إعــــلانات

؟5 آلاف مدمن مخدّرات تم توقيفه من طرف الشرطة القضائية على المستوى الوطني

؟5 آلاف مدمن مخدّرات تم توقيفه من طرف الشرطة القضائية على المستوى الوطني

/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-priority:99;
mso-style-qformat:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin-top:0cm;
mso-para-margin-right:0cm;
mso-para-margin-bottom:10.0pt;
mso-para-margin-left:0cm;
line-height:115%;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:11.0pt;
font-family:”Calibri”,”sans-serif”;
mso-ascii-font-family:Calibri;
mso-ascii-theme-font:minor-latin;
mso-hansi-font-family:Calibri;
mso-hansi-theme-font:minor-latin;}

   

تمكّنت مصالح الشرطة القضائية على المستوى الوطني، من حجز 13 طنّا و397 كلغ من القنب الهندي خلال السداسي الأول من السنة الجارية، أفضت إلى توقيف 5 آلاف و666 شخص، وهو العدد الذي انخفض نسبيا مقارنة بنفس الفترة من السنة الفارطة.تمكّنت مصالح الشرطة القضائية خلال السداسي الأول من السنة الجارية من معالجة 3 آلاف و776 قضية متعلقة بالمخدرات على مستوى 48 ولاية، بعد توقيف 5 آلاف و666 شخص مدمن، تمكّنت على إثرها من حجز 13 طنّا و397 كلغ من القنب الهندي و6 كلغ و143 غرام من مادة الكوكايين،  و70 غراما من الهيروين و82 ألف و234 قرصا مهلوسا ، في حين سجّلت نفس الفترة من السنة الفارطة، معالجة 4 آلاف و600 قضية أفضت إلى توقيف 6 آلاف و144 شخص، تمكنت على إثرها من حجز طن واحد و438 كلغ من القنب الهندي،  و8 كلغ و356 غرام من الكوكايين، و2 كلغ و152 غراما من الهيروين، و160 ألف و885 قرصا مهلوسا، وحمّل المتدخّلون في الندوة الصحفية التي تم عقدها أمس، بمقر أمن ولاية بومرداس في إطار الحملة التحسيسية التي انطلقت بتاريخ 17 جوان الفارط، ضمن القافلة التحسيسية والوقائية ضد حوادث المرور وآفة المخدرات تحت شعارمعا لشرطة جوارية، والتي جابت معظم ولايات الشرق الساحلية، ووصلت أمس، إلى ولاية بومرداس، مسؤولية انتشار تعاطي هذه الأنواع من السموم وسط الشباب، إلى الأسرة أولا، والتي تنصّلت من واجباتها تجاه الأبناء ثم المدرسة، والحي والمساجد وباقي أفراد المجتمع، في حين أشار الطبيب النفساني المرافق للقافلة، إلى أن الإرادة وبثّها في نفوس المُدمنين، من أولويات مساعدتهم على العلاج والاندماج في المجتمع، وأن الحالات التي يسهل علاجها هي التي تكون في بدايتها، قبل الاعتياد المرضي والعبودية للمواد السامة، مؤكدة على المعالجين؛ وجوب تصنيف المُدمن إذا ما كان ضحية أو مذنبا، حتى يتمكنوا من مساعدته.       

 

 

رابط دائم : https://nhar.tv/Kf8UK
إعــــلانات
إعــــلانات