إعــــلانات

أربعينية متواضعة لا همّ لها سوى السكينة

أربعينية متواضعة لا همّ لها سوى السكينة

الرقم السري :

137009

ذات قلب كبير ستكون عزك الوفير

لست أبالغ إن قلت أن أكثر ما يهمني في الحياة هو الإستقرار النفسي الذي من خلال سأضمن لقلبي الراحة والسكينة. ولا يكون لاي أنثى إستقرار إلا وهي تحت كنف زوج صالح معطاء بالحب والمودة، تسكن إليه ويسكن إليها. وتكون أمامه ومعه وبه معززة مكرمة، ولعلّ هذا ما دفعني للإتصال بمركز الأثير طالبة الحلال. هذا مبدئي وهذه فلسفتي في هذه الحياة، فأكثر ما يهمني أن أجد من يقدرني ويحميني. والأكثر من كلّ هذا أن أجد من يؤمن بكياني. في الـ48من عمري، طيبة متواضعة أحيا وحيدة، يشهد لي الجميع بسداد رأيي ورجاحة تفكيري. وأريد بصريح العبارة أن يكون لي زوج صالح.

أنا من شرق البلاد، عزباء، الحمد لله أشغل منصب إطار في مؤسسة عمومية، ناجحة في حياتي والحمد لله. جميلة، يقدرني الصغير قبل الكبير. أريد لأن أرتقي إلى مصاف المتزوجات مع رجل يقدر ما بلغته من نجاح. سنه أقل من 60 عام، أفضله من شرق البلاد، أقبله مطلقا أو أرملا حتى بأولاد.

الرقم السري :

137010

أربعينية متواضعة لا همّ لها سوى السكينة

أكنّ لنفسي الكثير من التقدير. فالحمد لله علمني أهلي ولقنوني الكثير من الأمور الجيدة التي سمحت لي أن أخلق كيانا طيبا لنفسي. كيف لا وأنا من أسرة محافظة طيبة لا همّ لها سوى الستر والهناء وراحة البال. ومن هذا المنطلق عولت أن أكون عن صاحب النصيب باحثة حتى اضمن لقلبي ما يرجوه من حب ومودة.

أنا شابة من ولاية بومرداس، موظفة مستقرة، عزباء، محترمة متواضعة وطيبة، يقدّرني جميع من حولي ويشيدون بخصالي وتمسكي بمبادئي. كما أبتغي تحصيل الحلال في اٌرب الأجال مع إنسان صادق ومحترم، متفهم وطيب، اريده من إحدى ولايات الوسط، سنه لا يتجاوز52سنة. أريده أعزبا أو أرملا بأولاد أتشرف وأسعد أن اكون لهم أما تعهد على تربيتهم ورعايتهم. كما أقبل أن أعيش مع الزوج في بيت أهله بكل فرح وسرور.

الرقم السري :

137011

خمسينية من الشلف على قيد الأمل تناجي النصيب

لا أريد سوى أن يكون طلبي هذا محاطا بمحمل كبير من الجد والرجاحة. فثقتي في القائمين على مركز الأثير كبير وطيبة قراء هذا المنبر. هو ما شجعني للتواصل والحديث للقائمين على صفحة أدم وحواء التي ستكفل لي لا محالة الظفر بزوج صالح.

أنا امرأة من ولاية الشلف في العقد الخامس من عمري، الحمد لله أشغل منصبا مستقرا وهذا من فضل الله. كما أبلغ من العمر 53 سنة، وأبدو أقل من سني بكثير، عازبة لم يسبق لي الزواج. اتصلت بمركز الأثير إيمانا مني بأن لكل امرئ نصيب من السعادة مهما بلغ بنا العمر. لهذا ها أنا اليوم على قيد الأمل والأحلام. وأتمنى أن يسوق لي القدر رجل طيبا أتقاسم معه بقي لي من عمر، رجل يعي مسؤولياته في الحياة. أكرّس معه معاني الإخلاص والوفاء، أريده من إحدى ولايات الوسط أو الغرب، سنه أقل من 65 سنة. أقبله مهما كان وضعه الإجتماعي وأعد أن أكون نعم الرفيقة والزوجة.

طالع أيضا :

قلب مفعم بالخير أقدّمه لك بلا ترددّ

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar

رابط دائم : https://nhar.tv/jdcSt