أطمح للنجاح في المستقبل.. فمن يتقدم لي في الحلال

الرقم السري :

136653

أطمح للنجاح في المستقبل.. فمن يتقدم لي في الحلال

لا يوجد في الحياة أجمل من الصراحة والصدق في المعاملة، لهذا لست من اللواتي يكابرن ويحجبن رغباتهن. فأنا لازلت على قيد أحلامي في بناء أسرة إلى جانب رجل شهم يسكن إليّ وأسكن إليه. خاصة بعد طلاقي الذي أقلب الكثير من الموازين في حياتي، فلولا ستر الله ولطفه وإيماني بأن القادم أجمل. لما استعدت عافيتي وما كنت لأتخذ قرار تجديد حياتي في الحلال وأزرع فيها من الحب والمسرات. ما يجعلني أحيا بلا خوف ولا وجل.

فلكل من يهمه أمري أقول: أنا امرأة من ولاية البليدة، أبلغ من العمر 47 سنة، مطلقة بدون أولاد. موظفة مستقرة في مؤسسة عمومية، جميلة وطيبة، على قدر كبير من المسؤولية. كما ابتغي أن أجد لنفسي سندا لا يتجاوز ال70عاما، أعد أن أكون له نعم الزوجة والرفيق. شرطي أن يكون من إحدى ولايات الوسط الجزائري، أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد، أو بأولاد راشدين. وأكثر ما أشترطه أن يتوفر مصدر الرزق الثابث والسكن المستقر لمن سأبني معه حياتي.

الرقم السري :

136654

إطار تناشد شهما يشاركها أمنياتها وكل حياتها في الحلال

متفائلة ودوما مبتسمة، سيدة في قمة الرقي والأناقة. خاطبتنا من الوسط بنية العثور على رفيق درب، صاحبة قلب طيب بالرغم من المآسي التي مرت بها. اتصلت بنا تناشد زوجا صالحا يشاركها رحلة العمر، هي امرأة تبلغ من العمر 46 سنة، مطلقة بدون أولاد. تشغل منصبا مرموقا في قطاع جد حساس، تبدو أقلّ من سها بكثير، مدبرة جيدة لأمور البيت.

تتمنى صاحبة إعلاننا هذا أن تحقق الاستقرار الجميل إلى جانب زوج يتفهمها ويكون لها الرفيق الأمين. شريكا يمنحها الحب والود الكبير، تفضله من إحدى ولايا ت الوسط الجزائري، بسبب ظروف عملها. سنه لا يتجاوز 65 سنة، تقبله مطلقا أو أرملا بأولاد كبار، عاملا مستقرا، وحبذا لو يكون لديه مسكن خاص.

طالع أيضا :

لمن تحلم بحياة هادية وجميلة طلبك لدينا..