بعد مقتل نائل.. إريك زمور ومارين لوبان يحرضان الحكومة الفرنسية على الحراڤة

بعد سلسلة أعمال العنف التي عرفتها فرنسا عقب وفاة نائل، اقترح جزء من اليمين الفرنسي تعليق المساعدة المدفوعة لعائلات المهاجرين القاصرين.

منذ وفاة نائل يوم الثلاثاء 27 جوان في نانتير ، دعت شخصيات مختلفة بدورها إلى فرض حالة الطوارئ. ورفع عذر الأقلية عن القاصرين الذين شاركوا في أعمال الشغب، وعلى نطاق أوسع ، تشديد العقوبات المتكبدة في حالة ارتكاب جريمة.

يوم الأحد ، كان رئيس التجمع الوطني ، جوردان بارديلا ، هو الذي دعا .CNews إلى “إلغاء المخصصات العائلية لأولياء أمور القصّر المتكررين عند ثبوت قصور تعليمي”. نفس الشيئ من جانب Reconquest. حيث أصر إريك زمور ، في ميكروفون أوروبا 1 ، على راديو J: “الآباء مسؤولون عن أطفال يبلغون من العمر 13 عامًا. ويمكننا إزالة مخصصاتهم الاجتماعية”: “الآباء هم القاعدة. أنت بحاجة إلى عصا لردعهم”.

وأضاف زمور “لو كنت في السلطة، لكنت أوقفت الهجرة أولاً. إنها حرب عرقية وعرقية، يمكننا أن نرى القوى المتورطة. أعتقد أن الأمر يتطلب شخصًا حازمًا. إذا كنت في السلطة ، لكنت أوقفت أولاً التدفقات، كنت سأوقف لم شمل الأسرة. كنت سأقصر الطلاب على لا شيء تقريبًا ، كنت سأطرد الجانحين والمجرمين في نهاية فترة عقوبتهم، والعاطلين عن العمل لأكثر من ستة أشهر”.

من جانبها قالت مارين لوبان ” وصف إيمانويل ماكرون لعمل الشرطي الذي قال إنه لا يغتفر مفرط للغاية وأجده غير مسؤول”.

وأضافت مارين لوبان “أعتقد أنه كان على الرئيس أن يتحلّى بالحكمة في السماح للعدالة، بالقيام بعملها”.

وتابعت لوبان “لم يعد للشرطة أدنى سلطة في عدد معين من الأحياء اليوم. فهذا يعرض الأرواح للخطر. أنا مع الشرطة وأؤيدهم”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور