدة قوية من التفاهم والتراحم، عمره لا يتعدى 30 سنة وتفضل أن يكون عازبا، تقبله من أية ولاية مدينة شرط أن يكون مسؤولا ومتفهما، مصدر الدفء وملجأ أمان تكمل معه مشوار الحياة تحت أسس الحلال.
103467 عاصمية لا تمانع أن تكون زوجة ثانية
عاصمية تبلغ من العمر 48 سنة، لم يسبق لها الزواج، ماكثة في البيت، لها نية حقيقية في الزواج على سنة الله ورسوله، مع شريك يكفي أن يكون صالحا وتقيا، يحترم المرأة ويقدرها، تفضله من العاصمة أو الشرق عمره ما بين 50 و 60 سنة، تقبله أرملا أو مطلقا بأولاد، ولا تمانع أن تكون زوجة ثانية لرجل عادل، لمن يهمه أمرها رقم هاتفها بحوزتنا.
103468 من سلك التعليم تضمن لك العيش الكريم
أستاذة جميلة غايتها علاقة متينة بما يرضي خير المرسلين، هي أسماء من بسكرة، تبلغ من العمر 25 سنة، أستاذة في الطور المتوسط سمراء البشرة حلوة وجذابة، ممتلئة الجسم وطويلة القامة، تحلم بالزواج والاستقرار على سنة الله ورسوله مع رجل صادق، يكون لها السند والرفيق، لديه عمل مستقر تفضله مهندسا أو إطارا في الجيش، تقبله من أية مدينة عمره لا يفوق 35 سنة، تتمنى أن يكون رجلا شهما، وسيم وأنيق، واع ومسؤول، يقدر المرأة ويحترمها تنعم معه بحياة الاستقرار والهناء.
103469 متميزة بالأخلاق النبيلة هدفها الاستقرار والسكينة
نادية من عين الدفلى، أستاذة تبلغ من العمر 44 سنة، لم يسبق لها الزواج، مقبولة الشكل، متوسطة القامة ذات قلب طيب، قمة في الأخلاق النبيلة، تتمنى إيجاد رجل يرتقي إلى مستوى طيبتها، متفهم وحنون تشق معه الطريق نحو غد أفضل، يتخذها زوجة تشاركه الحياة، علما أنها متفهمة وقنوعة، تقبله أرملا أو مطلقا بدون أولاد لديه عمل مستقر، عمره ما بين 44 و 56 سنة، ترضى العيش في أية منطقة، لمّ لا ما دامت في ذمة رجل شهم ومسؤول.
103470 مربية أجيال توفر لك راحة البال والدلال
منال من الشرق الجزائري، شابة عمرها 30 سنة، أستاذة، مهذبة ذات خصال حميدة آية في التسامح والعطاء، يضرب بها المثل في الاستقامة والصلاح، تود التعرف على شاب محترم ومسؤول قصد إكمال نصف الدين امتثالا لوصية رسول الله خاتم المرسلين، مع شهم من إحدى مدن الشرق الجزائري، سنه ما بين 30 و 40 سنة، ولابأس إن كان أرملا شرط أن يكون واعيا وناضجا لكي ترتاح إلى جانبه في بيت يسوده التفاهم والوئام وراحة البال.
– مقاولون
103471 هل أجد ضالتي وأحظى بالشقراء؟
محمد من المسيلة، يبلغ من العمر 32 سنة، رجل مطلق وليس لديه أولاد، طويل القامة، أسمر البشرة وعلى قدر هام من الوسامة، مقاول يرغب في الإرتباط على سنة الله والرسول مع امرأة جادة وصادقة من أية منطقة، يريدها جميلة الشكل، وحبذا لو تكون شقراء بعيون خضراء طويلة القامة، محترمة وعلى أخلاق عالية، لا يمانع إن كانت أرملة أو مطلقة بدون أولاد، عمرها ما بين 19 و31 سنة.
103472 أناجيك يا ابنة الغرب لترافقيني الدرب
رفيق من وهران، شاب لم يسبق له الزواج، عمره 32 سنة، مقاول ويملك مسكنا خاصا، يود التعرف على فتاة تعينه لتحقيق حلمه بدخول القفص الذهبي، يشترط أن تكون زوجته المستقبلية شابة محترمة وابنة عائلة عريقة، بيضاء البشرة، متوسطة، القامة وعلى قدر من الجمال، واعية وقادرة على تحمل المسؤولية، لا يهمه إن كانت عاملة أو ماكثة في البيت، سنها لا يتعدى 30 سنة يفضلها من الغرب الجزائري.
103473 يكفيني الإرتباط بامرأة مُدركة لمهامها الأصلية
مقاول من عنابة، عمره 35 سنة، لم يسبق له الزواج ويملك مسكنا خاصا، يرغب في إتمام نصف دينه مع فتاة محترمة وأصيلة من الشرق الجزائري، لم يسبق لها الزواج، وعمرها لا يتعدى الـ 35 سنة، لا يمانع إن كانت عاملة أو ماكثة في البيت بقدر ما يشترط أن تكون واعية وقادرة على تحمل مسؤولية الزواج.
103474 لمن ترغب بالعيش في أدرار محمد ينتظرك ومستعجل على الإستقرار
محمد من أدرار، عمره 29 ربيعا، شاب مثقف وعلى قدر كبير من الكرم والأخلاق، يعمل في مجال المقاولات، ويملك مسكنا خاصا، طويل القامة أسمر ومقبول الشكل، مطلق بدون أولاد، يرغب في إعادة بناء حياته الزوجية والأسرية على أسس متينة من التفاهم والاحترام، وذلك مع امرأة تقية مثقفة وواعية بمسؤولية الزواج، عاملة ولا يهمه إن كانت مطلقة أو أرملة، يقبلها من أية مدينة، يشترط الجدية والصدق علما أنه مستعجل على الزواج في أقرب الآجال.
