أصيلة تقية.. فمن يقدر هذه القيمة فيّ

الرقم السري :

136658

أصيلة تقية.. فمن يقدر هذه القيمة فيّ

قبل أن أراسلكم وأقدم طلبي هذا، لا أنكر أنني ترددت كثير. وفكرت أكثر في مصير ابنتي الوحيدة التي لا أريدها أن تدفع ثمن طلاقي من والدها. لكن المتأمل في الحياة، يرى أنها فرصة واحدة ولابد من اغتنامها. ومادامت الظروف مواتية فمن الأجدر لي أن أسطّر على أثرها مستقبلا أتمناه أحسن مما عشته في الماضي. لهذا أردت اليوم أن أطلب حظي في هذا الركن، وأطلب ما شرعه الله بين العباد. زوجا صالحا يكون لي العضد والسند، أنا امرأة أصيلة من العاصمة، مضى من عمري 43 سنة، مطلقة ببنت كما أسلفت الذكر. مقبولة الشكل، وطويلة القامة، متحصلة على شهادة جامعية يمكنني بها طرق أبواب العمل وقت الحاجة والضرورة.

أريد أن يجمعني الله بقلب طيب، رجل يحتويني، ويغدق علي ابنتي بالحنان والمحبة، أفضله من العاصمة أو ضواحيها. سنه لا يتجاوز 55 سنة، أقبله مطلقا أو أرملا يقدّرني ويسعدني، متديّن أصيل يخاف الله.

الرقم السري :

136659

على درب الاستقامة أريد أن أكمل حياتي.. فأين أنت يا رفيق عمري

قبل أن أبثّ بين يديكم بطلبي هذا، تقبلوا مني تحية من القلب طيبة للجميع. دون أن أنسى شكر القائمين على هذه الخدمة التي أتمناها حقا وسيط خير، وهو ما أتيت به اليوم. قلب مفعم بالخير، فأنا إنسانة قبل كل شيء أقدر الحياة وأتمتع فيها بروح المسؤولية. وهذا بفضل الله ووالداي اللذان غرسا فيّ أخلاقا حميدة، وهو أمر أعتز وأفخر به كثير. فالعائلة بالنسبة لي أمر مقدس لا يجب المساس بروابطه، ولابد أن نجتهد لشد أواصره. لهذا أحلم أنا أيضا أن تكون لي أسرة أسعى للم شملها. فقررت أن أغتنم الفرصة أناشد زوجا صالحا أكمل إلى جانبه مشوار حياتي. فطرقت أبواب صفحة أدم وحواء، ورجائي أن أجد صاحب الحظ والسعادة.

أنا شابة في ال43 من عمري، ابنة الجنوب، وبالتحديد من ولاية ورقلة، عزباء لم يسبق لي الارتباط. أحظى بـحب كل من حولي وتقديرهم، جميلة ومحترمة بشهادة الجميع، سيدة بيت من الطراز الرفيع، مقبول الشكل ومتوسطة القامة.

أريد أن يكون لي نصيب مع إنسان متفهم وطيب، يكون من إحدى ولايات الشرق الجزائري أو الجنوب. سنه لا يتجاوز 50 سنة، أقبله مطلقا أو أرملا بطفل أو طفلين. ولا شرط لي سوى أن يكون صاحب النصيب موظفا مستقرا.

طالع أيضا :

أطمح للنجاح في المستقبل.. فمن يتقدم لي في الحلال