الأولياء يعانون من إدمان الأبناء على الأنترنيت والألعاب الإلكترونية..الحل يا أستاذة؟
الأولياء يعانون من إدمان الأبناء على الأنترنيت والألعاب الإلكترونية. الحل يا أستاذة؟
يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.androidapp
انضموا الآن إلى مجموعة Ennahar TV على تطبيق #فايبر واستقبلوا الهام والعاجل وآخر الأخبار الحصرية
#النهار معكم حيث ما كنتم عبر الرابط
⬇️⬇️⬇️
https://vb.me/EnnaharTVfb
شارك في قنوات النهار على اليوتيوب
https://www.youtube.com/user/ENNAHARTVLIVE/featured
https://www.youtube.com/channel/UC1jpIVjgv2nYjUT3TypMQ8w/featured
https://www.youtube.com/c/EnnaharTvPlus/featured
https://www.youtube.com/c/EnnaharTVActualites
https://www.youtube.com/channel/UCxPcpSwuAYxLFSuuaok-Jqg
قد يقلق الأهالي من تمضية أطفالهم ساعات طويلة على الإنترنت، أو خلف الشاشات الإلكترونية بشكل عام كالتلفاز، ألعاب الفيديو. استخدام الهواتف الذكية والكمبيوترات وغيرها من الأجهزة الالكترونية. ولكن ما هي المدة المناسبة. ومتى يمكن للأهل الجزم بأن أطفالهم يمضون وقتاً أطول من اللازم باستخدام هذه الأجهزة؟.
إن إدمان الأجهزة الالكترونية مؤذي كغيره من أنواع الإدمان الأخرى، ويؤثر على التوازن الصحي بين الاهتمامات والنشاطات لدى المدمن. ويمكن تقسيم أعراض الإدمان إلى ثلاثة مجموعات.
الزمن الذي يمضيه الطفل مستخدماً الانترنت والأجهزة الالكترونية عموماً. يبقى الطفل متصلاً بهذه الأجهزة مدة أطول مما كان يعزم عليه في البداية. يحاول الطفل التسلل لاستخدام الإنترنت عندما يكون البالغون غير منتبهين له وقد يكذب حول الوقت الذي يمضيه عليها.
الانهيارات النفسية التي قد تحدث للطفل المدمن: يصاب الطفل بالغضب الشديد و/أو الاضطراب. عندما تتم مقاطعة استخدامه للإنترنت أو الأجهزة والألعاب الالكترونية، كما ينزعج بشدة عندما لا يستطيع الاتصال بشبكة الإنترنت. أو إذا تم حرمانه من اللعب بالألعاب الالكترونية، خاصة إذا طالت هذه المشكلة لأكثر من يوم واحد.
العزلة والهوس بالحياة المتصلة بشبكة الإنترنت: يفضل الطفل أن يكون متصلاً بالشبكة بدلاً من أن يكون محاطاً بأصدقائه وأفراد عائلته. يقوم الطفل بالتحقق من وسائل التواصل الاجتماعي والرسائل الالكترونية لديه عدة مرات خلال النهار. ويبقى مشغول البال حول ما فاته من ألعاب ومحادثات افتراضية إذا غاب قليلاً لإتمام دروسه مثلاً. والتي كثيراً ما يضحي بها هي الأخرى من أجل التواجد على الإنترنت.