أنت حلمي الكبير.. فمتى نحيا واقعنا الجميل

الرقم السري :

136489

أنت حلمي الكبير.. فمتى نحيا واقعنا الجميل

أن يعيش الإنسان إلى جانب من يقدره ويحبه نعم تستحق الحمد والثناء، فأنا امرأة صاحبة مبادئ. وأخلاقي لا تسمح لي أن أكون ناكرة جاحدة مع من يحبني، وهذا ما يشهد ل به كل من يعرفني. كافحت في الحياة ولم يكن سهلا عليّ أن أصل إلى ما وصلت إليه. لكنني بقيت أعاني من الوحدة وأنا في الـ48 من عمري. فوجدت هذه الفرصة وقلت عسى أن يجعلها الله فاتحة خير لقلبي الذي يبحث عمن يحبه ويجعله ينبض سعادة ونحيا في هناء. فلكل من يريد أن يتعرف عليّ أكثير أقول: أنا من شرق البلاد، عزباء لم يسبق لي الزواج. الحمد لله أشغل منصب إطار في مؤسسة عمومية، ناجحة في حياتي والحمد لله، جميلة. أخطف الأنظار بلباقتي  بي أينما حللت، مرحة وبشوشة.

أريد أن أرتقي إلى مصاف المتزوجات مع رجل يقدر ما بلغته من نجاح، سنه أقل من 60 عام. أفضله من شرق البلاد، أقبله مطلقا أو أرملا حتى بأولاد.

الرقم السري :

136890

أريد أن أهنأ وأرتاح.. وأعد أن أخلص حتى نهاية المشوار

أنا شابة من ولاية تبسة، أبلغ من العمر 40 سنة، إنسانة طموحة وجادة جدا في طلابي. تقدر عليّ الطلاق الذي كسر قلبي، لكن الحمد لله الذي جبره، فطويت الماضي وانطلقت في الحياة بكل قوتي. فأتممت دراستي الجامعية، فوق ذلك أنا سيدة بيت من الطراز الرفيع. والجميع يشهد لي أنني حلوة المعشر وذات مبادئ.

أود من خلال منبر الأثير التعرف على رجل جاد يرغب في الاقتران لكي نحيا في سعادة، يكون من ولايات الشرق أو الوسط. سنه لا يتعدى 50 سنة، يكون أرمل أو مطلق بأولاد، عامل مستقر. وحبذا لو يكون لديه سكن خاص. جاد وصريح ابلغ معه السعادة.

الرقم السري :

136491

سأجعلك أميرا على عرش قلبي.. وأحبك طول عمري

هكذا أنا، دوما على قيد الأمل، على قيد الحياة، لن أتخلى عن أحلامي ولا عن حقي في الاستقرار. ومن هذا الباب قررت بكم الاتصال. أقدم طلبي علني أجد من بين القراء الكرام شهما يستحق قلبي ويكون زوجي إلى آخر العمر بحول الله.

أنا امرأة في الأربعين لكني أبدو أقل من عمري بكثير، حيوية ونشيطة، أتمتع والحمد لله بموفور الصحة والعافية. ربة بيت من الطراز الرفيع، موظفة ولي سكنت أحيا به. متعلقة بالحياة أيّما تعلق لا ابتغي سوى أن أجد لي نصيبا أعانق به الاستقرار. إلى جانب رجل يجعلني أعيش أسمى معاني الميثاق الغليظ، لا يهمني سوى أن يكون من العاصمة. ولا يهمني سوى استقامته وصلاح قلبه، أقبله مطلق أو أرمل بأولاد، فقط يكون عاملا مستقرا.

طالع أيضا :

زوجة صالحة تعينني على متاعب الحياة الدنيا