أستاذة تملك مسكنا خاصا وتحلم بزوج من أسلاك الأمن

لا حيلة مع الحياة، لا ذكاء ولا فطنة، فالمشوار مفروض علينا في أغلب المحطات ولا نملك التغيير.

لذا نسعى إلى التأقلم من أجل الاستمرار مهما حدث وصار، أقول هذا الكلام لأنني لم أرغب أن تكون نهاية علاقتي على هذا النحو.

فالبداية من جديد فيها من الصعوبة الشيء الكثير، ومع ذلك لا بد أن أحظى بفرصة أخرى.

عسى أن يوفقني الله مع زوج يقدرني ويحترمني لأنني جديرة بذلك.

أنا امرأة يمكن القول بأنني نادرة الوجود، ليس مبالغة بل حقيقة، لأنني أعرف جيدا معنى السعادة، المحبة والرومانسية، هذه الثلاثية التي تجعل الحياة مستقرة.

فإذا وجدت من يقاسمني هذه القناعة سأحقق معه كل الأماني، ومعي لن يعاني أبدا.

هذا مع العلم أنني أمتلك مسكنا خاصا ينتظر فقط من يدخله بالمحبة الصدق وصفاء النية على السنة المحمدية.

منى من الجزائر العاصمة، تبلغ من العمر 38 سنة، مطلقة أم لطفل أستاذة التعليم مستقرة في عملها.

معتدّلة الجمال والقوام، محجبة وسمراء بهية، طويلة القامة وصاحبة مسكن خاص، مثلما أسلفت الذكر.

تتمنى البدء في علاقة جديدة عمادها الاحترام والوئام، التناغم والانسجام، مع رجل يعدها بالسعادة والوفاء.

تفضل أن يكون شريك حياتها من إحدى مدن الوسط خاصة العاصمة، يتراوح سنه ما بين 39 و45 سنة.

تقبله مهما كان وضعه الاجتماعي، بطفل واحد على الأكثر.

تشترط أن يكون عاملا مستقرا وأكثر ما تحلم به أن يكون شريك حياتها وقرة عينها منخرطا في إحدى صفوف الأمن.

للتواصل مع العرض، مركز الأثير يستقبل مكالماتكم على الأرقام  3800/3801/3802 :

الرقم السري : 1000

مركز الأثير للإصغاء يضمن لكم أعلى درجات السرية والاحترافية

اتصلوا بنا و تعرف أو تعرّفي على نصفك الآخر.