ابنة القبائل تهديك السعادة والحبور

الرقم السري :

136685

ابنة القبائل تهديك السعادة والحبور

امرأة في العقد الرابع من عمرها، تنحدر من منطقة القبائل، صاحبة مبادئ وأخلاق عالية. اتصلت بنا وكل أملها أن تعثر عن الهناء الطمأنينة والسعادة. أبدت رغبتها في أن تبني حياتها من جديد بعد طلاقه إلى جانب مع رجل سيكون رفيق دربها وإلى الممات.

صاحبة إعلاننا هذا بيضاء البشرة، متوسطة القامة، ماكثة في البيت الذي تدير أموره بكل حنكة. ترغب أشدّ ما ترغب فيه أن تجد من تعول عليه فتمضي معه في سعادة ووئام. رجل يكون من ولايات الوسط أو الشرق الجزائري، سنه لا يتجاوز 60 سنة، تقبله مطلقا أو أرملا بطفلين.

الرقم السري :

136686

أريده صاحب نخوة ومروءة.. وأعد أن أكون لك الزوجة الصالحة ونعيش السعادة  

لن أنكر الفخر الذي أشعر به لأنني الحمد لله نجحت في تحقيق السعادة وحلم رافقني منذ الصغر، وصرت أستاذة رسالتي في الحياة نقل العلم، فمهنة التدريس هي أنبل مهنة ورسالة على وجه الأرض، لكن بالمقابل فيها ما فيها م مسؤولية تجعلني أتمنى لو أجد من يشجعني على تحملها بالمقابل، لهذا أتمنى أن أجد سندا يأخذ بيدي ويؤمن برسالتي لأحس بالسعادة وبالكمال وما الكمال إلا لله عزّ وجلّ.

تواصلي مع مركز الأثير لم يكن سوى لثقتي في هذا المنبر الذي سيسوقني إلى غايتي بإذن الله. فلكل من يهمه الأمر أقول: أنا فتاة في أبلغ من العمر 33 سنة. من ولاية المسيلة، عازبة لم يسبق لي الزواج، طيبة وخلوقة، حباني الله بجمال يسر الناظرين. وقد ممشوق، مثقفة أنا واشغل منصب أستاذة في التعليم المتوسط.

أتوق لأن أكوِّن أسرة تحت سقف المودة والرحمة، إلى جانب رجل صادق أستأمنه على قلبي وأمنحه تقديري وحبي. رجل من إحدى ولايات الوسط الجزائري أو الشرق، يكون عاملا مستقرا وحبّذا لو يكون من حماة الوطن. سنه لا يتعدى 45 سنة، أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد، وأعده أن أكون نعم الزوجة والرفيقة.

طالع أيضا :

من تكون زوجة متميزة لهذا الشهم الأصيل