إقصاء إيمــان وصلاح الــدين، وحديث عن حصول أمـال على لقب ''ألحان و شباب''
لم ترقَ أصوات المترشحين في البرايم الأول من برنامج عودة المدرسة ''ألحان وشباب'' في طبعتها الثالثة
/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}
إلى المستوى الذي كان ينتظره الجمهور الجزائري، الذي يتابع كل صغيرة وكبيرة عن البرنامج، حيث كانت الأصوات متوسطة جدا بالمقارنة مع الأصوات التي كانت تشارك في السنوات السابقة.
حيث تم إقصاء كل من مترشح قسنطينة ”خالد صلاح الدين” و”إيمان مدور” من عنابة في البرايم الأول، بعدما كانوا في منطقة الخطر ”نوميني” مع كل من مترشحة مدينة بوسعادة ”بلشهب سهيلة”، التي أعادها تصويت الجمهور إلى المدرسة و”لعيدوني الشريف” من تيزي وزو، الذي أنقذته لجنة التحكيم المتكونة من السيدة ليلى التي عادت إلى المدرسة، وكانت كالعادة عند حسن ظن الجميع بتدخلاتها وملاحظاتها وانتقاداتها، وكذلك الفنان الكبير ”حمدي بناني” و ”رحال الزوبير”.
وعن أخبار الكواليس، تحدّث الكثير عن متسابقة الباهية وهران ”أمال عبتي” التي رُشّحت للظفر باللقب بعد آدائها المميز لأغنية ”ساعة سعيدة” للمطرب المغربي ”محمود الإدريسي”، ولاقت استحسان لجنة التحكيم والجمهور بتقدير جيد جدا.
وتبقى المنشطة ”منال غربي” تعاني من الضغط مما يوقعها غالبا في أخطاء كثيرة هي قادرة بتجربتها وحنكتها على تفاديها، وهي التي تعوّدت على البرنامج منذ طبعته الأولى.
أما مفاجأة البرايم الأول فكانت مشاركة المطرب القبائلي ”تاكفاريناس” العائد إلى الجزائر بعد فترة غياب طويلة جداعن جمهوره، والذي زار التلاميذ في مدرستهم وقاسمهم حفلتهم، وعبّر عن إعجابه الكبير بالتلاميذ وقدراتهم، خاصة مترشح مدينة تيزي وزو ”الشريف” ومترشحة بجاية ”بنكوسة تنهينان”، اللذين غنّيا معه ”وايتلها”، كما تحدّث عن الظروف الصعبة جدا التي كان يلاقيها الفنان في السابق قبل فرض نفسه في الساحة الفنية، عكس ما يحدث اليوم من تسهيلات كثيرة وتكوين يستفيد منه الطلاب، مما يساعدهم في مستقبلهم المهني. وتجدر الإشارة في الأخير إلى التنظيم الذي كان في المستوى رغم تحديد منطقة صغيرة جدا للصحافيين للتحرك فيها، ومنعهم من التحدث مع المترشحين ولجنة التحكيم.