أعزب في الخمسين سيكون لك نعم المعين
الرقم السري :
138018
أعزب في الخمسين سيكون لك نعم المعين
أولى محطاتنا في هذا الركن، ستكون من بجاية، حيث اتصل بنا رجل يبلغ من العمر52سنة. لم يسبق له الزواج نظرا لبعض الظروف، نعم الرجل التمسنا منه الطيبة والصدق والحلم. يعمل كموال وله من فسيح البيت ورغد العيش ما يمكن أي امرأة أن تحيا إلى جانبه معززة مكرمة.
صاحب الإعلان الأول في ركننا هذا. يريد ان تكون له فرصة مع امرأة جادة ومحترمة من إحدى ولايات الوسط أو منطقة القبائل. أنثى تشع حيوية ونشاطا لتبدأ معه المشوار وتحقق معه حلم الإستقرار، سنها مابين 30الى40سنة. يريدها عزباء، كما يقبلها مطلقة بدون أولاد، ولا يهمهم إن كانت أرملة بدون أولاد.
الصدق والوفاء عملة صاحب إعلاننا، فمن تمد له يديها حتى تهنأ بالعيش تحت كنفه؟
الرقم السري :
138019
من تحيي الأمل في قلب مطلق من جيجل
ثاني محطة في هذا المنبر، قادتنا إلى الشرق، وتحديدا ولاية جيجل. حيث اتصل بنا رجل صادق مني بخيبة الطلاق من امرأة له من ولدان. كما صاحب إعلاننا الثاني يبلغ من العمر43سنة، وهو تاجر. لديه سكن خاص ولا تنقصه سوى نعمة الزوجة تملأ عليه حياته بالحب وتجدد له العهد بالوفاء.
لمن يهمها الأمر. فصاحب النداء لم يجد بدا في تيسير الأمور وتهوين الشروط، حيث انه يقبل أن تكون رفيقة دربه من أي ولاية. لا يتجاوز40سنة، يقبلها مطلقة أو أرملة، ولا يهمه إن كانت عاملة أو ماكثة في البيت. وهو متيقن كل اليقين لأن أمله سيتحقق من خلال هذا الركن.
الرقم السري :
138020
لكل مقتنعة بالتعدد بك يتجدد العهد ولك خالص التقدير والنية
في آخر محطة لنا في هذا الركن، قصدنا رجل من تلمسان يبلغ من العمر56سنة، كما يعمل كمربي أجيال في الطور المتوسط. متزوج وله 4ابناء، ميسور ماديا وبإمكانه توفير سكن خاص للزوجة الثانية، رجل ذو هيبة ووقار، مسؤول ومقتدر.
يريد من حملنا مسؤولية أن نجد له عروسا يكمل معها مشوار الحياة أن لا يتجاوز سنها 45سنة. كما يقبلها أرملة أو مطلقة بدون أولاد. ولا يهمه إن كانت عاملة أو ماكثة في البيت فهو المسؤول عنها ولن ينقصها شيء إلى جانبه. وكل ما يريده التقدير والإحتواء وروح المسؤولية التي يجب آن تتحلى بها رفيقة الدرب المقتنعة بمبدأ التعدد.
الرقم السري :
138014
إطار في الدولة يعدك بالتقدير والمحبة
حرصت أن اكون لأحد منابر الخير في بلدي متتبعا. فلمست رقي الأوفياء الذي لا يتوانون في ربط التواصل والاتصال بمركز الأثير. ليبلغوا مرادهم المتمثل في امرأة تكمل معهم مشوار الحياة، كل ومواصفاته، وكل واحتياجاته فيمن ستكون توأم الروح وروح الروح. تساءلت في قرارة نفسي: لما لا أكون واحدا من هؤلاء؟ ولما لا امنح نفسي فرصة العمر. في ان يكون لي رفيقة درب أحيا معها ما أحياه تحت ظل الرفاه والسكينة.
لم أطل التفكير، فاتصلت بمن بددن حيرتي وأخذن مطلبي على محمل الجد. وكنت وأنا اذكر شروطي ألاقي التقدير والاستحسان من طرف مرشدات تقمن بعملهن بلا مجاملة على أحسن وجه.
أنا رجل عاصمي، مضى من عمري59سنة، اشغل والحمد لله منصبا مرموقا في مؤسسة عريقة. مسؤولياتي جعلتني أتناسى نفسي بعد أن انتقلت زوجتي إلى الرفيق الأعلى، فكنت أصب تفكيري في التحصيل العلمي لأبنائي. وما إن بلغ فلذات كبدي سن الاتكال على أنفسهم ومسؤولية جعلتهم يطالبونني أن ارتاح.
لست متطلبا في شروطي، حيث ان لي من الكماليات ما يضمن حياة الرفاهية لمن ستمد لي يدها. كما أريد فقط لأن يربطني القدر بامرأة ناضجة، سنها لا يتجاوز الـ50 من العمر، اقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد. أحبذها عاملة في سلك التعليم، لإيماني الكبير بقدسية هذا السلك من دون أن اقلل من هيبة الأسلاك الأخرى. أكثر ما أحبذه أن تكون من تعتزم الاتصال بي من ولايات الوسط الجزائري وتحديدا العاصمة.
انا في انتظار أمل يطرق بابي، فلا تبخلو عليّ رجاءا.
طالع أيضا :
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar