أتجنب الاستسلام لها بالرغم من أنني أحبها
أتجنب الاستسلام لها بالرغم من أنني أحبها
السلام عليكم ورحمة الله. أنا رجل متزوج منذ حوالي سنتين، تزوجت قريبتي ولدينا بنت أكن لها مشاعر الحب من أن كنا صغار لكم ولا يوم استطعت أن أقول لها كلمة أحبك.
بعد الزواج أظهرت لي حبها في بالفعل والقول،لكن مع الوقت. بدأت أشعر بشيء من الفتور في تعاملها معي. أعلم أين هو السبب لكنني لا أستطيع أن أبوح بأي كلمة،
لأنني أشعر أن الكلام سينتقص من رجولتي،بل أراه نوع من الاستسلام في حين أنا لا أهنأ حتى أسمع منها ما يريح قلبي، لكن الله يشهد أنني أحبها كثير ومستعد لفعل أي شيء يثبت لها ذلك. إلا الكلمات لا أعرف كيف تقال فيكف أتصرف؟
مدني من الشرق
الـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرد:
أخي الفاضل أنصحك بما يلي:
1/ اجلس مع نفسك جلسة خفيفة، وفكر في عشر كلمات على الأقل تستعملهم يوميا لتعبر لها عن حبك لها وتقديرك لقاء ما تفعله لك ولأبنائكما هل يوجد؟ إذا لم تعثر عليها سارع وألقهم على مسامعها.
2/ إذا تأكدت من حبها لك وتضحيتها من أجلك فقل في نفسك: “فلانة تحبني”وكررها في نفسك عشر مرات
3/ أيها الزوج “ما جزاء الإحسان إلا الإحسان”. مادامت تحبك هكذا فلم لا تحبها أنت أيضا؟
أتجنب الاستسلام لها
4/ لديك الآن شحنة عاطفية قوية حاول تفريغها. ولكن الأمر لا يزال صعبا، لذلك فلنبدأ بشيء خفيف قبل أن تصرح بقول كلمة الحب. اشتري هديه بسيطة لها وقدمها لها مع بعض الكلمات البسيطة مرفقة بدعاء لله عزّ وجل .
5/ اختر الأوقات المناسبة لتقول لها تلك الكلمات، حتى وآنت في العمل أرسل لها رسالة قصية تعبر عن وحبك وهي تقوم بأعمال المنزل، وتدرج في هذا الأمر حتى تصل لقولها وجهًا لوجه.
طالع أيضا :
📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها
حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.0