الجزائري موهوب ولا تنسوا أن زيدان و بن زيمة وناصري جزائريون ولكن
/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-priority:99;
mso-style-qformat:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin-top:0cm;
mso-para-margin-right:0cm;
mso-para-margin-bottom:10.0pt;
mso-para-margin-left:0cm;
line-height:115%;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:11.0pt;
font-family:”Calibri”,”sans-serif”;
mso-ascii-font-family:Calibri;
mso-ascii-theme-font:minor-latin;
mso-hansi-font-family:Calibri;
mso-hansi-theme-font:minor-latin;
mso-bidi-font-family:Arial;
mso-bidi-theme-font:minor-bidi;}
تحدث وحيد حليلوزيتش في روبورتاج قدّمته حصة ”من أجل حب اللعب”، والذي بثته قناة ”كنال فووت” الفرنسية، عن أمور كثيرة تخص تجربته مع المنتخب الوطني الجزائري، وطريقة اللعب التي يمتاز بها لاعبوه، كما عاد إلى المواهب الشابة من ذوي الأصول الجزائرية، حيث قال إنه على الفرنسيين ألّا ينسوا أن زيدان، بن زيمة وناصري من أصول جزائرية، في إشارة واضحة إلى الموهبة التي يمتلكها اللاعب الجزائري بالفطرة، والتي استفاد منها الفرنسيون على مر التاريخ، ومايزالوا يستفيدون منها إلى غاية اليوم، وقال حاليلوزيش في مقتطف الروبورتاج.. ”الجزائري موهوب ولا تنسوا أن زيدان، بن زيمة وناصري جزائريون”، وعاد المدرب الفرنكو بوسني إلى تجربته التدريبية في الجزائر، حيث أكد أن قيادته لـ”محاربي الصحراء” لم تأتِ بسهولة، وأنه كان رافضا لفكرة التدريب في إفريقيا، خاصة بعدما حصل له مع كوت ديفوار، الذي خرج معه من الباب الضيق، عقب خسارته غير المنتظرة في ربع نهائي كأس إفريقيا 2010 في أنغولا، عندما أقصيوا على يد أشبال رابح سعدان، وأكد وحيد أن رئيس الإتحادية الجزائرية محمد روراوة كان يصر عليه ويحاول إقناعه بتدريب ”الخضر”، ليوافق في النهاية بعد تفكير طويل على المهمة التي قال بأنها قد تكون الأصعب في حياته، لكنه يعشق التحديات، ولهذا وافق.
وعن طريقة لعب الجزائري، فقد قال إنها تميل إلى الإستعراض، ملوحا إلى أن الإستعراض في الكرة ليس مرفوضا، لكنه لن يكون إلا في حالة الفوز العريض. وقد تناول الروبورتاج أيضا حديث الأسطورة وصاحب الكعب الذهبي رابح ماجر، الذي أكد أن أجمل فترة مرّ بها المنتخب الوطني الجزائري كانت مع لاعبين محليين ومدربين محليين، في إشارة إلى ما قام به منتخب الثمانينات بقيادة محي الدين خالف وبأرمدة من اللاعبين المحليين أبهرت العالم وقهرت المنتخب الألماني الذي كان أقوى منتخب في العالم في تلك الفترة، كما تحدث<span style="font-famil
