أعزب في الستين يريد الزواج ..سأكون لك زوجا فوق العادة وسألفّك بالسعادة
تعيق بعض الأولويات مسألة الزواج بالنسبة للرجل والمرأة على حد سواء، حيث ينشغل كلاهما بتأمين بعض الأمور وتحصيل الضررويات، فلا يحسّ الواحد منهما بالوقت وهو يمضي وقطار الزواج يمرّ بمحطات عمره من دون أن يمتطيه أو يقتطع فيه تذكرة سفر.
هذا تحديدا ما حدث معي، حيث أنني انشغلت بتأمين السكن والارتقاء في منصب عملي إلى أن بلغت مرحلة التقاعد، وتحصلت على بيت فسيح الأرجاء تنقصه أنثى تملؤه بلمساتها السحرية التي كانت ستجعله أكثر دفئا وجمالا.
في البدء اعتقدت أن أمر العثور على زوجة وأنا في الستين من عمري أشبه بالمستحيل، إلا أنني عقدت العزم أن أكلل سنوات صبري واصطباري وتحاملي على نفسي في مسألة التريث لتكوين أسرة، بخطوة أعتبرها أهم شيء أقدمت عليه.
اتصلت بـ”مركز الأثير” وأودعت إعلاني أمانة لدى المرشدات، حتى أتمكّن من العثور على توأم الروح التي من شأنها أن تكون كشمس بزغت في حياتي حالكة الظلام.
أنا يوسف من العاصمة، أبلغ من العمر 60 سنة، لم يسبق لي الزواج، متقاعد من مؤسسة عمومية، لدي مسكن خاص مؤهل لأن يكون عشّ الزوجية الذي سيحتضن أحلامي وتتحقق فيه جميع آمالي.
أريد أن يلاقيني القدر بامرأة ناضجة، تعي ما لها وما عليها من الرجل كزوج ورفيق، أشترط أن تكون عاصمية، سنها لا يتجاوز 40 عاما، أفضلها عزباء، لكن لا أرفض فكرة الارتباط بمن سبق لها الزواج.
أرملة أو مطلقة، لكن من دون أن يكون لها أولاد، ولا أهتم بمسألة أن تكون من سأعاهد الله على صونها والحفاظ عليها عاملة أو ماكثة في البيت، لأنني قادر على المسؤولية.
للتواصل مع العرض.. مركز الأثير يستقبل مكالماتكم على الأرقام 3800/3801/3802
الرقم السري : 133448
مركز الأثير للإصغاء يضمن لكم أعلى درجات السرية والاحترافية
اتصلوا بنا و تعرف أو تعرّفي على نصفك الآخر
