أريدها ملتزمة بالدين ولا تتطاول على أحكام رب العالمين

تستمر الحياة ويمضي فيها البشر بكل عزيمة وأمل، ولا أحد يمتلك أن يسير عكس الفطرة، فآدم لحواء وحواء لآدم.

لهذا السبب خلق الله الذكر والأنثى، وهذه قناعتي.

ما سبق ذكره من طرف رجل من الجزائر العاصمة، مطلق وأب لطفلتين تحت حضانة والدتهما، يبلغ من العمر 40 سنة، تاجر مقيم مع الأهل.

يسعى للاقتران من أجل إتمام نصف الدين على سنة الله ونبيه الكريم، مع امرأة صادقة ومتفهمة.

يحصل معها سعادته المفقودة وتكون له السند والدعم مدى الحياة في السراء والضراء، يقبلها من أية منطقة في التراب الوطني.

على أن لا يتعدى سنها 38 عاما، لا يمانع إن كانت أرملة أو مطلقة، يقبلها عاملة أو ماكثة في البيت.

يشترط أن تكون شريكة حياته ملتزمة بالدين ولا تتطاول على أحكام رب العالمين.