– إطارت
103475 أتمنى الاقتران بقبائلية أحقق لها الأمنية
توفيق من مستغانم، عمره 26 سنة، مسؤول في محطة مياه ويملك مسكنا خاصا، يبحث عن فتاة لا يتجاوز عمرها 26 سنة وذلك بنية صادقة وجادة من أجل الارتباط في الحلال، تكون بيضاء البشرة، طويلة القامة ولا يشترط الجمال بقدر ما يهمه الأخلاق الراقية والتربية الرفيعة، يفضلها عاملة، حبذا لو تكون صيدلانية لأنه يمتلك محلا خاصا وباستطاعته أن يساعدها على تحقيق أحلامها، يفضل أن تكون قبائلية الأصل من الغرب الجزائري.
103476 مهندس يريدها بدرجة علمية رفيعة ينال معها الحياة المريحة
ناصر من تيارت، مهندس معماري، يبلغ من العمر 27 سنة، أسمر البشرة وطويل القامة، محترم وعلى قدر كبير من الأخلاق وحس المسؤولية، يبحث عن نصفه الآخر ليحقق حلمه بدخول القفص الذهبي والتنعم بالإستقرار وراحة البال، مع شريكة تدعمه في السراء وتعينه عند الضراء، يريدها من تلمسان أو العاصمة يشترط أن تكون طبيبة أو مهندسة، يتراوح عمرها ما بين 27 و30 سنة.
103477 أفضّلها من الجنوب في عشرتها الطيبة أذوب
عبد القادر من ولاية ورڤلة، شاب محترم وطموح لم يسبق له أي ارتباط، يبلغ من العمر 34 سنة، أستاذ في التكوين المهني، أبيض البشرة وطويل القامة، يبحث عن شريكة ليجسد معها أعظم مشروع، لا يتعدى عمرها 25 سنة، ذات حسب ونسب، يشترط أن تكون من الجنوب الجزائري، من ورڤلة، الأغواط أو غرداية، يقبلها مطلقة بدون أولاد، المهم أن تكون واعية ومدركة لمسؤولية الزواج.
103478 إمام على قدر كبير من الوقار يناشد من تحقق له حلم الأبوة
كريم من برج بوعريريج، عمره 37 سنة لديه شهادة ليسانس في الشريعة والقانون، يشغل منصب إمام مسجد ومُرسم في عمله، شاب أبيض البشرة، طويل القامة صاحب همة وشأن عظيمين، متزوج ولم يرزقه الله بالذرية لذلك يسعى في الحلال للتوفيق مع زوجة ثانية تحقق له حلم الأبوة وتغمر قلبه سعادة وفرحة، سنها لا يفوق 30 عاما، يقبلها من أية منطقة، المهم أن تكون تقية ومتفهمة، ولا يهمه إن كانت أرملة أو مطلقة بولد، يترك لها حرية الاختيار بين العمل أو المكوث في البيت، للإشارة يعدها بتوفير كل شروط الحياة الكريمة والهنيئة بما في ذلك بيتا مستقلا.
103479 مهندس في مجال المعمار يفضلها ماكثة في الدار
أمين من الجلفة، عمره 28 سنة، شاب طموح جدا ومتميز، مهندس معماري، أبيض البشرة وطويل القامة، يملك مسكنا خاصا ولديه كل متطلبات الحياة اليومية، يبحث عمن تشاركه الحياة على ثوابت وقيم راقية لأعظم علاقة إنسانية، فتاة محترمة وأصيلة، يقبلها ماكثة في البيت أو عاملة، ربة بيت ممتازة توفر له الراحة والطمأنينة، مقبولة الشكل وتناسبه سنا.
103480 أعدك بعلاقة طيبة خالية من المنغصات
فؤاد من تبسة، خرّيج جامعة الحقوق، يشغل منصب إطار في مؤسسة، يبلغ من العمر 33 سنة، يملك مسكنا خاصا، مطلق بدون أطفال ويرغب في الاستقرار مع زوجة متفهمه وقنوعة، من الشرق الجزائري أو تيزي وزو، عمرها يتراوح ما بين 22 و 28 سنة، بيضاء البشرة وأنيقة، ماكثة في البيت وواعية، قادرة على توفير الطمأنينة والسكينة، يعدها بعشرة طيبة خالية من المنغصات هدفها الاستمرار والثبات.
هام جدا للإخوة أصحاب العروض في صفحة «آدم وحواء»
إخواني القراء، أتمنى أن تكونوا بألف خير، وأسأل الله أن يحقق غاياتكم ويجازيكم خير جزاء نظير هذا السعي، وأن يجعل لكل منكم النصيب بما يحب ويرضى وأن يعينه على إتمام نصف دينه في القريب العاجل إن شاء الله أما بعد:أنا المشرفة على هذه الصفحة السيدة «كنزة» أحيطكم علما أني مهتمة جدا بكل الطلبات التي تصلني وأعمل على نشرها تباعا بكل أمانة، كما أشد انتباهكم أن مجموعة من الزملاء يسهرون على استقبال مكالماتكم يوميا من دون كلل ولا ملل، لنشكل معا الفريق الذي يسعى بكل جدية إلى تلبية كل الرغبات والطلبات وهدفنا الوحيد إرضاؤكم، لذا أغتنم الفرصة لكي أوضح لكم بأننا لم نقصر، بل كثرة المكالمات الهاتفية والطلبات هي من تسبب التأخر في بعض الأحيان. لكم مني فائق التقدير والاحترام على التفهم وتأكدوا أننا دوما في الخدمة، والمعذرة مرة أخرى.
السيدة كنزة